تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[11 - 07 - 07, 05:32 م]ـ

من المصنفات المفيدة في اللغة: (كتاب العين) للخليل بن أحمد الفراهيدي، و (المحكم والمحيط الأعظم) لابن سيده، و (معجم مقاييس اللغة) لابن فارس، و (القاموس المحيط) للفيروزأبادي، و (لسان العرب) لابن منظور، و (تاج العروس في شرح القاموس) للزبيدي. وهو أوسع معجم في اللغة العربية.

وقد صدر عن مجمع اللغة العربية: (المعجم الوسيط) و (المعجم الوجيز). والأول لا غنى عنه لطالب العلم.

وهناك (المختار من صحاح اللغة للرازي) حرره وتوسع فيه: محمد محيي الدين عبد الحميد، ومحمد عبد اللطيف السبكي. وهذا المعجم لا ينبغي أن يفارق جيبك.

كما أن هناك كتاباً مفيداً في استدراك ما فات أصحاب المعاجم العربية، وهو: (الاستدراك على المعاجم العربية في ضوء مئتين من المستدركات الجديدة على لسان العرب وتاج العروس) للأستاذ محمد جبل.

وللمستشرق دوزي: (تكملة المعاجم العربية) طبع منه أحد عشر جزءًا.

ويلتحق بالمعاجم العربية:

كتاب (فقه اللغة) للثعالبي، و (الفروق في اللغة) لأبي الهلال العسكري، و (الزاهر في معاني كلمات الناس) للأنباري، و (خرائد الفرائد في الأمثال) للخويي، و (معجم المصطلحات والتراكيب والأمثال المتداولة) لمحمد بن عقيل موسى الشريف، و (معجم الأخطاء الشائعة) للعدناني، و (نجعة الرائد في المترادف والمتوارد) لليازجي، و (معجم علوم اللغة العربية) لمحمد الأشقر. وهذه الكتب ذات فائدة كبيرة لطالب العلم.

وينبغي الاهتمام بالمؤلفات المختصة بغريب القرآن والحديث؛ كـ (مجاز القرآن) لأبي عبيدة، و (غريب القرآن) لابن قتيبة، و (المفردات) للراغب الأصفهاني، و (غريب الحديث) للقاسم بن سلام، و (غريب الحديث) للحربي، و (غريب الحديث) للخطابي، و (غريب الحديث) لابن قتيبة، و (الفائق في غريب الحديث) للزمخشري، و (المجرد للغة الحديث) لابن اللباد، و (النهاية في غريب الحديث والأثر) لابن الأثير، وهو أجمعها.

ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[15 - 07 - 07, 02:58 م]ـ

كتاب (المختار من صحاح اللغة للرازي) الذي حرره وتوسع فيه: محمد محيي الدين عبد الحميد، ومحمد عبد اللطيف السبكي = قد أتموا تصنيفه لعشرخلون من ربيع الثاني سنة 1353 هـ (22 من شهريوليه سنة 1934م)، وطبع في المكتبة التجارية الكبرى لصاحبها الحاج مصطفى محمد.

ويتلخص عملهما في «المختار» كالتالي:

1ـ ترتيب مواده على الحرفين الأول والثاني،دون حذف شيء منه.

2ـ ضبط مفرداته ضبطاً تاماً.

3ـ تحقيقه تحقيقاً دقيقاً بالرجوع إلى أصله وإلى أمهات اللغة.

4ـإضافة زيادات ذات بال من الكتب الموثوق بها تبلغ مقدار نصف المختار،ولا تخلو هذه الزيادات عن واحد من أربعة أنواع:

الأول: زيادة مادة برأسها يكون الرازي قد أغفلها بتة.

الثاني: زيادة بعض المفردات في مادة من المواد يكون الرازي قد بوب لها وجاء ببعض مفرداتها، فكان ما زيد عليه مما تركه من مفرداتها مما لا يستغنى عنه.

الثالث: زيادة نصِّ أشار الرازي إليه ولم يذكره،كأن يقول: وهو في الحديث،أو يقول: وقد ورد في بيت من الشعر، أو نحو ذلك. وحينئذ يؤتى بالحديث أو بالشعر الذي أشار إليه.

الرابع: زيادة ضبط في فعل أو اسم على ضبط آخر ذكره الرازي.

وقد وضعت كل زيادة بين معقوفين،وأرشد إلى مصدرها بالرمز إليه.

فأم االزيادات فهي مأخوذة عن: «لسان العرب»، و «أساس البلاغة»، و «النهاية»، و «القاموس»، و «الصحاح»، و «المجمل»، «وتاج العروس»، و «المصباح المنير»، و «محيط المحيط» للبستاني. وهذا الأخير لم يؤخذ عنه شيئاً إلا ما وافق فيه واحداً من الكتب السابقة.

وقد دعموا «المختار» بصور الكثير من أنواع الحيوان والنبات وأجزائهما.

ـ[أبو إبراهيم المكي]ــــــــ[15 - 07 - 07, 03:29 م]ـ

قال العلامة مصطفى الرافعي في نصيحته لمن أراد امتلاك (ناصية الأدب):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير