تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما معنى هذه المصطلحات]

ـ[وليد محمود]ــــــــ[30 - 03 - 08, 01:51 ص]ـ

ما معنى هذا الكلام

كما فى روح المعانى [الكلام المظلل]

والليل إذا يغشاها أي الشمس فيغطي ضوءها والإسناد كما مر وقيل أي الأرض وقيل أي الدنيا وجيء بالمضارع هنا دون الماضي كما في السابق بأن يقال إذا غشيها قال أبو حيان رعاية للفاصلة ولم يقل غشاها لأنه يحتاج إلى حذف أحد المفعولين لتعديه إليهمافإنه يقال غشيته كذا كما قال الراغب كذا قيل وقال بعض الأجلة جيء بالمضارع للتنبيه على استواء الأزمنة عنده تعالى شأنه وقال الخفاجي الأولى أن يقال المراد بالليل الظلمة الحادثة بعدمالضوء لا العدم الأصلي والظلمة الأصلية فإن هذه أظهر في الدلالة على القدرة وهي مستقبلة بالنسبة لما قبلها فلا بد من تغيير التعبير ليدلعلى المراد واستصعب الزمخشري الأمر في نصب لإإذا بأن ما سوى الواو الأولى إن كانت عاطفة لزم العطف على معمولي عاملين مختلفين كعطف النهار مثلا على الشمس المعمول لحرف القسم وعطف الظرف أعني إذا في إذا جلاها على نظيرتها في إذا أتلاها المعمولة لفعل القسم وإن كانت قسمية لزم اجتماع المقسمات المتعددة على جواب واحد وقد استكرهه الخليل وسيبويه وأجاب باختيار الشق الأول ونفي ما لزمه فقال إن واو القسم مطرح معها إبراز الفعل إطراحا كليا فكان لها شأن

وما معنى مصطلح متعلق

وما معنى مصطلح مستكن

ـ[وليد محمود]ــــــــ[27 - 06 - 08, 06:50 م]ـ

للرفع

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 06 - 08, 08:20 م]ـ

التعلق معناه قريب من معنى الارتباط.

وتظهر أهمية معرفة التعلق عند اشتباه الكلام:

فإذا قلت مثلا (رأيتك قائما في البيت) فقولك (في البيت) متعلق بـ (قائما).

أما إذا قلت مثلا: (رأيتك قائما من البيت) فقولك (من البيت) متعلق بـ (رأيتك).

و (قائما) في المثال الأول متعلق به، وكذلك (رأيتك) في المثال الثاني متعلق به.

وأحيانا يقدر المتعلق به محذوفا كما إذا قلت (زيد في البيت) أي كائن أو استقر.

و (مستكن) أي مكنون أو مستتر، ومعناه أنه مقدر الوجود لكنه غير ظاهر، فإذا قلت: (زيد قام) ففاعل (قام) ضمير مستتر تقديره (هو).

وأما ما ورد في كلام الألوسي، فيستلزم أن تعرف معنى (العامل) و (المعمول) أولا:

فإذا قلت مثلا: (ضرب زيد عمرا) فإن (ضرب) هي العامل، و (زيد) فاعل معمول لـ (ضرب)، و (عمرا) مفعول به معمول لـ (ضرب) أيضا، وإذا قلت: (مررت بزيد) فـ (زيد) مجرور بالباء معمول لها.

فالمراد بالعامل أنه هو السبب الظاهر في الكلام لرفع المرفوع أو نصب المنصوب أو جر المجرور.

ومما يتفرع على العامل مسألة العطف على المعمول، فعطف معمولين لعامل واحد جائز؛ كأن تقول: (ضرب زيد عمرا ومحمدٌ عليا)؛ لأن العامل واحد هو (ضرب)، لكن اختلفوا هل يجوز العطف على معمولين لعاملين مختلفين؟!!

فمثلا هل يجوز أن نقول: (مر زيد بعمرو ومحمد عليٍ) برفع (محمد) عطفا على (زيد) وجر (علي) عطفا على (عمرو)؟؟

هذه مسألة خلافية بين العلماء، تجد تفصيلها هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76622

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير