تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ستون فائدة ولطيفة في اللغة ... آمل تمحيصكم يا أهل الشأن]

ـ[ساعي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 07:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ستون فائدة ولطيفة في اللغة ... آمل آمل تمحيصكم يا أهل الشأن

فليس كل مايلمع ذهباً خاصة في النت!!

فوائد ولطائف في اللغة

= = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =

1 ـ الغرض من أسماء الأفعال المبالغة فمعنى هيهات بعُد كثيراً.

2 ـ إذا نعت بمفرد وجملة فالأكثر تقديم المفرد مثل: أخوك رجل عاقل يتدبر العواقب.

3 ـ إذا أريد نعت مذكر ومؤنث أو عاقل وغيره غلُب المذكر على المؤنث والعاقل على غيره نحو: كافأت البنين والبنات المجتهدين ووجدت الجمل والجارية الضائعتين واعلم أن التغليب يكون في التثنية والجمع وفي عود الضمير والوصف والعدد نحو: ووصينا الإنسان بوالديه.

4 ـ إذا توسطت أنَّ بين لمَّا والفعل دلت على أن الفعل كان فيه تراخ نحو: فلما أن جاء البشير.

5 ـ العلم قد يتعدى بنفسه بالياء تزداد على مفعوله قياساً، نحو ألم يعلم بأن الله يرى، ولا يتعد بمن إلا إذا أريد به التمييز نحو والله يعلم المفسد من المصلح.

6 ـ قد تزاد الواو بعد إلا لتأكيد الحكم المطلوب إثباته نحو: ما من أحد إلا وله طمع وحسد.

7 ـ خمسة أشياء بمنزلة شيء واحد، وهي الموصول مع صلته، والفعل والفاعل, والجار والمجرور، والمضاف والمضاف إليه, والصفة والموصوف.

8 ـ يجوز أن ينسب الشيء إلى جميع المذكور وإن كان متلبساً ببعضه وعليه قوله تعالى: {نسياً حوتهما}.

9 ـ الفرق بين قولك: أنا فاعِل كذا وأنا فاعِلٌ كذا أن فاعل بدون تنوين يدل على وقوع الفعل في الماضي، وأما فاعل بالتنوين فيدل على الاستقبال، ويؤيد ذلك قوله تعالى: {ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غداً، إلا أن يشاء الله {.

10 ـ كلمة ابن تتبع ما قبلها في حركة الإعراب لأنها بدل منه أو صفة ويمتنع تنوين الاسم الذى قبلها تخفيفاً، وتحذف ألف ابن بشرط أن يكون مضافاً إلى علم نحو: محمد بن علي، وإلا فيبنون وتبقى الألف نحو: محمد ابن أختنا، ويجر ما بعد ابن بالإضافة، وإن كان ممنوعاً من الصرف جر بالفتحة، وإذا وقعت بعد المتكرر صفة فتتبع كلمة ابن الأولى في الإعراب نحو: حضر محمد بن علي بن عثمان بن زيد بن عمر القرشي.

11 ـ حرف الجر الأصلي هو ما له معنى ويحتاج إلى متعلق مثل: خرجت من البيت، وحرف الجر الزائد هو ما ليس له معنى، ولا يحتاج إلى متعلق مثل: لست بكسلان. وحرف الجر الشبيه بالزائدة هو ما له معنى ولا يحتاج إلى متعلق مثل: ربّ إشارة أبلغ من عبارة.

12 ـ لا النافية تجامع النفي الضمني لا الصريح فيصح أن تقول امتنع عن المجيء زيد لا عمر ولا يصح أن تقول ما جاء زيد لا عمرو.

13 ـ إذا كان المبدل منه اسم استفهام أو شرط وجب اقتران البدل بهمزة الاستفهام مع الأول وبإن الشرطية مع الثاني نحو: ما هذا أيوسف أم إبراهيم؟ ونحو: ما نَصْنع إن خيراً أو شراً تجد.

14 ـ يلاحظ مثل قولك استبدلت كذا بكذا أن الباء داخلة على المتروك ويؤيد ذلك قوله تعالى: {أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير {.

15 ـ إفراد كاف الخطاب المتصلة باسم الإشارة جائز في خطاب الجماعة كما في قوله تعالى: {ثم عفونا عنكم من بعد ذلك}.

16 ـ فعلنا معاً يفيد الاجتماع في حال الفعل وفعلنا جميعاً بمعنى كلنا. سواء اجتمعنا أم لا.

17 ـ خبر كان لا يجوز أن يكون ماضياً إلا إذا كان مع قد نحو: كان زيد قد قام.

18 ـ لا يعلق سوى أفعال القلوب إلا انظر واسأل نحو:) فانظر ماذا يرجعون)، واسأل من أبو عمرو.

19 ـ المعطوف على النفي يزاد فيه لا، كثيراً نحو: ما عندي دينار ولا درهم.

20 ـ ربَّ شيء يجوز مشاكلة ولا يجوز استقلالاً مثل: {ومكروا ومكر الله {.

21 ـ النكرة إذا كانت بدلاً من المعرفة وبالعكس فلا بد أن تكون النكرة موصوفة نحو: أكرم أكرم أباك شفيقاً أو أكرم أبا شفيقاً أباك.

22 ـ الظرف والجار والمجرور يعتبران شبه جملة فإن قدرت متعلقهما فعلاً فهي فعلية وإلا فهي إسمية، نحو: القاهرة بين النيل وسفح المقطم، والتقدير تقع أو واقعة.

23 ـ ليس في المبدلات ما يخالف البدل حكم المبدل منه إلا في الاستثناء وحده، فإنك إذا قلت ما قام أحد إلا زيد فقد نفيت القيام عن أحد وأثبته لزيد وهو بدل منه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير