تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو شمس أحمد]ــــــــ[14 - 04 - 08, 01:16 ص]ـ

حزاكم الله خيرا0

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 04:23 ص]ـ

http://www.alukah.net/majles/showpost.php?p=9294&postcount=8

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[14 - 04 - 08, 04:53 ص]ـ

لو نقلتها ياأبا مالك لكان أفضل،،وأكثر خصوصية.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 04:56 ص]ـ

أحسن الله إليكم

تعقيبا على بعض ما ذكر في المقال:

- عديم ومعدوم كلاهما صواب، واستعمال (فعيل) بمعنى (مفعول) كثير جدا في كلام العرب،

واستعمال (عديم) بمعنى (من لا مال له) هو نفسه بمعنى (معدوم)؛ لأنه معدوم المال، والدليل على ذلك أن العرب تضيفه للمال، فدل على أنه لا خصيصة له في المال، بل هو مطلق في كل شيء، قال خفاف بن ندبة:

وأرملة ومعتر مسيف .......... عديم المال عجزة أم صخر

وقال المتوكل الليثي:

أنى تحاربني وعودك خروع ........... قصف وأنت من العفاف عديم

وقال المجنون:

عديم التشكي باكيَ العين ساهرا ........... حليف الأسى للإصطبار عديما

وقال أعرابي من باهلة:

متى يتكلم يلغ حسنُ حديثه ........... وإن لم يقل قالوا عديم بيان

وقالوا: فلان عديم النظير أي منقطع النظير (اللسان - قطع)

- لم يرد في المعجمات استعمال (ساهم) بمعنى (شارك)، وبعض اللغويين المعاصرين يقول: الصواب (أسهم إسهاما)، وبعضهم يقول: كلاهما صواب أسهم وساهم، ولكني لم أقف على أحد يجعل (ساهم) صوابا و (أسهم) خطأ!!!

والذي انتهيت إليه من بحثي أن كليهما خطأ، والله أعلم.

- استعمال (كل) و (بعض) بالألف واللام من المسائل الخلافية المشهورة قديما وحديثا، والأكثرون على الجواز، فبعضهم يجوزها قياسا، وبعضهم يستشهد عليها بما سمع من كلام العرب الفصحاء كالشافعي وغيره.

- قولهم (اجتمع فلان بفلان) بالباء صواب بمعنى صار أمره مجموعا به، وكذلك قولهم: (اجتمع فلان وفلان) بالواو وهو الأشهر، وكذلك (اجتمع فلان مع فلان)، وكذلك (اجتمع فلان إلى فلان)، ولا معنى لتصحيح الأخيرة فقط مع أن الأوائل أكثر وأشهر في كلام العرب!!

والله تعالى أعلم

..........................

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[14 - 04 - 08, 04:57 ص]ـ

أحسن الله إليكم أبا مالك،،

وبارك في أخينا الأفغاني،،،

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير