تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد عبد الوهاب مصطفى]ــــــــ[17 - 05 - 08, 03:03 م]ـ

جَزَاكُمُ اللَّهُ خَيْرًا

ـ[احمد الفاضل]ــــــــ[20 - 05 - 08, 02:17 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[20 - 05 - 08, 09:27 ص]ـ

بارك الله فيك

لكن في الفرق بين النداء والدعاء قال

((ولا يكون النداء إلا برفع الصوت، وامتداده.))

لعل الصواب ==ولا يكون الدعاء ==

والله اعلم

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[22 - 08 - 08, 01:47 ص]ـ

لعل الصواب ==ولا يكون الدعاء ==

صدقت، وفيك بارك الله وفي الإخوة جميعا

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[06 - 10 - 09, 12:01 ص]ـ

للرفع

ـ[العشماوي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 06:42 ص]ـ

جوزيت خيراً أخي على طرحك ....

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[17 - 10 - 09, 10:15 م]ـ

وأنت كذلك أخي العشماوي حفظك الله تعالى.

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[18 - 10 - 09, 06:59 م]ـ

جزيتم خيرا ..

إضافة:

الفرق بين السارق والمنتهب والمختلس والغاصب.

أن الأول: لا يظهر نفسه لا في أول الأمر ولا في آخره.

والثاني: يظهر نفسه أولاً وآخراً لكنه لايأخذ الشيء قهرا بل خطفاً.

والثالث: كالثاني، إلا أنه يخفي نفسه في أول الأمر.

والرابع: كالثاني، إلا أنه يأخذ الشيء قهراً ..

فرائد الفوائد للشيخ العثيمين- ص163.

ـ[ابنة محمد]ــــــــ[20 - 10 - 09, 08:04 م]ـ

بارك الله فيكم!

ليت هذا النبع لا ينضب , رفع الله قدركم , وزادكم من فضله.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[16 - 11 - 09, 10:34 م]ـ

سبحان الله,

قد سبقتني الى هذا الموضوع يا أبا أنس, فقد كنت أعد لموضوع "تناقضات" وآخر "فروقات"وشرعت بالأول وها أنت قد شرعت بالثاني, فبارك الله بك وبعلمك.

الفرق بين الاستماع والسمع:

أن الاستماع هو استفادة المسموع بالاصغاء إليه ليفهم ولهذا لا يقال إن الله يستمع، وأما السماع فيكون اسما للمسموع يقال لما سمعته من الحديث هو سماعي ويقال للغناء سماع، ويكون بمعنى السمع تقول سمعت سماعا كما تقول سمعت سمعا.

- روى ابن ماجه عن مجاهد قال: "كنت مع ابن عمر فسمع صوت طبل فأدخل إصبعيه في إذنيه. ثم تَنَحَّى، حتى فعل ذلك ثلاث مرات، ثم قال: هكذا فعل رسول الله، صلى الله عليه و سلم".

وروى أحمد و أبو داود و ابن حبان عن نافع مولى ابن عمر؛ أن ابن عمر سمع صوت زمارة راعٍ، فوضع أصبعيه في أذنيه، وعدل راحتله عن الطريق، وهو يقول: "يا نافع أتسمع؟ فأقول: نعم. فيمضي، حتى قلت: لا. فوضع يديه، وأعاد راحلته إلى الطريق. وقال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسمع زمارة راعٍ فصنع مثل هذا".

- وهذه من إحدى الشبه التي يطرحها أصحاب الغناء -

قال الحافظ ابن عبدالهادي - رحمه الله -: "وتقرير الراعي لا يدل على إباحته، لأنها قضية عين، فلعله سمعه بلا رؤية، أو بعيداً منه على رأس جبل، أو مكان لا يمكن الوصول إليه، أو لعل الراعي لم يكن مُكَلَّفاً، فلم يتعين الإنكار عليه. وسماع نافع للمزمار لا إشكال فيه، إذ المحرم هو الاستماع لا مجرد السماع عن غير قصد). اهـ.


جاء في الفروق اللغوية:

الفرق بين الاستماع والسماع: قال الفيومي: " يقال " استمع " لما كان بقصد، لانه لا يكون إلا بالاصغاء - وهو الميل -.
و " سمع " يكون بقصد، وبدونه ".
انتهى.

قلت: ويؤيده قوله تعالى: " وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له ".

إشارة إلى قصدهم إلى ذلك، وميلهم إلى السماع الخالي عن القصد.
(اللغات).

الفرق بين الاستماع والسمع: أن الاستماع هو استفادة المسموع بالاصغاء إليه ليفهم ولهذا لا يقال إن الله يستمع، وأما السماع فيكون اسما للمسموع يقال لما سمعته من الحديث هو سماعي ويقال للغناء سماع، ويكون بمعنى السمع تقول سمعت سماعا كما تقول سمعت سمعا، والتسمع طلب السمع مثل التعلم طلب العلم.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[16 - 11 - 09, 10:55 م]ـ
الفرق بين الأجر والثواب

أن الاجر يكون قبل الفعل المأجور عليه والشاهد أنك تقول ما أعمل حتى آخذ أجري ولا تقول لا أعمل حتى آخذ ثوابي لان الثواب لا يكون إلا بعد العمل على ما ذكرنا (العدد 1531)

هذا على أن الاجر لا يستحق له إلا بعد العمل كالثواب إلا أن الاستعمال يجري بما ذكرناه وأيضا فان الثواب قد شهر في الجزاء على الحسنات، والاجر يقال في هذا المعنى ويقال على معنى الاجرة التي هي من طريق المثامنة بأدنى الاثمان وفيها معنى المعاوضة بالانتفاع.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[16 - 11 - 09, 10:58 م]ـ
الفرق بين الحرام والسحت

أن السحت مبالغة في صفة الحرام، ولهذا يقال حرام سحت ولا يقال سحت حرام، وقيل السحت يفيد أنه حرام ظاهر فقولنا حرام لا يفيد أنه سحت وقولنا سحت يفيد أنه حرام ويجوز أن يقال إن السحت الحرام الذي يستأصل الطاعات من قولنا سحته إذا إستأصلته، ويجوز أن يكون السحت الحرام الذي لا بركة له فكأنه مستأصل، ويجوز أن يكون المراد به أنه يستأصل صاحبه.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير