تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[21 Sep 2010, 11:42 ص]ـ

رغم أننا خرجنا عن الموضوع قليلا، لكن هذا هو فعلا واقع الجامعات المصرية، وقرار المجلس الأعلى يلزم جميع الجامعات حتى الخاصة والمعاهد .. لكن فاتني أن إلى الجملة كلمة مصرية عشر جامعات مصرية

وأنا من مؤيدي هذا ولست - كما يبدو أن الأستاذ المليجي فهم- من معارضيه؛ لأنه أقرب وأدعى للنزاهة العلمية وعدم السطو على جهود الآخرين، وتكرار البحوث

وليس من المنسوخ يا دكتور لا حكما ولا لفظا، لكن قد يكتفون بعشر كليات أو عشرة أقسام

وهل يسمح أحد بأن تكون رسالتا دكتوراة صادرتان من جامعتي دولتين بنفس العنوان؟ فعندئذ ربما لجأ أحدهما إلى السرقة، بناء على فتوى الفرزدق

" خير السرقة: ما لاقطع فيه "

ـ[لطفي الحسيني]ــــــــ[22 Sep 2010, 10:09 م]ـ

ما قولك في الرأي الذي يقول: إن رقم سبعة في التراث السامي - عموما وليس العربي فقط - يدل على التعديد، لا التحديد؟ بمعنى: أن الرسول إنما أراد فتح الباب برقم سبعة، ولم يرد إلى تحديد دقيق سبيلا

قد أجاب ابن الجزري عن هذا القول فقال رحمه الله

(وقيل ليس المراد بالسبعة حقيقة العدد بحيث لا يزيد ولا ينقص بل المراد السعة والتيسير وانه لا حرج عليهم في قراءته بما هو من لغات العرب من حيث إن الله تعالى أذن لهم في ذلك والعرب يطلقون لفظ السبع والسبعين والسبعمائة ولا يريدون حقيقة العدد بحيث لا يزيد ولا ينقص بل يريدون الكثرة والمبالغة من غير حصر قال تعالى (((كمثل حبة أنبتت سبع سنابل))) و (((إن تستغفر لهم سبعين مرة))) وقال صل1 في الحسنة "إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة" وكذا حمل بعضهم قوله صل1 "الإيمان بضع وسبعون شعبة" وهذا جيد لولا أن الحديث يأباه فإنه ثبت في الحديث من غير وجه أنه لما أتاه جبريل بحرف واحد قال له ميكائيل استزده وانه سأل الله تعالى التهوين على أمته فأتاه على حرفين فأمره ميكائيل بالاستزادة، وسأل الله التخفيف فأتاه بثلاثة ولم يزل كذلك حتى بلغ سبعة أحرف. وفي حديث أبي بكره "فنظرت إلى ميكائيل فسكت فعلمت أنه قد انتهت العدة" فدل على أن إرادة حقيقة العدد وانحصاره)

وبهذا الحديث نفسه يُعترض على رأي صاحب الموضوع في معنى الأحرف السبعة، إذ كيف يُتصور الاستزادة بهذا التأويل للأحرف،

1. الغيب في القرآن ومنه الأمر بالإيمان والأمر بالعلم (كيف يكون الأمر بالعلم من الغيب؟)

2. الوعد في الدنيا ومنه الأسماء الحسنى والدعاء بها

3. إعلان الجزاء في الآخرة

4. القول

5. النبوة

6. الذكر

7. ضرب الأمثال

فلا يصح أن يقال: قال جبريل اقرأ على الإيمان بالغيب، فاستزاده، فزاده الذكر ثم ضرب الأمثال ...

فهذا والله أعلم مما يبعد هذا الرأي.

ـ[الحسن محمد ماديك]ــــــــ[23 Sep 2010, 09:16 ص]ـ

كما قررت في البحث ن لا علاقة بين الأحرف التي استزادها النبي صلى الله عليه وسلم وبين القراءات واللهجات لأن في سورة الفرقان حوالي عشرين حرفا من أحرف الخلاف لا علاقة له بلهجات القبائل العربية كتميم وقريش وغيرها، وإنما أرشد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم الأمة غلى أن الغاية التي أنزل لأجلها القرآن هي الاهتداء به وإدراك معانيه، وأن كل حرف من الأحرف السبعة شاف كاف أي سيقودك الذكر في القرآن غلى الهداية به وسيقودك الغيب في القرآن غلى الهداية وكذا ضرب الأمثال في القرآن وهكذا فسينتفع بكل حرف من الأحرف السبعة من قرأ ما تيسر له من القرآن وسيجد كل مسألة من الغيب الذي كلفنا بالإيمان به مكررة في القرآن سبع مرات مرة في الذكر ومرة ضرب بها المثل ومرة بصيغة أنباء القرآن، وهكذا.

واعلموا أن هذا البحث بمثابة أبجديات لبحوث أخرى قد أعلنها حين أفرغ إذ سانشر إن شاء الله من الغيب الذي كلفنا بالإيمان به مسألة مسألة وأستدل على كل حدث آت منه بهذه الأحرف السبعة ولكل واحد من الأحرف السبعة ما شاء الله من المثاني

طالب العلم

الحسن

ـ[الحسن محمد ماديك]ــــــــ[23 Sep 2010, 09:37 ص]ـ

كما قررت في البحث، لا علاقة بين الأحرف التي استزادها النبي صلى الله عليه وسلم وبين القراءات واللهجات لأن في سورة الفرقان حوالي عشرين حرفا من أحرف الخلاف لا علاقة له بلهجات القبائل العربية كتميم وقريش وغيرها، وإنما أرشد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم الأمة غلى أن الغاية التي أنزل لأجلها القرآن هي الاهتداء به وإدراك معانيه، وأن كل حرف من الأحرف السبعة شاف كاف أي سيقودك الذكر في القرآن إلى الهداية به وسيقودك الغيب في القرآن غلى الهداية وكذا ضرب الأمثال في القرآن وهكذا فسينتفع بكل حرف من الأحرف السبعة من قرأ ما تيسر له من القرآن وسيجد كل مسألة من الغيب الذي كلفنا بالإيمان به مكررة في القرآن سبع مرات مرة في الذكر ومرة ضرب بها المثل ومرة بصيغة أنباء القرآن، وهكذا.

واعلموا أن هذا البحث بمثابة أبجديات لبحوث أخرى قد أعلنها حين أفرغ إذ سأنشر إن شاء الله من الغيب الذي كلفنا بالإيمان به مسألة مسألة وأستدل على كل حدث آت منه بهذه الأحرف السبعة ولكل واحد من الأحرف السبعة ما شاء الله من المثاني

طالب العلم

الحسن

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير