( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref11)([12]) الأم 6/ 304، وشرح صحيح مسلم للنووي 6/ 321.
([13]) ينظر: أحكام القرآن 4/ 6.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref13)([14]) كشف القناع ص 113.
([15]) سورة ص: 29.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref15)([16]) ينظر: كتاب الحوادث والبدع ص 190، وشرح صحيح مسلم للنووي 6/ 321، و عون المعبود 4/ 239.
([17]) كشاف القناع ص 113 - 114، بتصرف، وينظر: كتاب الحوادث والبدع ص 186.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref17)([18]) ينظر: كشف القناع ص 114.
([19]) سورة الطارق: 13 - 14.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref19)([20]) ينظر: كشف القناع ص 119 - 120.
([21]) هو: عبد الله بن قيس بن سليم، أبو موسى الأشعري، مشهور بكنيته، صحابي جليل، كان حسن الصوت بالقرآن، أمّره النبي r، ثم عمر، ثم عثمان-رضي الله عنهم-، مات سنة (50هـ)، وقيل: بعدها.
ينظر: الاستيعاب 3/ 979 - 981، والإصابة 4/ 181 - 183.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref21)([22]) قال النووي في شرح صحيح مسلم 6/ 321: «قال العلماء: المراد بالمزمار هنا: الصوت الحسن وأصل الرمز الغناء». فأصل المزمار: الآلة التي يتغنى بها. وقد يقال: مزمور، ويجمع على مزامير. ينظر: النهاية في غريب الحديث 2/ 312، والقاموس المحيط 1/ 565.
([23]) أخرجه عبد الرزاق في المصنف 2/ 485، وابن حبان في صحيحه 16/ 170، والبيهقي في السنن الكبرى 10/ 230 - 231، والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة 5/ 41، وقال: «إسناده صحيح»، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد 7/ 171، وقال: «رواه أبو يعلى، وفيه خالد بن نافع الأشعري وهو ضعيف».
قلت: فإسناد أبي يعلى ضعيف، لكن قال الشيخ شعيب (محقق صحيح ابن حبان) في إسناد ابن حبان:
«إسناده على شرط مسلم». وقال ابن دهيش (محقق الأحاديث المختارة) في إسناد الضياء: «إسناده صحيح». فالخلاصة أن الحديث صحيح بمجموع طرقه. والله تعالى أعلم.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref23)([24]) أحكام القرآن 4/ 6.
([25]) ينظر: كشف القناع ص 118، والحوادث والبدع ص 202.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref25)([26]) هو: الصحابي الجليل عبد الله بن مغفل بن غنم، ويقال: ابن عبد نهْم، أبو سعيد المزني، كان من أصحاب الشجرة، سكن المدينة ثم تحول منها إلى البصرة، وتوفي بها سنة (59هـ)، وقيل: بعد ذلك.
ينظر: الاستيعاب 3/ 996 - 997، وأسد الغابة 3/ 395 - 396.
([27]) أخرجه البخاري في صحيحه، ك/ التوحيد، ب/ ذكر النبي r وروايته عن ربه ص 1584برقم (7540)، ومسلم في صحيحه، ك/ صلاة المسافرين وقصرها، ب/ ذكر قراءة النبي r سورة الفتح يوم فتح مكة ص 398، برقم (794).
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref27)([28]) ينظر: كشف القناع ص 118، والنهاية في غريب الحديث 2/ 202، والتذكار للقرطبي ص 168، والفتح لابن حجر 9/ 114.
([29]) وهي الأمور الممنوعة التي سبق ذكرها في حجة القول بالمنع.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref29)([30]) كشف القناع ص 118 - 119.
([31]) ينظر: كشف القناع ص 113، وفيض القدير للمناوي 2/ 65.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref31)([32]) ينظر: المصدر السابق، وعون المعبود 4/ 239.
([33]) فتح الباري 9/ 91.
( http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref33)([34]) ينظر: شرح صحيح مسلم للنووي 6/ 321 , وفتح الباري لابن حجر 9/ 91.
[ URL="http://www.tafsir.net/vb/newthread.php?do=newthread&f=20#_ftnref35"]([35]) سنن القراء ومناهج المجودين لعبد العزيز القارئ ص 97 - 101، بتصرف يسير.