تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الخبوبي]ــــــــ[28 - 12 - 07, 09:30 م]ـ

أمالي ابن مردويه

المؤلف:

أبو بكر أحمد بن موسى بن مردويه بن فورك بن موسى بن جعفر الأصبهاني (323 - 410هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

أمالي ابن مردويه

بتحقيق د. محمد ضياء الرحمن الأعظمي، بدار علوم الحديث- الإمارات العربية المتحدة، 1990م.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه رحمه الله، وذلك من خلال ما يلي:

1 - رواية الكتاب بالسند المتصل إلى المؤلف.

2 - نص على نسبته إليه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء (178).

3 - أورده ابن حجر ضمن سماعاته في المعجم المفهرس برقم (1523).

وصف الكتاب ومنهجه:

1 - يسمي العلماء الكتاب الذي بين أيدينا وما شابهه من الكتب بالأمالي، وهي عبارة مجالس يعقدها الشيخ لتلاميذه فيملي عليهم الحديث، وهذا الأسلوب فيه من الضبط والإتقان ما ليس في غيره.

2 - يلاحظ المطالع للكتاب أن المصنف لم يجعله في موضوع واحد، وهذا هو الغالب على كتب الأمالي.

3 - لم يرتب المصنف أحاديث الكتاب ترتيبًا معينًا؛ بل سردها بغير ترتيب.

4 - لم يعلق على الأحاديث، ولم يتكلم على الرجال ولا على الأسانيد.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[28 - 12 - 07, 09:31 م]ـ

أمالي الأصبهاني

المؤلف:

أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (336 - 430).

اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

مجلس من أمالي الحافظ

أبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني

بتحقيق ساعد بن عمر بن غازي، وصدر عن دار الصحابة للتراث بطنطا - مصر، سنة 1410 هـ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

ثبتت نسبة هذه الأمالي إلى الحافظ أبي نعيم الأصبهاني رحمه الله، ويدل على ذلك ما يلي:

1 - رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.

2 - أسانيد المصنف وشيوخه في الكتاب وطريقته فيه؛ كل ذلك ظاهر في كون الجزء من تصنيفه بلا ريب.

3 - نقل عن الكتاب واستفاد منه الإمام ابن القيم في كتابه تهذيب سنن أبي داود (763).

4 - السماعات المثبتة على النسخة والتي تدل على اعتناء أهل العلم بالكتاب.

وصف الكتاب ومنهجه:

يلاحظ على طريقة المؤلف رحمه الله في هذه الأمالي أنه خرج بعض الأحاديث المرفوعة المسندة، فذكر طرقها وشواهدها ومتابعاتها، وتكلم على أسانيدها، إلا أنه لم يعلق على الأحاديث بشرح أو بيان.

وعلى الرغم من صغر حجم الجزء إلا أنه حوى علمًا غزيرًا يدل على سعة علم الحافظ أبي نعيم.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[28 - 12 - 07, 09:32 م]ـ

أمالي الباغندي

المؤلف:

أبو بكر محمد بن سليمان بن الحارث الواسطي المعروف بالباغندي (283 هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

أمالي الباغندي

بتحقيق أشرف صلاح علي، وصدر عن مؤسسة قرطبة بالجيزة - جمهورية مصر العربية، 1417 هـ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

ثبتت نسبة هذه الأمالي إلى الباغندي رحمه الله، ومما يدل على ذلك:

1 - رواية هذه الأمالي بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.

2 - ذكرها الحافظ ابن حجر ضمن سماعاته في المعجم المفهرس برقم (999)، وذكر أن أصل هذه الأمالي ثمانية، والذي تم سماعه ستة فقط.

تنبيه:

ذكر سزگين في تاريخ التراث العربي (1) أن هذه الأمالي إنما هي لمحمد بن محمد بن سليمان ابن المصنف، وهذا وهمٌ، بل هي لمحمد بن سليمان الباغندي الكبير الأب, والله أعلم.

وصف الكتاب ومنهجه:

1 - والجزء الذي بين أيدينا عبارة عن ستة مجالس للإمام محمد بن سليمان الباغندي، أملى فيها عددًا من الأحاديث على تلاميذه.

2 - وقد جعلها المصنف في موضوعات مختلفة لا يجمعها رابط واحد، ولم يرتبها ترتيبًا معينًا.

3 - لم يلتزم في إيرادها الصحة، وبلغ عدد الأحاديث الواردة 87 حديثًا.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[28 - 12 - 07, 09:33 م]ـ

أمالي المحاملي

المؤلف:

أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن سعيد بن أبان الضبي المحاملي

(235 - 330).

اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

الأمالي

تحقيق د. إبراهيم إبراهيم القيسي صدر عن دار ابن القيم والمكتبة الإسلامية، سنة 1991م.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:

1 - نقل عنه الحافظ ابن حجر في عدد من مؤلفاته؛ منها:

أ. فتح الباري في مواضع منها: (4 312).

ب. اللسان (1 255).

ج. تهذيب التهذيب (3 120).

د. الإصابة (3 53).

2 - كما نقل عنه العلامة المناوي في فيض القدير (6 137).

وصف الكتاب ومنهجه:

هذا الكتاب أملاه المؤلف على عدة مجالس متباعدة بلغت (21) مجلسًا في مدة خمس سنوات، ساق فيه بعض مروياته عن شيوخه، فسرد من ذلك (516) نصًا، ليست ذات موضوع محدد، بل كل نص ذو موضوع مستقل، وليست هذه النصوص كذلك ذات سمت مخصوص، بل بعض النصوص من قبيل المرفوع، وبعضها من قبيل الموقوف والمقطوع، ويلاحظ أن غالب ما ليس بمرفوع من قبيل تفسير الآي ونحو ذلك.

والمؤلف ربما أتبع النص بسند آخر يعضد السند الأول الذي ساق به النص.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير