تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:35 م]ـ

الأمالي في آثار الصحابة لعبد الرزاق الصنعاني

المؤلف:

أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (126 - 211هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

الأمالي في آثار الصحابة

تحقيق وتعليق مجدي السيد إبراهيم، صدر عن مكتبة القرآن بالقاهرة بدون تأريخ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:

1 - نقل عنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (1080).

2 - كما نقل عنه أيضًا في الإصابة (270).

3 - كما عده ضمن مروياته عن شيوخه في المعجم المفهرس (برقم:1363).

4 - نقل عنه السيوطي في الجامع الكبير (34229 - كنز).

5 - نقل عنه إبراهيم بن محمد الحسيني في البيان والتعريف (2).

وصف الكتاب ومنهجه:

اشتمل هذا الكتاب على (201) نصًا مسندًا، سردها المؤلف سردًا متتابعًا، دونما ترتيب معين، وقد أتى بعض النصوص من قبيل المرفوع، وبعضها من قبيل الموقوف، وبعضها من قبيل المقطوع، وهذا يرجح تسمية الكتاب ب " أمالي عبد الرزاق " كما جاء في نقول أهل العلم السابق ذكرهم عن الكتاب، أو تسميته بـ " الأمالي " كما جاء في مخطوطتيه المحفوظتان بدار الكتب المصرية تحت رقمي (25059حديث)، (25581).

وقد أتت بعض النصوص متصلة السند، وبعضها مراسيل، وبعضها في أعلى درجات الصحة، وبعضها ظاهر الضعف والوهن، والمؤلف في هذا متبع للسنة السائرة بين أهل العلم في عصره من جمع ما روي مسندًا مع قطع النظر عن صحته من عدمها.

هذا ونصوص الكتاب ليس بينها ترابط معين، بل كل نص يعد وحدة قائمة بذاتها، من حيث السند والمتن والمضمون.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:36 م]ـ

الأمالي والقراءة

المؤلف:

أبو محمد الحسن بن علي بن عفان الكوفي العامري (270 هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

الأمالي والقراءة

تحقيق مسعد عبد الحميد السعداني، صدر عن دار الصحابة بطنطا بمصر، بدون تاريخ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

لم نجد من ذكر هذا الكتاب ونسبه للمؤلف سوى الحافظ ابن حجر في المعجم المفهرس (رقم:1386)، لكنه نسبه للحسن ومحمد ابنا علي بن عفان العامريان، لا لحسن وحده كما فعل المحقق.

وصف الكتاب ومنهجه:

هذا الكتاب يرويه محمد بن علي، عن شيخه الحسن بن علي، عن شيخه جعفر بن عون، وهذا عن شيوخه، وأكثر من روى عنه جعفر من شيوخه في هذا الكتاب يحيى بن سعيد الأنصاري، وهذا عن شيخه سعيد بن المسيب غالبًا.

ولكن نجد من نصوص الكتاب (10) نصوص يرويها علي بن محمد عن شيخه إبراهيم بن إسحاق بن أبي العنبس عن جعفر عن شيوخه.

كما أن هناك (3) نصوص، يرويها محمد بن علي عن شيخيه الحسن ومحمد ابنا علي بن عفان العامريان، ومن ثم يتبين لنا من هذه الإطلالة السريعة أن هذا الجزء فيه زيادات مضافة من راويه.

ومادة الجزء فيها من النصوص ما هو مرفوع وغالبها من قبيل الموقوف، وهي لا تنتظم في موضوع واحد، ولم ترتب على نظام معين.

وقد بلغ إجمالي النصوص الواردة بهذا الجزء (42) نصًا مسندًا.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:36 م]ـ

الأمثال للرامهرمزي

المؤلف:

أبو محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خلاد الرامهرمزي (360 هـ).

اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

أمثال الحديث

حققه وعلق عليه د. عبد العلي عبد الحميد الأعظمي، صدر عن الدار السلفية ببومباي ـ الهند سنة 1404 هـ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل، من أهمها ما يأتي:

1 - نقل الكتاب بسند صحيح متصل بين الحافظ السِّلفي والمؤلف

2 - نص على نسبته إلى مؤلفه الذهبي في سير النبلاء (1674) وتذكرة الحفاظ (170).

3 - نص على نسبته للمؤلف فؤاد سزگين في تاريخ التراث العربي (181)

4 - نقل عنه جمع من أهل العلم في مؤلفاتهم، مع العزو إليه؛ منهم:

أ - الحافظ ابن حجر في فتح الباري (10 و117 و136) والإصابة (491) والتلخيص الحبير (3).

ب - العجلوني في كشف الخفاء (18).

وصف الكتاب ومنهجه:

احتوى هذا الكتاب على (140) نصًا مسندًا، كلها من قبيل المرفوع، وقد رتبها المؤلف كما يلي:

النصوص من (1) إلى (79) جاءت عارية عن العناوين، ثم قال: " باب الكناية " ثم " باب الكناية ورد مفسرًا " ثم " باب التشبيه " ثم شرع يذكر عناوين فرعيه فقال: (في نعت الجنة)، (في نعت النار)، (في نعت الدنيا)، (في نعت النساء)، (في نعت القبائل)، (في نعت الخيل)، (في نعت السحاب)، ثم قال: " باب من المثنى " ثم ختم الكتاب بـ " النوادر ".

والمؤلف يعقب النص بشرح غريبه وبيان مشكله مع ذكر النص الذي يستند إليه في هذا الشرح، وهذه الشروح قد تكون من القرآن أو السنة أو الشعر أو كلام العرب.

والكتاب يشبه إلى حد كبير كتب اللغة والغريب التي يكتبها أرباب اللغة، من حيث عمق الدراسة التي يطرحها المؤلف من الناحية اللغوية لاسيما جانب البلاغة.

وقد تباينت أسانيد الكتاب صحة وضعفًا؛ والمؤلف لم يعتن بانتقاء نصوص ثابتة لأن الكتاب ليس مما يؤلف ليتعبد به، ولكنه كتاب للمعتنين بشرح الغريب وكشف الغامض من الألفاظ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير