ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:37 م]ـ
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
المؤلف:
أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخلال البغدادي (234 - 311هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
تحقيق مشهور حسن محمود سليمان، وهشام بن إسماعيل السقا، صدر عن دار عمار بالأردن، المكتب الإسلامي ببيروت، سنة 1410هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1 - نقل الكتاب عن المؤلف بسند صحيح.
2 - ذكره ابن مفلح ونسبه للمؤلف في الآداب الشرعية (177).
وصف الكتاب ومنهجه:
لقد كان الإمام أحمد في زمانه محط رحال طلاب العلم، ومفتي عامة المسلمين وخاصتهم، وكان يطرح عليه في كل وقت العديد من المسائل، وهذا الكتاب عبارة عن عدة مسائل مما يطرح على الإمام أحمد انتقاها المؤلف في موضوع الأمر بالمعروف، وقد بلغت هذه المسائل (253) نصًا مسندًا من المؤلف إلى الإمام أحمد، وقد رتبها المؤلف تحت (44) بابًا، بدأها بـ " باب ما روي في واجب الأمر كيف هو؟ " وختمها بـ " باب القراءة عند القبور ".
هذا وقد جاء في ثنايا الكتاب أحاديث مرفوعة، أسند المؤلف بعضها، وبعضها جاء على لسان الإمام أحمد وهو يجيب عمَّا سئل عنه، وقد بلغت جملة ذلك (28) حديثًا.
ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:39 م]ـ
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لابن أبي الدنيا
المؤلف:
أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بابن أبي الدنيا (208 - 281هـ)
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
تحقيق صلاح بن عايض الشلاحي، صدر عن مكتبة الغرباء الأثرية بالرياض، سنة 1418هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل، منها ما يلي:
1 - ذكره الحافظ الذهبي في ترجمة المؤلف من سير أعلام النبلاء (13).
2 - نص على نسبته إلى المؤلف ابن النديم في الفهرست (ص:262).
3 - عده الحافظ ابن حجر ضمن مسموعاته عن شيوخه في المعجم المفهرس (رقم:315).
4 - ونقل عنه جماعة من العلماء مع العزو إليه؛ ومنهم:
أ- الحافظ ابن حجر في مقدمة الفتح (ص:50) وفي تغليق التعليق (473).
ب - الحافظ السيوطي في الجامع الصغير (1 و299 من نسخة الفيض) وفي الدر المنثور (4).
ج - العجلوني في كشف الخفاء (1).
وصف الكتاب ومنهجه:
يتناول هذا الكتاب قضية من القضايا الأساسية في حياة الفرد المسلم، والتي لو تعطلت لتعطلت عجلة الحياة عن السير في مجالها الصحيح، وقد أوضح المؤلف جوانب الموضوع من خلال (122) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع. بل لقد أضاف إلى ذلك بعض النقول عن الأمم السابقة بإسناده إلى من اطلع عليها في كتبهم من علماء المسلمين.
هذا وقد خلا هذا الكتاب من ذكر بعض الأشعار، وبعض القصص، والمؤلف لا يصنع هذا في شيء من كتبه، إلا إذا كان يرى أن جدية موضوع الكتاب وأنه لا مجال فيه للمطارحات الأدبية والأساليب اللغوية.
وقد سرد المؤلف مادة الكتاب سردا متتابعًا، دون أن يقسم الكتاب إلى أبواب و نحو ذلك، ومن ثم فقد خلا الكتاب من التراجم والعناوين.
وعلى الرغم من أن المؤلف لم يعتني بانتقاء نصوص الكتاب من الصحيح الثابت، ولا حتى اعتنى بنقد ما أورد من نصوص ـ وذلك دأبه دومًا ـ على الرغم من ذلك، إلا أن هذا الكتاب ـ والحق يقال ـ من أنقى كتب المؤلف من حيث ثبوت نصوصه، كما أنها من النصوص المشهورة في كتب السنة، المتداولة بين أهل العلم.
ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:40 م]ـ
الأموال لابن زنجويه
المؤلف:
أبو أحمد حميد بن مخلد بن قتيبة بن عبد الله الخرساني المعروف بابن زنجويه (251هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
الأموال
تحقيق د. شاكر ذيب فياض، وصدر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، بالمملكة العربية السعودية، سنة 1406هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1 - اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم؛ مثل: تهذيب الكمال (792)، تذكرة الحفاظ (2)، ومعجم البلدان (582)، والأعلام (283).
¥