تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[القرشي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 09:18 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك بعض الأسئلة حول المتابعات والشواهد وهي:

1هل هناك عدد معين للشواهد والمتابعات حتى يتقوى بها الحديث؟

2 إذا جاء حديث من طريق فيه انقطاع وجاء من طريق آخر ولكن في هذا الطريق ضعف في أحد الرواة أو أى علة اخرى ليست موجودة في الحديث الأول ولكنه وصل الإنقطاع الذي في الحديث الأول فهل يصلح أن يكون عاضد للحديث الأول ويتقوى به أم يشترط في الشواهد والمتابعات أن تكون خالية من أي ضعف؟

3 إذا تقوى الحديث بالشواهد والمتابعات وكان في الحديث الأول زيادة لم تأتي في الشواهد أو في المتابعات هل تقبل الزيادة أم ترد ويقبل الأصل الذي وافق باقي الطرق؟

لو في أمثلة اتحفونا بها لكي يزيد الفهم

اعذروني على كثرة الأسئلة ولكن عشمي فيكم كبير وبارك الله فيكم

الجواب:

ليس هناك عدد للطرق والمتابعات والشواهد فقد يأتي طريق واحد أو شاهد واحد أو متابع واحد ويشد الطريق الأول، وقد تتعدد الطرق ولا فائدة كما في كثير من الأحاديث، وهذه أمور تدرك يالمباشرة.

أما عن السؤال الثاني فمثله لا يصلح للتقوية؛ فالضعيف لا يقوي ضعيفاً. ولا بد من الطرق أن لا تكون أوهاماً.

أما عن السؤال الثالث، فأمر الزيادات علم برأسه غير الصحيح والضعيف، وهو يحتاج إلى دراسة خاصة، فلا يتعجل المرء في ذلك , وللشيخ طارق عوض الله كتاب مستقل فيما تسأل عنه (الإرشادات لتقوية الطرق بالمتابعات والشواهد) هو كتاب نافع راجعه تجد فوائد جمة.

المصدر: http://www.hadiith.net/montada/showthread.php?p=31952#post31952

ـ[القرشي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 03:17 م]ـ

السلام عليكم

الشيخ الدكتور ماهر الفحل ... حفظكم الله

في كتاب الدكتور الطحان تيسير المصطلح ذكر الشيخ حفظه الله ..

(ان المتأخرين يطلقون المنقطع على الحديث الذي لاينطبق عليه شروط المعضل ولا المرسل ولا المعلق)

وسؤالي

من يقصد بالمتأخرين وهل مازال علم المصطلح يتطور؟؟؟

جزاكم الله خيرا

الجواب:

ينبغي بادئ بدءٍ معرفة من هو المتقدم ومن هو المتأخر؟ فقد اختلف الباحثون في تحديد الفاصل بين المتقدم والمتأخر، لكنّ المشهور بين أهل العلم أنَّ المتقدمين من كانوا قبل سنة ثلاثمئة: ((وهذا الرأي وجيهٌ وله حظٌ من القوة، ففي تلك القرون عاش الجهابذة الذين كان لهم قصبُ السبق في حفظ السنة والذب عنها، وبيان صحيحها من معلولها، وكان لهم المؤلفات الضخمة في الحديث والرجال والعلل وغيرها، إلا أنه وجد بعد الثلاثمئة من الأئمة من سار على منهج المتقدمين وحذا على قواعدهم وطرائقهم، فهو ملحق بهم كالإمام الدارقطني والخطيب البغدادي وابن رجب وغيرهم)) (. مناهج المتقدمين في التعامل مع السنة تصحيحاً وتضعيفاً ": 4).

ودار الأمر عند غيرهم بين المئة الرابعة والخامسة ليس غير. ومنهم من جعل المتقدمين أهل القرن الثاني إلى نهاية القرن الخامس الهجري، وجعل المتأخرين أهل القرن السادس إلى نهاية القرن الثالث عشر الهجري، ومن بعدهم من المعاصرين.

وهناك اتجاه آخر يقول: إنَّ هذا المنهج لا ينتهي بحدود الثلاثمئة ولا أقل ولا أكثر، فهو منهج تعرف ملامحه بالتطبيق العملي، والأصول المتبعة في طريقة التعليل (انظر: مقال الشيخ سليمان العلوان: 2.) فالدارقطني أحد أصحاب منهج المتقدمين وهو بعد القرن الثالث.

أما كتاب " تيسير مصطلح الحديث " فهو كتاب نال من الشهرة العريضة؛ لحسن ترتيبه وسهولة تعبيره على أنه كتاب فيه من الخطأ الشيء الكثير، يمكن أن تفرد أخطاؤه في بحث مستقل.

المصدر:

http://www.hadiith.net/montada/showthread.php?t=3246

ـ[القرشي]ــــــــ[18 - 07 - 08, 12:28 ص]ـ

شيخنا الفاضل د. ماهر الفحل حفظكم الله

سؤالي عن مسند الامام احمد سددكم الله وزادكم من علمه ...

رغم انه توجد الكثير من الطبعات للمسندالا انها بنفس الأخطاء وان كانت الطبعة الميمنية اسوأهاالا انه

حتى في طبعة مؤسسة الرسالة التي امتدحها شيخنا الفاضل د. الصياح وان تلافت الكثير الا انها ابقت الأحاديث الساقطة في آخر مسند أبي سعيد الخدري ومثلا نجد مسانيد بعض الصحابة ناقصةوتتمتها في مكان آخر من المسند

كما أن هناك بعض الأحاديث المقحمة في مسند صحابي وهي لصحابي آخر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير