تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[القرشي]ــــــــ[22 - 08 - 08, 12:08 م]ـ

جزاكم الله خيرا .. شيخنا الكريم .. وأعتذر إن كانت أسئلتنا قد أثقلت عليكم ..

ولا نطلب منكم العجلة ..

و كتابكم أ ثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء .. بحثت عنه في ممكتبة الموقع ولم أجده .. هل هو في مكان محدد لأني وضعته في خانة البحث وبحثت أكثر من مرة وفلم أحصل على نتائج .....

عذرا .. وصبرا .. وأسأل الله أن يعننا وإياكم.

تبقى لي هذه الأسئلة إذا تكرمتم:

س1 / قال الشيخ الوهم هو الراوي الذي يوصف بالوهم، وهو من يتحدث على التوهم فلا يكون ضابطا لحديثه وإنما توهمه توهما ..

ولو انفرد الراوي بكل الأحاديث التي يرويها فالعلماء يتخذون منه موقفا آخر، فيقال عنه: يتفرد ويغرب، فيسلطون الأضواء على رواياته التي لا يشاركه فيها أحد.

وإن توبع في بعض حديثه فإن هذه المتابعات تعتبر ميزانا يوزن به حفظه، فينظرون في حديث ما من أحاديثه، ويجمعون طرقه، فينظرون هل وافق هذا الراوي الثقات فهذا عندهم يعتبر من الثقات. أما إن كثرت مخالفته للثقات فهذا يطعن في حفظه. وبحسب كثرة تلك المخالفة أو قلتها يكون الطعن في حفظه، فإن كانت المخالفة قليلة فهذا يعتبر على الأصل أنه ثقة لكن تلك الأحاديث التي أخطأ فيها تبين وتعزل على جهة ويعرف أنه أخطأ فيها ذلك الثقة الفلاني.

ويسمى حديث الراوي الذي يهم في حديثه: حديث معل.

السؤال / هل هناك مثال ممكن نطبق عليه النص السابق؟ وهل الأحاديث التي يهم فيها وهو من الثقات هي الأحاديث معلولة؟؟ فقط؟؟ وإن كان من غير الثقات وكثرت مخالفته للثقات كما قال الشيخ، فماذا نسمي أحاديثه؟ هل نسميها المناكير .. أم يتفرد ويغرب فقط كما قال الشيخ؟ لكن قالت لي الأخت المحدثة بأن من قيل فيه يروي مناكير أي أنه قد يكون صدوقا وإنما المناكير جاءت من شيوخه .. أرجو رفع الإشكال جزاكم الله خيرا .. اعتذر ولكن معظم إشكالي لعدم وجود مثال .. ؟

س2/ في حال الاضطراب في المتن، ذكر الشيخ مثالا في حديث: ((ليس في الحلي زكاة)) وحديث: ((في الحلي زكاة) وهو حديث واحد روي مرة بالنفي ومرة بالإثبات – قال العراقي: إن هذا اضطراب واضح لا يمكن بحال من الأحوال الجمع بين الحديثين – ولا يمكن ترجيح أحد الحديثين فيُتوقف عن العمل بالحديثين كليهما.

ما معنى: ((فيُتوقف عن العمل بالحديثين كليهما)) هل معنى ذلك أن هذين الحديثين ساقطان؟

س3 /هل نطلق على من عاش في عصر الصحابة ولم يرهم، اسم ((التابعي)

س4/ قال في الموافقة: وهي الوصول إلى شيخ أحد المصنفين من غير طريقه.

البدل وهو الوصول إلى شيخ شيخه كذلك.

المصافحة: هو الاستواء مع تلميذ ذلك المصنف

هل الموافقة هي التي نفسها طريقة أصحاب المستخرجات على الكتب؟

وعذرا .. لم أفهم معنى البدل والمصافحة؟؟ فهل من مثال بسيط وهل يجب في المصافحة أن يرويا نفس الحديث؟؟ وهل لهذه المصطلحات كثير فائدة؟؟ وأين؟؟

س5/ في العرض أو القراءة على الشيخ:قال بأن يقرأ التلميذ على الشيخ أحاديث له من كتابه، أو من غير كتابه، أو يكون التلميذ يسمع والذي يقرأ شخص آخر .. إلخ هل يعني بعدما ينتهي ذلك الشخص الذي يقرأ يقول التلميذ للشيخ أريد أن أقرأ عليك؟؟ أم فقط يكون السماع من ذلك الشخص ثم يجوز للتلميذ بعدها بالتحديث بما سمع بأن يقول: أخبرني او قرأت عليه .. أم أني أخطأت الفهم؟؟؟

س6/ في الإجازة ذكر الشيخ بأنها تكون في إنستم مستعجل يأتي من بلد بعيد ولا يستطيع الإقامة في هذا البلد حتى يسمع أحاديث الشيخ كلها فيقول للشيخ: أجزني بمروياتك فيدفع إليه كتابه، أو يكون التلميذ قد نسخ كتاب الشيخ ويقول: هذا كتابك فأجزني به، فيقول: أجزتك بكتابي، فيعد دقيقة واحدة او أقل تحمل جهد سنة أو أكثر ... إلخ

السؤال / ألا يقرأ ذلك التلميذ الكتاب على الشيخ .. أي أنه يجيزه بدون قراءته عليه؟؟ وهل كانوا يجيزون أي رجل يفعل ذلك؟ أم فقط من يثقون بعدالته؟؟ وهل يستطيع أحد تطبيق هذا الآن بان يرحل لأحد المشايخ ويطلبه الإجازة كما فعل أولئك؟؟

س7/ لقد أسهب الشيخ في ذكر المناولة وقال هناك من ردها وهناك من قبلها، وذكر مخالفة الجمهور لابن حزم والظاهرية وغير ذلك ولكن لم أعرف الحكم النهائي للمناولة؟؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير