ـ[كريم أحمد]ــــــــ[29 - 08 - 07, 02:12 ص]ـ
كان من الأولى أن تكتب "فلا تجب" عوض "فلا تدخل"، إن كنت غير مازح في صياغة العنوان ....
ـ[أبوعبدالرحمن العيني]ــــــــ[29 - 08 - 07, 08:56 ص]ـ
نريد رد من صاحب السؤال عن أي الأقوال أصح وأظهر
ونريد الجواب منه ونريد الفائدة
أنا لا أفهم شئ في اللغة
وجزاكم الله خيراً
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[31 - 08 - 07, 10:30 م]ـ
الآيات المماثلة للذي ذكر كثير في القرآن؛ قال تعالى: " أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ " الحج، وفي سورة يوسف قوله تعالى: " إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ " أنظروا وفقكم الله وسدد خطاكم كيف عامل الله غير العاقل معاملة العاقل فأدخل حرف من الذي هو مختص بالعقلاء، ووصفهم بصفات العقلاء الذي هو السجود؛ وهذا كما قال الشاطبي - رحمه الله رحمة واسعة- في كتابه البديع "الإفادات والإنشادات" من عوائد العرب المتعارفة لديهم، إذ أنها تخاطب ما تعظمه من غير العقلاء مخاطبة العاقل ... يتبع
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 08:52 ص]ـ
من المعلوم أن " من " تسخدم للعاقل و " ما " لغير العاقل.
ولكن قوله تعالى: فمنهم من يمشي على بطنه
" من " هنا لغير العاقل
وقوله تعالى " فانكحوا ما طاب لكم من النساء "
" ما " هنا للعاقل
فما هي النكته والسبب في الخروج عن الأصل في هاتين الآيتيين؟؟
وجزاكم الله خيرا
هل رجعت إلى كتاب مغني اللبيب؟!!!!!!!!!!!!!!
ـ[عبدالعزيز البرجس]ــــــــ[25 - 06 - 08, 11:27 ص]ـ
هل رجعت إلى كتاب مغني اللبيب؟!!!!!!!!!!!!!!
رجعت له للتو ولم أجد شيئا يذكر
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[26 - 06 - 08, 06:40 م]ـ
أولا: قال المبر د في المقتضب:
فإن قال قائل: فقد قال الله عز وجل: " و الله خلق كل دابةٍ من ماءٍ فمنهم من يمشي على بطنه " فهذا لغير الآدميين، وكذلك " و منهم من يمشي على أربع ".
قيل: إنما جاز هذا؛ لأنه قد خلط مع الآدميين غيرهم بقوله: " والله خلق كل دابةٍ من ماءٍ "، وإذا اختلط المذكوران جرى على أحدهما ما هو للآخر إذا كان في مثل معناه، لأن المتكلم يبين به ما في الآخر وإن كان لفظه مخالفاً. فمن ذلك قول الشاعر:
شراب ألبانٍ وتمرٍ وإقط
فالتمر والإقط لا يقال فيهما: شربا، ولكن أدخلهما مع ما يشرب فجرى اللفظ واحداً، والمعنى أن ذلك يصير إلى بطونهم.
قال ابن هشام في مغني اللبيب:
ولأجل الاختلاط أطلقت من على ما لا يعقل في نحو (فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع) فإن الاختلاط حاصل في العموم السابق في قوله تعالى (كل دابة من ماء) وفي (من يمشي على رجلين) اختلاط آخر في عبارة التفصيل فإنه يعم الإنسان والطائر واسم المخاطبين على الغائبين في قوله تعالى (اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون) لأن لعل متعلقة ب خلقكم لا ب اعبدوا والمذكرين على المؤنث حتى عدت منهم في (وكانت من القانتين) والملائكة على إبليس حتى استثني منهم في (فسجدوا إلا إبليس) قال الزمخشري والاستثناء متصل لأنه واحد من بين أظهر الألوف من الملائكة فغلبوا عليه في فسجدوا ثم استثنى منهم استثناء أحدهم ثم قال ويجوز أن يكون منقطعا