تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

كيف تُخاطب الأنثى (الواحدة) على وجه التفخيم؟

ـ[طالب شريف]ــــــــ[02 - 06 - 07, 06:45 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

كيف تُخاطب الأنثى (الواحدة) بالجمع على وجه التفخيم؟

هل نقول لها -مثلاً-: "كيف حالكن"، أم "كيف حالكم"؟

وجزاكم الله خيراً.

ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[02 - 06 - 07, 06:49 م]ـ

المرأة من طبيعتها أن تكون رقيقة ناعمة لذالك قل لها (كيف حالكي) ولا تفخمها >>>>>ابتسامة

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[05 - 06 - 07, 09:34 ص]ـ

الصواب: كيف حالك؟

ـ[طالب شريف]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:42 م]ـ

:)

جزاكم الله خيراً.

أين الجواب يا أحباب؟ مع البيان والتوضيح إن تكرمتم ..

ـ[طالب شريف]ــــــــ[19 - 01 - 08, 07:45 م]ـ

هل منكم من وقع على كلام علماء اللغة في هذه المسألة؟

ـ[ابن إسماعيل المصري]ــــــــ[19 - 01 - 08, 08:12 م]ـ

الظاهر والله أعلم أن مجرد خطابك إياها = تفخيم

وأيضًا في كتاب الله لا نجد تفخيم للنساء، فهذا مثلاً خطاب الملأ لملكتهم:

((قَالُوا نَحْنُ أُوْلُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ)) (النمل: 32)

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[20 - 01 - 08, 01:13 ص]ـ

النساء يفخمن؟!!!

هن شايفات أنفسهن من غير تفخيم ...

كيف لو نفختها!!!!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 06 - 08, 08:42 م]ـ

قال الحافظ ابن حجر في الفتح:

((وقد قيل في قول الشاعر:

وإن شئت حرمت النساء سواكم ................... [وإن شئت لم أطعم نقاخا ولا بردا]

إنه ذكره بلفظ جمع المذكر تعظيما)).

ـ[طالب شريف]ــــــــ[19 - 06 - 08, 12:35 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعاً ونفع بكم.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح:

((وقد قيل في قول الشاعر:

وإن شئت حرمت النساء سواكم ................... [وإن شئت لم أطعم نقاخا ولا بردا]

إنه ذكره بلفظ جمع المذكر تعظيما)).

أخي أبا مالك، يعجز اللسان عن شكركم.

جعلكم الله من العلماء الربانيين.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[19 - 06 - 08, 02:59 ص]ـ

الظاهر والله أعلم أن مجرد خطابك إياها = تفخيم

ليش ان شاء الله؟!!!!!

إلا إذا كنتم ملائكة فهذا أمر آخر ..

(دعوى الجاهلية) ياطالب العلم؟؟!!!

وأيضًا في كتاب الله لا نجد تفخيم للنساء، فهذا مثلاً خطاب الملأ لملكتهم:

((قَالُوا نَحْنُ أُوْلُوا قُوَّةٍ وَأُولُوا بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ)) (النمل: 32)

هل تحتج بآية واحدة أتت على سياق واحد،،ثم تحكم بالنفي!!

سبحااااانك هذا بهتان عظيم ..

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[19 - 06 - 08, 03:00 ص]ـ

قال الحافظ ابن حجر في الفتح:

((وقد قيل في قول الشاعر:

وإن شئت حرمت النساء سواكم ................... [وإن شئت لم أطعم نقاخا ولا بردا]

إنه ذكره بلفظ جمع المذكر تعظيما)).

لافض فوك،،

ولعموم اللغة، فما أتى للرجل فهو يصدق على المرأة،، مالم يثبت ضده ..

ـ[حامد الرحمن]ــــــــ[20 - 06 - 08, 08:34 م]ـ

أظن في حديث الإفك قال صلى الله عليه وسلم

لعائشة رضي الله عنها ووهي في بيت أبيها (كيف تيكم)

لكن لم اراجع الشرح أهي تفخيم أم لا

الله اعلم حبذا من يتسير له ذلك الإفادة

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 08, 10:45 م]ـ

أظن في حديث الإفك قال صلى الله عليه وسلم

لعائشة رضي الله عنها ووهي في بيت أبيها (كيف تيكم)

لكن لم اراجع الشرح أهي تفخيم أم لا

الله اعلم حبذا من يتسير له ذلك الإفادة

جزاكم الله خيرا

وفقك الله، ضمير المخاطب هنا هو (تي)، وهو للمؤنث ولا تفخيم فيه.

وأما (كم) فهو ضمير غائب، وليس المقصود به عائشة.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[21 - 06 - 08, 12:47 ص]ـ

أظن في حديث الإفك قال صلى الله عليه وسلم

لعائشة رضي الله عنها ووهي في بيت أبيها (كيف تيكم)

لكن لم اراجع الشرح أهي تفخيم أم لا

الله اعلم حبذا من يتسير له ذلك الإفادة

جزاكم الله خيرا

لو انتبهت قليلاً للاحظت استحالة التطابق بين ماكتبت-رحمك الله- وبين الحديث ..

الرسول عليه الصلاة والسلام قال ماقال في مقام ماذا؟!!!!

أهو مقام تعظيم؟ أم عتاب ونحوه؟!!!

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 06 - 08, 06:50 م]ـ

هل هذا يصلح لما نحن فيه؟:

عن سالم بن عبد الله قال:

(أعرست في عهد أبي، فأذن أبي الناس، وكان أبو أيوب فيمن آذنا، وقد ستروا بيتي ببجاد أخضر، فأقبل أبو أيوب فدخل، فرآني قائما، فاطلع فرأى البيت مستترا ببجاد أخضر، فقال: يا عبد الله أتسترون الجدر؟ قال أبي واستحيا: غلبننا النساء يا أبا أيوب.

قال: من خشي أن يغلبنه النساء فلم أخش أن يغلبنك.

ثم قال: لا أطعم لكم طعاما، ولا أدخل لكم بيتا، ثم خرج رحمه الله)

علقه البخاري في صحيحه بصيغة الجزم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 06 - 08, 06:54 م]ـ

وفقك الله يا شيخنا الفاضل

لا يصلح هذا لما نحن فيه.

لأن النون الأولى من (غلبننا) هي ضمير الجمع للمؤنث، والكلام هنا عن (النساء) فتوافق الضمير معه.

وأما (نا) في آخر (غلبننا) فهي ضمير المتكلم، وهو ابن عمر ومن وافقه.

والحديث وارد على لغة (أكلوني البراغيث)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير