(4) أخرجه الطبري في تاريخه (2 - 679) وابن عساكر (39 - 303302) ونقله ابن الأثير في الكامل (3 - 70) وما بين الحاصرتين ليس من كلام الشعبي، وإنما هو إيضاح مني.
(5) أخرجه الطبري في تاريخه (2 - 681).
(6) انظر تاريخ الطبري (2 - 679) والتمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان للمالقى الأندلسي (91).
(7) أخرجه مرسلاً من حديث سعيد بن المسيب: أن أسماء بنت عميس نفست بمحمد ابن أبي بكر الصديق بذي الحليفة وهم يريدون حجة الوداع ... : ابن سعد في الطبقات (8 - 282) وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (657) والبيهقي (5 - 32) والطبراني في الكبير (24 - 141) برقم (374) وصححه مرسلاً: الضياء في المختارة (53).
ورواه مالك عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه: عن أسماء، وفي إسناد آخر: عن أبيه أن أسماء، وفي إسناد ثالث: عن أبيه عن عائشة، قال الدارقطني في العلل (1 - 270) بعد أن ذكرها كلها:"وأصحها عندي قول مالك ومن تابعه".
وأخرجه النسائي (5 - 128127) وابن ماجه (972) والبزار (78) من حديث يحيى بن سعيد الأنصاري عن القاسم بن محمد عن أبيه عن أبي بكر رضي الله عنه قال:"أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسماء بنت عميس حين نفست بمحمد بن أبي بكر أن تغتسل وتهل" قال البزار:"وهذا الحديث هكذا رواه يحيى بن سعيد عن القاسم ابن محمد عن أبيه عن جده، ورواه عبد الله بن عمر عن عبدالرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة، وقد روي عن القاسم عن أسماء، ومحمد بن أبي بكر كان صغيراً حين توفي أبو بكر رضي الله عنه إنما كان له أقل من ثلاث سنين" أ ه من مسند البزار (1 - 156).
وثبت ذلك من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما في ذكر قصة حجة النبي صلى الله عليه وسلم وفيه قال جابر "حتى أتينا ذا الحليفة فولدت أسماء بنت عميس محمد بن أبي بكر ... " أخرجه مسلم في الحج باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم (1218).
(8) أخرجه ابن عساكر في تاريخه (52 - 269) وذكره الذهبي في السير (3 - 480).
(9) البداية (7 - 137) أحداث سنة (35).
(10) أخرجه الطبري في تاريخه (2 - 681) وابن عساكر (39 - 305) وانظر: البداية والنهاية (7 - 35).
(11) أخرجه من حديث الشعبي رحمه الله تعالى: عمر بن شبة في أخبار المدينة (2 - 291) برقم (2330).
(12) انظر: البداية والنهاية (7 - 149) والوافي بالوفيات (20 - 30).
(13) انظر: تاريخ الطبري (2 - 665).
(14) تاريخ الطبري (2 - 671) ورواه بنحوه أحمد في فضائل الصحابة (1 - 472) برقم (765) وابن شبة في أخبار المدينة (2 - 286) (2329) عن الحسن.
(15) أخرجه الطبري (2 - 677) وابن عساكر (39 - 410).
(16) أخرجه ابن شبة في أخبار المدينة (2 - 300) برقم (2363) وابن عساكر (39 - 418).
(17) انظر: البداية والنهاية (7 - 149).
(18) انظر: العبر (44/ 1)، والسير (482/ 3).
(19) ذكر ذلك سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى فيما رواه الطبري في تاريخه (2 - 680) وابن عساكر (39 - 303) وذكره ابن الأثير في الكامل (3 - 71) والمالقي في التمهيد البيان في مقتل الشهيد عثمان (93).
(20) أخرجه أبو عبيد بن سلام في غريب الحديث (4 - 347) وابن شبه في أخبار المدينة (2 - 192) برقم (1950) ونقله الذهبي في السير (3 - 481)،والسن الشاغية هي الزائدة على الأسنان، يقال: رجل أشغى، وامرأة شغواء، والجمع: شُغْوُ. أه من الغريب لابن سلام، وانظر: الغريب لابن الجوزي (1 - 549) وقال بعد أن نقل قول أبي عبيد: "وقال غيره: الشغا خروج التنيتين من الشفة وارتفاعهما".
وقال الزمخشري؛ "شفى الشاغية: التي تخالف نبتتها نبتة غيرها من الأسنان" أه من الفائق "2 - 254) ونقل ابن الأثير قولاً ثالثاً فقال: "وقيل هو الذي تقع أسنانه العليا تحت رؤوس السفلى" والأول أصح يعني قول أبي عبيد، انظر: النهاية (2 - 484).
(21) سير أعلام النبلاء (3 - 481).
(22) انظر: تاريخ الطبري (2 - 679) والتمهيد والبيان (91).
(23) أخرجه من حديث عبدالرحمن بن سمرة: الترمذي وقال: حسن غريب (3701) وابن أبي عاصم في السنة (1279) والطبراني في مسند الشاميين (1274) والحاكم وصححه (3 - 110).
(24) أخرجه من حديث عمرو بن عوف الأنصاري رضى الله عنه: البخاري (2988) ومسلم (2961) والرواية الثانية للبخاري (6061) ومسلم (2961).
¥