تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

السجلماسي عن أبي عبد الله محمد بن علي الشريف المري عن أبي القاسم محمد بن إبراهيم الدكالي عن أبي عبد الله محمد بن أحمد ابن غازي المكناسي عن أبي عبد الله النيجي الشهير بالصغير عن أحمد بن أبي موسى الفلالي عن أبي عبد الله محمد بن عبد الله السماتي الشهير الفخار عن أبي العباس احمد بن علي الزواوي عن أبي الحسن علي بن سليمان الأنصاري القرطبي عن أبي جعفر أحمد بن الزبير الثقفي الغرناطي عن أبي الوليد إسماعيل بن يحي الإزدي الغرناطي الشهير بالعطار عن أبي بكر بن حسنون الحميري البياسي عن عبد الله بن خلف بن بقي القرطبي عن عبد الله بن عمر بن العرجاء القيرواني عن أبي معشر الطبري عن أبي العباس احمد بن نفيس المصري عن أبي عدي عبد العزيز بن علي المصري عن ابن سيف عن الأزرق عن ورش، المسالة الثانية تقدمت الإشارة الى أن طريق الدرر اللوامع تنتهي الى الأزرق من طريق النحاس، وبيان ذلك أن ابن غلام الفرس قرأ على أبي داوود وابن البياز وابن الدوش، وقرأ هؤلاء الثلاثة على الداني وقرأ الداني على الخاقاني وقرأ الخاقاني على أحمد بن أسامة التجيبي وقرأ التجيبي على النحاس وقرأ النحاس على الأزرق، وتفاصيل طرق ابن غلام الفرس مذكورة في النشر فلا نطيل بذكرها ([10] ( http://www.tafsir.net/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=112825#_ftn10))

وأما قوله (( ... - 6: ضبطت [قلءالذكرين] معاو [قل ءالله] معاو [ءالان] في يونس بالإبدال والإشباع في غير [ءالان] وبالابدال فقط فيها، وهو خلاف طريق التيسير والشاطبية، إذهي فقط بين بين في همزة الوصل والقصر، لأنها قراءة الداني على الخاقاني كما في النشر (1/ 378) وذكر في (1/ 77) أن الإبدال قراءة الداني على طاهر ابن غلبون،مما يعني أن ذكره في التيسير والحرز خروج منهما عن طريقهما، واختيار الداني هو بين بين كما ف طريقه، وكما في المالقي (4/ 241) وكما في النشر (1/ 377) نعم إن الإبدال في الكافي والتبصرة والتجريد، كما في النشر (1/ 377) أي لابن نفيس ... )) ه فيجاب عنه بأن الإبدال في (آلذكرين) وبابه، هو أحد الوجهين في الشاطبية والتيسير، وهو الذي رجحه الشاطبي لكل القراء، وعليه اقتصر في الدرر اللوامع، وهو المأخوذ به من طريقه، وعليه يكون ضبط هذه الكلمات جميعها بالإبدال والإشباع، بحيث توضع عليها جمعا علامة المد، وأما تخصيص (الآن) معا بعدم وضع علامة المد على وجه الإبدال،فهو وجه منقول عن بعض علماء الضبط،مراعاة لحركة النقل ([11] ( http://www.tafsir.net/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=112825#_ftn11))، وبعضهم خصه بوجه الإبدال والقصر،الذي هو أحد الوجهين المرويين فيها عن نافع اعتدادا بحركة النقل، والوجه الثاني له فيها الإبدال مع الإشباع مراعاة للأصل، والوجهان صحيحان مقروء بهما، إلا أن الإشباع هو المقدم أداءا ([12] ( http://www.tafsir.net/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=112825#_ftn12))، ويتعين عليه ضبطها بالإبدال والإشباع، فتجعل عليها علامة المد،كأخواتها، كما نص عليه الخراز في المورد حين قال:

وهمز الآن إذا ما أبدلا = وبابه، مطًّا عليه جُعِلا

ولك في أأنت أن تعتبره = وبابه، ولا تقس شاأنشره

وهو الذي عليه العمل، وإليه الإشارة بقوله الشيخ محمد العاقب الجكني في كشف العمى:

والمطُّ فوق المشبعات قد أُخِذْ = مستعملاً، إلا كشاأن يتخِذْ

وعلق عليه في رشف اللمى فقال [[ ... والمط فوق حروف المد المشبعات قد أخذ عن العلماء مستعملا، نحو:محياي،و حاد،الدواب، و جاء وجيء، ونحو: شيء على رواية المد، والسوآى، وتبوءا، ومثل: (ءالن) و (الله) و (آلذكرين) ... فكل ذلك تجعل عليه علامة المد .. ]] ([13] ( http://www.tafsir.net/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=112825#_ftn13))

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير