ومن شيوخه إضافة إلى الذين تقدم ذكرهم، وهم: الشيخ محمد با يزيد في القرآن، والشيخ عبد الوهاب بن الشيخ مصطفى بن الشيخ محمد طلس الحلبي الحنفي (1299 - 1354) (مدير المدرسة الحلوية)، والعلامة الشيخ أحمد بن محمد عَسَّاف الكردي الحلبي الحنفي (1299 - 1373) (مفتي الحنفية).
- العلامة الفقيه الشيخ شريف واني كردي الحلبي الحنفي (-) , درس عليه كتاب «ملتقى الأبحر» , مع شرحه «مجمع الأنهر ملتقى الأبحر» لمدة عشر سنوات في منزله, وهو كتاب في الفقه الحنفي.
- العلامة الفقيه الشيخ محمد سعيد بن أحمد الإدلبي الحلبي الشافعي (1287 - 1370) , درس عليه «قطر الندى وبل الصدى».
- العلامة الشيخ أحمد بن محمد الشمَّاع الحلبي الحنفي (1287 - 1373) , كان يحضر درسه بعد صلاة الجمعة بجامع الحدادين في الوعظ والإرشاد.
- العلامة الكبير الشيخ محمد نجيب سراج الدين الحلبي الحنفي (1274 - 1373) , كان يحرص على حضور درسه العام.
- العلامة الفقيه المرشد المربي الشيخ عيسى بن حسن البيانوني ثم الحلبي الشافعي (1290 - 1362).
- العلامة النحوي الفقيه المحتسب الشيخ عبد الله حمَّاد الحلبي الشافعي (1310 - 1390) , درس عليه قسماً من «حاشية ابن عابدين» حينما أنابه الشيخ أحمد الكردي عندما مرض, فقال الشيخ حمّاد لجدي: إلى أين وصلتم في القراءة؟ فقال جدي للشيخ: إلى باب الاستحقاق , فردَّ الشيخ عليه بأن هذا الباب سهل, فقال جدي للشيخ: هذا باب صعب, لأنه يدخل في كثير من أبواب الفقه , فحينما بدأ الدرس عرف الشيخ الحماد أن هذا الباب صعب , فصوَّب رأي جدي.
- العلامة الفقيه المحتسب الشيخ محمد خير عقيل الحلبي الشافعي (- 1391) , تلقَّى عليه الفقه الشافعي , حيث قرأ عليه كتاب «حاشية الباجوري على ابن قاسم» في دكانه في سوق الزهر في محلة باب الحديد.
- العلامة الفقيه المحتسب الشيخ محمد سليمان الحلبي الشافعي , حيث تلقى عليه الفقه الشافعي, في دكانه في محلة أقيول.
- الشيخ محمود العلبي , درس عليه الفقه الحنفي.
- العلامة الشيخ علي العالم الكيالي الحلبي قاضيها, ومفتيها (1287 - 1363) , درس عليه الفقه الحنفي في المدرسة الرضائية (العثمانية).
- الفَرَضيُّ الشيح محمد الناشد الحلبي الحنفي (1318 - 1362) الملقَّب بالزمخشري الصغير , درس عليه «حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح» بعد صلاة العصر ليومين متتالين من كل أسبوع في جامع الحدادين لعدة سنوات إلى أن توفي الشيخ الناشد.
- الشيخ محمد أبو النصر ابن الشيخ محمد سليم خلف شيخ الطريق النقشبندية في شمال سوريا (1292 - 1368) , وقد أخذ جدي عنه الطريقة النقشبندية.
- الشيخ أحمد بن الشيخ محمد سعيد الإدلبي الحلبي الرفاعي الشافعي (1316 - 1398).
- العلامة الفقيه المفتي الشيخ إبراهيم بن محمد خير الغلاييني الحنفي ثم الشافعي (1300 - 1377) , جاء زائراً إلى حلب فأقام فيها أسبوعين في الكلتاوية فتدارسا القرآن الكريم, وقرآ معاً ختمتين كاملتين.
- الشيخ أحمد بن محمود مصري الحلبي الشافعي (1312 - 1405) , وحدثني والدي أنه يستحضر الكثير من كتاب «إحياء علوم الدين»
- الشيخ المقرئ محمد سعيسع, حيث كانا يتدارسا القرآن معاً.
- العارف بالله المربّي الصوفي المجاهد الشيخ محمد بن أحمد النبهان الحلبي (1318 - 1394).
- العلامة المحدث المفسر الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد نجيب سراج الدين الحلبي .... (1342 - 1422) , فكان لا يتخلف عن درسه في جامع بانقوسا بعد صلاة عصر يوم الجمعة.
مدارسته العلم:
وكانت له عدة اجتماعات مُدارسة مع أهل العلم، مع مثل الشيخ المقرئ محمد سعيسع، والشيخ عبد الله بن طاهر خير الله، والشيخ عثمان القاضي، وولديْ المترجَم (محمد عبد المحسن وأحمد مهدي) في القرآن الكريم بعد المغرب لعدة سنوات في جامع الحدادين.
كما كان له مجلس فقهي في المدرسة الرضائيَّة (العثمانية) عدة سنوات يتداول فيه المناقشات, والمسائل فقهية مع كل من: العلامة الفقيه المفتي الشيخ محمد أسعد العبجي الحلبي الشافعي (1305 - 1392) (مفتي الشافعية)، والشيخ عبد القادر كوراني، و العلامة الفقيه الشيخ محمد ناجي أبو صالح الحلبي الشافعي (1324 - 1411)، والشيخ عبد الله ريحاوي.
وكان له عدَّة محاورات علمية مع طلبة العلم, مثل: الشيخ نزار لبنية، والدكتور عبدالرحمن عتر.
¥