[بما تنصحون من اتم البيقونيه]
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[18 - 02 - 07, 11:53 ص]ـ
الحمد لله و كفى و صلاة و سلاما على عباده الذين اصطفى
بما يبدء بعد البيقونيه
هل يشرع فى الباعث الحثيث ام عليه ان يتم النخبه اولا
و جزاكم الله خيرا
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[18 - 02 - 07, 02:22 م]ـ
هناك كتاب للشيخ عمرو عبد المنعم سليم باسم ((تيسير علوم الحديث للمبتدئين)) , وهذا الكتاب مناسب للقراءة بعد البيقونية, فالكتاب مكتوب بلغة عصرية قريبة للأذهان, والكتاب أتى على المصطلحات المهمة في الفن, فشرحها مع ذكر مثال عليها لتقريب المعلومة وتصور المصطلحات بشكل أكبر.
والكتاب موجود على المكتبة الوقفية ... ولكن مع الأسف المكتبة مغلقة أبوابها حالياً.
والله تعالى أعلم
ـ[أبو زهير المصري]ــــــــ[18 - 02 - 07, 02:29 م]ـ
الكتاب موجود بدار ابن عفان بالأزهر ويباع بحوالي 15ج .......
وهناك منهج للشيخ حاتم العوني حفظه الله وهذا رابطه علي الملتقي ...
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=1939
ـ[ناظم الأثري]ــــــــ[19 - 02 - 07, 04:54 م]ـ
أخي عليك بكتاب الباعث الحثيث للسيخ أحمد شاكر ومن ثم نخبة الفكر مع شرحها لابن حجر العسقلاني لان هؤلاء مشتغلين بالحديث وهم أخبر بمصطلحاته و من ثم أرتقي على المطولات
ـ[أحمد اليوسف]ــــــــ[20 - 02 - 07, 06:44 ص]ـ
أنصحك بعد البيقونية بحفظ النخبة ثم الموقظة
وفقك الله.
ـ[محمد الحريص]ــــــــ[22 - 02 - 07, 03:33 ص]ـ
قال الشيخ عبد الكريم الخضير _ حفظه الله _:
وكنت أنصح الطلاب المبتدئين بالبداءة بكتاب " نخبة الفكر" لأنه متن متين شامل مختصر، حاوٍ لكثير مما يحتاجه الطالب في هذه المرحلة، على أن يقرأه على أحد الشيوخ المتقنين، الذين يحسنون التعامل مع الطلاب في هذه السن، ويقرأ ما كتب عليه من شروح وحواشي، ويسمع ماسجل عليها من دروس.
ويكثر في هذه المرحلة مع ذلك من حفظ المتون المجردة، كالأربعين والعمدة والبلوغ، وغيرها.
ولا مانع أن يتمرن، فيبدأ بتخريج بعض الأحاديث، تخريجاً مختصراً تحت نظر و إشراف أستاذ متمكن، يوجهه ويسدده.
ثم يرتقي بعد ذلك إلى ما يناسب الطبقة الثانية، والكتاب المرشح عندي هو " اختصار علوم الحديث" للحافظ ان كثير، ويصنع فيه نظير ما صنع في النخبة، بقراءة الشروح والحواشي، وسماع الأشرطة، والسؤال عما يشكل.
وفي هذه المرحلة يبدأ بحفظ المتون بأسانيدها، ويحرص على حفظ السلاسل المشهورة، التي يروى بواسطتها كثير من الأحاديث.
ومع ذلك يستمر في التخريج، ويكثر منه، وينظر في الأسانيد من خلال كتب الرجال المختصرة كالتقريب، والكاشف، والخلاصة، ونحوها.
ويعرض عمله على شيخ معروف من شيوخ الفن.
ويكون علمه من تخريج ودراسة للتمرين، لا لنشر كما يفعله بعض الطلاب الذين تعجلوا النتائج، ثم ندموا على ذلك.
ثم يرتقي الطالب إلى المرحلة التي تليها، والكتاب المرشح عندي لهذه الطبقة هو " ألفية العراقي".
ألفية العراقي (5) و (6) طبعة دار المنهاج
لا تنسنا من صالح دعائكم ..
ـ[أبو يحيى المستور]ــــــــ[28 - 02 - 07, 12:20 ص]ـ
لا ثم لا ثم لا
يفوتك شرح الشيخ عبد الله السعد على الموقظة.
ـ[أبو هاشم]ــــــــ[28 - 02 - 07, 06:28 م]ـ
جزاكم الله خيراً
يا أخي أقول لك:
أقرأ شرح البيقونية للشيخ عبد الله سراج الدين رحمه الله تعالى, ثم عليك بكتاب أحد المعاصرين الذين كتبوا في المصطلح، ثم مقدمة ابن الصلاح، وبعدها التقريب للنووي، ثم شرح تدريب الراوي للسيوطي،ثم الباعث الحثيث بعدها النخبة والله أعلم
وكتب المصطلح لا تعد ولاتحصى
فتح الله عليك وعلي وعلى جميع الإخوة والمسلمين وزادكم حرصاً
ـ[مصطفي حسان]ــــــــ[01 - 03 - 07, 11:49 م]ـ
يا إخوة حيرتم الرجل
لا تلتفت كثيرا يا أخي للاختلافات بين الأعضاء وتبن منهجا واحدا وسر عليه
وأرشح لك منهج الشيخ الشريف العوني فهو من المتخصصين في هذا العصر ومنهجه ممتاز في الحقيقة
ـ[أبو عاصم العتيبي]ــــــــ[02 - 03 - 07, 12:10 ص]ـ
أنا أشهد أنكم حيرتوه!
ـ[أبو يحيى المستور]ــــــــ[02 - 03 - 07, 11:01 م]ـ
يا إخوة حيرتم الرجل
لا تلتفت كثيرا يا أخي للاختلافات بين الأعضاء وتبن منهجا واحدا وسر عليه
وأرشح لك منهج الشيخ الشريف العوني فهو من المتخصصين في هذا العصر ومنهجه ممتاز في الحقيقة
و أنا أتفق مع الأخ تماما،
و لكن برضو لا يفوتك شرح الموقظة للسعد:)
و الله الموفق.
ـ[الحارث بن علي]ــــــــ[21 - 05 - 08, 12:03 ص]ـ
انا انصح طلبة علم الحديث بما جربته وهو ان يبدا بتيسير علوم الحديث للمبتدئين لعمرو بن عبد المنعم سليم، ومن ثم ينتقل إلى شرج البيقونية لأبي الحسن الماربي، ومن ثم ينتقل إلى شرح الموقظة لعبد الله السعد ومن ثم ينتقل إلى شرج ابن رجب لعلل الترمذي، ومن ثم النظر في كتب التخاريخ ويبدا بغوث المكدود لأبي إسحاق الحويني ومن ثم ينتقل إلى تنقيح التحقيق لإبن عبد الهادي ومن ثم ينتقل إلى تلخيص الحبير لإبن حجر ومن ثم نصب الراية للزيلعي هكذا على التسلسل، ومن ثم إكثار النظر في كتب العلل كعلل ابن المديني واحمد والعلل الكبير للترمذي والتمييز لمسلم وعلل الدارقطني وليجعل علل ابن أبي حاتم آخر ما يقرأه، ومن ثم المداومة على كتب المتون المسندة فالصيد كله في جوف الفرى، وليمعن النظر في ما يقوله الأئمة النسائي وأبي داود والترمذي عقب الأحاديث، وبهذ يكتشف الفارق بين الأئمة المتقدمين والمتاخرين، والله الموفق للصواب.
¥