تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

روى عنه: ابن ابنه أحمد بن عيسى بن عبد الله بن لَهِيعة، وإسحاق بن عيسى بن الطَّباع (ق)، وأسد بن موسى، وأشهب بن عبد العزيز، وبشر بن عُمر الزَّهْرانيُّ (ق)، وحجاج بن سُلَيمان الرُّعَينيُّ، وحَسَّان بن عبد الله الواسطيُّ (ق)، والحسن بن موسى الأشيب (ت)، وروح بن صلاح، وزيد بن الحُباب، وسعيد بن شُرَحْبيل (ق)، وسعيد بن كثير بن عَفير، وسعيد بن أبي مريم (ق)، وسفيان الثَّوريُّ ومات قبله وشُعبة بن الحجاج كذلك، وأبو صالح عبد الله بن صالح المِصْريُّ (ق)، وعبد الله بن المبارك وربما نسبَهُ إلى جده، وعبد الله بن مَسْلَمة القَعْنَبيُّ، وعبد الله بن وَهْب (م د ق)، وعبد الله بن يزيد المُقرىء (د)، وعبد الرَّحم?ن بن عَمرو الأوزاعيُّ ومات قبله وأبو صالح عبد الغفار بن داود الحَرَّانيُّ (ق)، وعثمان بن الحكم الجُذَاميُّ، وعثمان بن صالح السَّهْميُّ (ق)، وعَمرو بن الحارث المصريُّ ومات قبله وعَمرو بن خالد الحَرَّاني (ق)، وعَمرو بن هاشم البَيْرُوتيُّ (ق)، وفَضَالة بن إبراهيم النسائيُّ، وقُتيبة بن سعيد (د ت)، وكامل بن طلحة الجَحْدَريُّ، وابن أخيه لَهِيعة بن عيسى بن لَهِيعة، والليث بن سَعْد وهو من أقرانه ومُجَّاعة بن ثابت، ومحمد بن الحارث المِصْريُّ صُدرة، ومحمد بن حَمير السُّلَيْحي الحِمْصيُّ (ق)، ومحمد بن رُمْح التُّجِيبيُّ (ق)، ومحمد بن كثير بن مَرْوان الفِهْريُّ، ومحمد بن معاوية النَّيسابوريُّ، ومروان بن محمد الطَّاطَريُّ الدِّمشقيُّ (ق)، ومنصور بن عَمَّار، وأبو الأسود النَّضْر بن عبد الجبار (ق)، والوليد بن مزيد البَيْروتيُّ، والوليد بن مُسلم (ت ق)، ويحيى بن إسحاق السَّيلحِيني، ويحيى بن عبد الله بن بكير (ق).

قال روح بن صلاح: لقي ابنُ لهيعة اثنين وسبعين تابعياً، ولقي اللَّيثُ بنُ سَعْد اثني عَشَر تابعياً

روايته في الكتب الستة:

روايته في سنن الترمذي وأبي داود وابن ماجه وروى له مسلم مقرونا بغيره.

وروى البخاريُّ في «الفتن» من «صحيحه» عن المقرىء، عن حيوة، وغيرِه، عن أبي الأسود: «قُطع على? أهلِ المدينةِ بَعثٌ فاكتتبت فيه فبلغ عكرمة» الحديث. وفي تفسير سورة البقرة: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة} (1) (1).

وزاد عثمان بن صالح، عن ابن وهب، قال: أخبرني فلان وحيوة بن شريح، عن بكر بن عَمرو، عن بُكَير بن الأشج، عن نافع، عن ابن عُمر حديث «بُني الإسلامُ على خَمْس»، وفي «الاعتصام» عن سعيد بن تَلِيد، عن ابن وَهْب، عن عبد الرَّحم?ن بن شُرَيح وغيره، عن أبي الأسود، عن عروة، عن عبد الله بن عَمرو «إنَّ الله لا ينزع العلم»، وفي تفسير سورة النساء، وفي آخر الطلاق، وفي غير موضع فقال أبو عبد الله بن يربوع الإشبيليُّ: أنه ابن لهيعة في هذه المواضع كلها.

وروى النَّسائيُّ أحاديث كثيرة من روايية ابن وَهْب وغيره يقول فيها عن عَمرو بن الحارث، وذكر آخر: وعن فلان، وذكر آخر، ونحو ذلك. وجاء كثير من ذلك مُبَيّناً في رواية غيره أنه ابن لَهِيعة.

يتبع إن شاء الله مبحث آراء أهل العلم في توثيقه ..

ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[24 - 03 - 06, 09:09 م]ـ

مراجع ما سبق هي:

تهذيب الكمال 15/ (3513)، المجروحين 2/ 11، المعرفة والتاريخ 1/ 165 ..

ولا أدري لماذا لا تخرج في المشاركة، بينما هي موجود في الملف الأصلي.

ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[24 - 03 - 06, 10:30 م]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[برعدي الحوات]ــــــــ[25 - 03 - 06, 02:00 ص]ـ

أخي الكريم عبد العزيز بن سعد: لك الشكر الجزيل على هذا العمل، لأنك في بحثك ركزت عن راو للحديث اختلف فيه علماء الحديث جرحاً وتعديلاً، وما دام أن هناك اختلاف في شأنه، فلا بد أن يكون من يبن العلماء من هو متساهل، والبعض الآخر متشدد في تجريحه وتعديله، وأمثال هذه المواضيع جديرة بالدراسة والاهتمام.

ومعلوم أن علماء الحديث كادوا أن يتفقوا على أن الراوي إذا اجتمع فيه جرح وتعديل، قدم في حقه الجرح، أما إذا كان الجرح بوحده فلا يقبل إلا مفسراً.

وبروجوعكم إن شاء الله إلى آراء العلماء فيه ستجدون كلاما كثيرا في حقه.

ومن ثم فإني أوافيكم وجميع الأصدقاء الباحثين في الحديث وعلومه بالتفصيل التالي ليعلم الجميع حال ابن لهيعة في ميزان الجرح والتعديل: قال البخاري: حدثنا محمد، ثنا الحميدي عن يحيى بن سعيد أنه لا يراه شيئا، وقال ابن مهدي: لا أحمل عنه شيئا، وقال ابن خزيمة في صحيحه: وابن لهيعة لست ممن أخرج حديثه في هذا الكتاب إذا انفرد، وإنما أخرجته لأن معه جابر بن اسماعيل، وقال ابن معين: كان ضعيفا لايحتج بحديثه، كان من شاء يقول له: حدثنا، وقال الجوزجاني: لا يوقف على حديثه، ولا ينبغي أن يحتج به، ولا يغتر بروايته، وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي وأبا زرعة عن الإفريقي، وابن لهيعة أيهما أحب إليكما؟ فقالا: جميعا ضعيفان، بين الإفريقي وابن لهيعة كثير، أما ابن لهيعة فأمره مضطرب، يكتب حديثه على الاعتبار، وزاد قائلا: قلت لأبي: إذا كان من يروي عن ابن لهيعة مثل ابن المبارك وابن وهب يحتج به؟ قال: لا، وقال النسائي: ضعيف، وقال ابن شاهين: عبد الله بن لهيعة ليس بشيء. (انظر من كلام يحيى بن معين في الرجال، ص: 108، تر: 342، الضعفاء الصغير تر: 190، التاريخ الكبير م/5ج3/ق1/ 182 - 183، تر: 574 كلاهما للبخاري، أحوال الرجال للجوزجاني، ص:155،تر: 274، الضعفاء والمتروكين للنسائي تر: 346، الجرح والتعديل لابن أبي حاتم م5/ج2/ق2/ 145،تر: 682، تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين لابن شاهين، ص: 118، تر: 332، الضعفاء لابن الجوزي 2/ 136، تر: 2096 الميزان 2/ 475،483، تر: 4530، تهذيب التهذيب 4/ 449 - 454، تر: 3655، تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس، ص: 142، تر: 140 لابن حجر).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير