تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هدى النيوي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 03:52 م]ـ

- (من آفاق الفكر البلاغي عند العرب)

هذا الكتاب الذي يعد محاولة للسعي إلى إبراز ملامح النظرية النقدية عند العرب القدامى حيث يقف إزاء الأصول التي صدرت عنها. وقدرتها على مجاراة أحدث ما يتردد في ساحة الفكر البلاغي الحديث. هذه النظرية التي قدمنا لها بكتاب (نظرية اللغة في النقد العربي القديم) ثم كتاب (ظاهرة الخلط بين المعنى الأدبي والمعنى الاجتماعي) واليوم نثلث بكتاب (من آفاق الفكر البلاغي عند العرب) هذا الكتاب الذي يضم مجموعة من الدراسات سبق نشرها في مجلات متخصصة ومؤتمرات علمية عديدة. وسوف أذكر مكان وتاريخ كل دراسة من هذه الدراسات.حيث يحمل تاريخ هذه الأبحاث مغزى لا أطنكم تجهلوه قرائي الأعزاء المتتبعي لحركة التأليف في منظومة النقد العربي سواء الأصيل منها أم الدخيل فالأمر متروك لفطنتكم.

الدراسة الأولى: البحث البلاغي من وجهة نظر تحويلية نشر هذا البحث بمجلة معهد اللغة العربية - جامعة أم القرى - مكة المكرمة - العدد الثاني 1403هـ - 1404هـ.

الدراسة الثانية:صور خاصة محتملة من التناص الواعي بين التنظير والإبداع (دراسة في بعض روافد الفكر البلاغي).

الدراسة الثالثة: النقد اللغوي الفني في التراث العربي نشر هذا البحث بمجلة فصول المجلد السادس العدد الثاني 1986مـ

الدرسة الرابعة: التغير الدلالي في المصطلح البلاغي (مظاهره , والعوامل المصاحبة له)

نشر هذا البحث ضمن سلسة دراسات في تعليم العربية - معهد اللغة العربية - بجامعة أم القرى 1406هـ.

الدراسة الخامسة: بين وحدة البيت ووحدة القصيدة (دراسة في مفهوم مصطلح التضمين)

نشر هذا البحث بمجلة الشعر - القاهرة أكتوبر 1977مـ.

وأحب أن أشير إلى أمر مهم وهو أن ما تم رفعه هو القسم الأول من الكتاب أما القسم الثاني فهو سيرد في كتاب (مداخل في قراءة التراث العربي) الكتاب الذي سأقوم برفعه المرة القادمة - بإذن الله - لمكتبة ا/د عبد الحكيم راضي. .الأمر الذي لا يؤثر مطلقا على من يعتمد على الكتاب سواء في القراءة أو التوثيق منه.ففضلت حذفه حتى لا أتحمل عناء تصويره مرتين.

وأتوجه بشكري الخالص - دائما - إلى أخي أحمد عاطف الذي يمد لي يد العون والمساعدة لفهرسة وتنسيق الكتاب واخراجه في شكله الجمالي الذي لا يبعد كثيرا عن روحه الطيبة فله مني دعاء الأخت لأخيها.

وأخيرا أترككم مع الكتاب ولكن بعد هذا الدعاء الذي صدر به المؤلف كتابه

(اللهم اجعلنا من الذين يعملون في صمت ولا يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا)

وتفضلوا الرابط: http://www.mediafire.com/?tonvjxyzuqm

رابط الكتاب على أرشيف

http://www.archive.org/details/AfakFekrBalaghy

ـ[هدى النيوي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 03:53 م]ـ

بيانات الكتاب

العنوان: النقد العربي وشعر المحدثين في العصر العباسي. محاولة لقراءة جديدة.

المؤلف: عبد الحكيم راضي.

مكان النشر: دار الشايب للنشر. القاهرة

عدد الطبعات: الطبعة الأولى.

تاريخ الطبعة: 1993

يعرض هذا الكتاب لقضية القدماء والمحدثين وهي قضية قديمة جديدة شغلت حيزًا كبيرًا في النقد العربي قديمه وحديثه وقيل فيها بغير ما هي عليه. لذا يظهر دور هذا الكتاب الرائد في تصحيح ما يشبه الإجماع حول فكرة نفي تعصب النقاد القدامى ضد الشعراء المحدثين هذه الفكرة التي تكشفت لمبدعها في أول عمل خطه قلمه على طريق البحث في الباب الأول من رسالته للماجستير وعنوانه " موقف النقد العربي من شعر المحدثين ومحاولا التجديد "

(انظر عبد الحكيم راضي. فكرة الابتكار في النقد العربي. رسالة ماجستير.بكلية الآداب. جامعة القاهرة. 1970مـ)

الرابط: http://www.mediafire.com/?zidzjjdyjwy

ـ[هدى النيوي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 03:54 م]ـ

بيانات الكتاب

العنوان: الأبعاد الكلامية والفلسفية في الفكر البلاغي والنقدي عند الجاحظ

المؤلف: عبد الحكيم راضي

الناشر: مكتبة الآداب - القاهرة

عد الطبعات: الطبعة الثانية

تاريخ الطبعة الثانية: 2006مـ

يتحرى هذا البحث آثار المعتقدات الكلامية والأفكار الفلسفية عند الجاحظ في فكره النقدي انطلاقا من التكوين المتميز للجاحظ فهو رئيس فرقة اعتزالية نسبت إليه وصاحب رأي تفرد به في مسألة الجبر والاختيار وهو دارس للفلسفة اليونانية متأثر بالفلاسفة الطبيعيين على وجه الخصوص

وهو رأس القول بأن القرآن معجز ببلاغته التي تتجلى في نظمه الفريد ولاثبات ذلك تعرض لأسلوب السجع وظاهرة السرقات والقدر المعجز من القرآن كما سبق إلى إعادة تعريف الشعر مضيفا قيودا خاصة من شأنها إخراج المتزن من عبارات القرآن وكلام الرسول من حيز الشعر وظهرت آثار الفلسفة الطبيعية عنده في استخدامه بعض مصطلحاته كما استند إليها في تفسير عدد من الظواهر الفنية كقدرة العرب على الارتجال طبعا ووقوع الفرس في التكلف وتبريز الشاعر أو الأديب عامة في فن أو غرض دون آخر كما ظهر عنده آثار نظرية المحكاة بالمفهوم الأرسطي وكذلك آثار الأفكار السوفسطائية في القول بمقدرة التحسين والتقبيح

بذلك يصحح البحث ضمنيا ما شاع عن تأخر دخول الأثر اليوناني في النقد إلى ساحة الفكر العربي إلى ما بعد عصر الجاحظ الذي لم يعرف عن أرسطو - في رأي طه حسين - إلا أنه صاحب المنطق لا صاحب الخطابة والشعر لقد فات هذا القول أن خطابة أرسطو وشعره قد دخلا إلى الساحة العربية باعتبارهما جزأين من منطقه وبذلك فإن وصف أرسطو بأنه صاحب المنطق يتضمن العلم بأنه صاحب الخطابة والشعر أيضا

وبهذا يبرهن هذا العمل على أصالة وتماسك فكرنا النقدي كما تمثل عند الجاحظ وغيره فأي نقد لا ينبع من نظرية فلسفية يبدو أفكارا وأدوات مفككة لا تفضي إلى شيء وبهذا يقف نقدنا القديم كتفا إلى كتف مع النقد الإغريقي القديم والنقد الغربي الحديث. (1)

(1) هذا التعريف بالكتاب منقول من بيان بأهم انجازات د عبد الحكيم راضي في مجال البحث البلاغي.

رابط الكتاب:

http://www.mediafire.com/?mzlzy1yzhz5

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير