تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) انظر ترجمته في البداية والنهاية 13/ 133 وسير أعلام النبلاء 22/ 353.

(2) الكامل في التاريخ 8/ 664.

(3) الكامل 3/ 392، 393.

(4) أغا بزرك الطهراني: الأنوار الساطعة في المائة السابعة، ص 88.

(5) المرجع السابق، ص هـ، و.

(6) انظر الأنوار الساطعة/166.

(7) الأنساب 1/ 344، اللباب 1/ 84.

(8) ابن كثر: البداية والنهاية 13/ 203.

(9) المصدر السابق 13/ 203.

(10) سير أعلام النبلاء 23/ 357.

(11) المصدر السابق 23/ 357.

(12) الكامل 1/ 5.

(13) الكامل في التاريخ 1/ 4 - 6.

(14) البداية والنهاية 13/ 203.

(15) الكامل في التاريخ 3/ 291.

(16) الكامل في التاريخ 3/ 316.

(17) البداية والنهاية 7/ 282.

(18) المصدر السابق 7/ 310.

(19) الكامل 7/ 55، 56.

(20) الأمم والملوك 9/ 185.

(21) انظر البداية والنهاية 10/ 358.

(22) الكامل 7/ 80.

(23) ذكره الذهبي: سير أعلم النبلاء 12/ 35.

(24) انظر سير أعلام النبلاء 12/ 31.

(25) وفيات الأعيان 1/ 351.

(26) الفتاوى 4/ 21، 22.

(27) البداية والنهاية 10/ 358.

(28) المصدر السابق 10/ 382.

(29) وفيات الأعيان 1/ 351.

(30) الكامل 7/ 485.

(31) تاريخ الطبري 10/ 55 - 65.

(32) الطبري 10/ 62.

(33) البداية والنهاية 11/ 86.

(34) الكامل 8/ 109.

(35) ورام هذا ذكره صاحب طبقات أعلام الشيعة (الأنوار الساطعة في المائة السابعة، ص 197)،

وانظر: لسان الميزان 6/ 218.

(36) الكامل 12/ 282.

(37) الكامل 11/ 274، 275.

(38) ذكر الذهبي تشيعه، فقال: وفيه تشيع بلا رفض سير أعلام النبلاء 21/ 295، كما ذكر تشيعه

، ابن كثير في البداية والنهاية 13/ 104، والصفدي في: الوافي بالوفيات 12/ 234 واغا بزرك

الطهراني في (طبقات أعلام الشيعة) (الأنوار الساطعة في المائة السابعة) ص 121.

(39) انظر ترجمته لصلاح الدين في الكامل 12/ 95، وما بعدها.

(40) الكامل 12/ 428، 429.

(41) انظر: سير أعلام النبلاء 12/ 42.

(42) الكامل 7/ 116، ويلاحظ أن ابن الأثير كلما جاء على ذكر علي أو أبنائه قال: عليه السلام،

كما يلاحظ هنا تقديمه الحسين على الحسن؟!.

(43) الكامل 7/ 115.

(44) الكامل 7/ 57 ومصعب هذا أثنى عليه طائفة من العلماء ووثقوه، ولم يذكروا هذا الانحراف فيه

، بل ذكروا توقفه في القرآن انظر: تاريخ بغداد 13/ 113، 114 سير أعلام النبلاء 11/ 30، ميزان

الاعتدال 4/ 120، تهذيب التهذيب 10/ 163.

(45) الكامل 6/ 80.

((مجلة البيان ـ العدد [12] صـ 73 شوال 1408 ـ يونيو 1988))

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[16 - 11 - 04, 01:22 ص]ـ

السلام عليكم

جوزيتم خيراً

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[20 - 11 - 04, 02:44 م]ـ

أدب وتاريخ

ابن الأثير وموقفه من الدولة العبيدية

وبعض الدول المعاصرة لها

محمد العبدة

كنت أعلم أن للمؤرخ ابن الأثير موقفاً من الدولة العبيدية - التي تسمى

بالفاطمية- يتعلق بتصحيح نسبهم إلى علي -رضي الله عنه-، وهي القضية التي

أثير حولها جدل كبير بين القدماء والمعاصرين، وكنت أظن أن الأمر يتعلق

بموضوع النسب فقط، وهو شبيه بموقف ابن خلدون أيضاً، وإن كانا قد خالفا في

هذه المسالة أكثر علماء الأمة ومؤرخيها. ولكن من خلال قراءتي لأحداث القرنين

الرابع والخامس في (الكامل) تبين لي أن ابن الأثير لا يصحح النسب فقط، بل هو

متعاطف مع هذه الدولة بشكل عام، فهو يمدح ملوكهم ويبرز محاسنهم ولا يذكر

عيوبهم، ويؤكد في كل مرة يترجم لأحدهم بقوله: (الخليفة العلوي)، كأنه يريد أن

يرسخ هذا في ذهن القارئ، ثم تبين لي أنه يغرق في مدح بعض ملوك الدولة

البويهية وأمراء الدولة الأسدية والحمدانية، وهذه الدول والإمارات كلها غير

سنية.

ثم رجعتُ إلى حوادث المائة الأولى من الهجرة، لأرى كيف عرض

لموضوع الدولة الأموية والأحداث التي عاصرتها، فتأكد لي هذا الاتجاه عنده.

ونحن لا نريد مناقشة ابن الأثير حول نسب العبيديين، فقد كتب الكثير حول

هذا الموضوع، وآراء العلماء والمؤرخين الذين دحضوا نسبهم وكذبوهم فيه

موجودة معروفة لمن أرادها، ولكن سنكتفي بذكر أعمالهم القبيحة التي لم يشر إليها

هذا المؤرخ ولم يعلق عليها أو ينتقدها، مع أنه نقد أعمال غيرهم من الملوك الذين

هم أفضل منهم بكثير، بل لا يقارنون بهم، ومع أن ابن الأثير من أسرة علمية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير