ـ[أبو تيمية]ــــــــ[01 Jul 2003, 06:50 ص]ـ
بارك الله في الشيخ زغلول النجار و في من التقى به ..
زغلول النجاز هذا الرجل الداعية النبيل من القلة الذين أتمنى أن يمن الله علي بلقائهم، و العبد الفقير مهتم جدا بمحاضراته العلمية، و الحق يقال: لم أر إلى الآن رجلا تكلم في الإعجاز العلمي القرآني بقوة هذا الرجل ..
و الكلام عن هذا الشيخ الفاضل يطول، لأن له مكانة خاصة في النفس
أسأل الله تعالى أن يبارك فيه و ينفع به ..
الحقيقة إخواني الكرام أغبطكم على ذلك اللقاء الذي لا أشك أنه كان عامرا بالعلم و الأدب ..
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[26 Feb 2004, 05:49 م]ـ
يمكنكم الآن قراءة اللقاء كاملاً على صفحات شبكة التفسير والدراسات القرآنية ( http://www.tafsir.net/zaghlool.php) وفقكم الله.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 May 2005, 07:24 ص]ـ
أجرى الأخ الكريم فهد السنيدي لقاء بعنوان (شبهات حول الإعجاز العلمي) مع الأستاذ الدكتور زغلول النجار يوم الأحد 7/ 4/1426هـ بالقاهرة. ومعظم محاور اللقاء تم التطرق إليها في لقاء مشرفي شبكة التفسير مع الأستاذ الدكتور زغلول النجار الذي سبق نشره في هذه المشاركة في 26/ 4/1424هـ. وقد شارك الدكتور مساعد الطيار وفقه الله في لقاء قناة المجد مع الدكتور زغلول النجار من خلال الهاتف.
http://www.tafsirnet.com/TafsirNet.jpg
ويمكن الاستماع إلى اللقاء كاملاً من خلال موقع قناة المجد، كما يمكن قراءة اللقاء والعناصر التي طرحها الدكتور مساعد الطيار في اتصاله الهاتفي.
أرشيف برنامج ساعة حوار بقناة المجد ( http://www.almajdtv.com/prgs/archive/hewar/-hewar-pro.html)
وقد أثار هذا اللقاء العلمي الموفق عدداً من النقاشات العلمية الهادئة في الملتقى بعد نهاية البرنامج، وأرجو أن يستمر هذا النقاش العلمي بمزيد من الطرح العلمي الهادئ ليستفيد الجميع إن شاء الله.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
ـ[يسري خضر]ــــــــ[24 Jan 2007, 02:00 م]ـ
جزى الله الاخوة خير الجزاء علي هذه المعلومات النادرة عن الدكتور زغلول حفظه الله والصواب ان اسم قريته (مشال) فلعلها سمعت خطا
ـ[خالد البكري]ــــــــ[24 Jan 2007, 08:30 م]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم المسملين
ـ[خالد البكري]ــــــــ[24 Jan 2007, 08:33 م]ـ
] أرشيف برنامج ساعة حوار بقناة المجد
لا يمكن عرض الصفحة،، تأكد منه بارك الله فيك
ـ[طالبة المغفرة]ــــــــ[10 Sep 2010, 03:50 م]ـ
أرجو تكرماً النظر في أمر الرابط.