ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[05 Mar 2005, 09:21 ص]ـ
وللفائدة؛ هذا حوار مع مؤلف الكتاب الدكتور عبد الراضي محمد عبد المحسن
حوار مع د/ عبد الراضي عبد المحسن عن الاستغراب ( http://www.aresalah.com/html/modules.php?name=News&file=article&sid=16)
ـ[النجدية]ــــــــ[11 Jun 2010, 10:39 ص]ـ
جزاكم الرحمن الجنة؛ وبارك في جهودكم
وهذا رابط الكتاب بالصيغة المصورة؛ يمكنك التحميل من أي رابط شئت ( http://alex.wikiwebia.com/files/algharh-aly-alqran-alkrem-abd-ar_PTIFF.pdf)
للأمانة؛ منقول من مشاركة للأخ الفاضل (علاء الزبيدي) - منتديات مكتبتنا العربية ( http://www.almaktabah.net/vb/showthread.php?p=178346#post178346)
ـ[النجدية]ــــــــ[11 Jun 2010, 10:44 ص]ـ
وللفائدة؛ هذا حوار مع مؤلف الكتاب الدكتور عبد الراضي محمد عبد المحسن
حوار مع د/ عبد الراضي عبد المحسن عن الاستغراب ( http://www.aresalah.com/html/modules.php?name=News&file=article&sid=16)
أود التنبيه إلى أن رابط الحوار الذي تكرمتم به؛ لا يستجيب، ولا يفتح معي!
أعانكم المولى على الخيرات
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[11 Jun 2010, 12:30 م]ـ
الغارة على القرآن الكريم
في الحقيقة إن عنوان هذا الكتاب قد استوقفني قبل أن أفكر في الدخول الى ما فيه. وأنا أظن لو أن الكاتب اختار عنواناً أدق من هذا لكان أفضل. فالعنوان له دلالاته التي ينبغي للمؤلف أن لا يغفل عنها. بل إن من من اهم عوامل نجاح الكتاب هو الإختيار الناجح للعنوان. والدقة في انتقائه. فينبغي أن يراعى فيه عامل التشويق والاختصار. ومن هنا فإني أضع هذه الملاحظات على هذا العنوان لعل الكاتب في المرات القادمة يكون أكثر انتباهاً لانقاء العنوان الذي يريده وبارك الله به وبعلمه:
فعل غار يغير تعني المباغته في الهجوم. والذي يباغت في الهجوم غالباً ما يكون منتصراً. فتقول العرب: أغار الجند على الأعداء. أي باغتوهم. والذي يباغت أيضاً فإن من خلال مباغتته أو غارته فإنه ينال من العدو ولو شيئاً يسيراً. ولذلك سميت الغارة الجوية بهذا الاسم لأنه مخطط لها من قبل واضحة الأهداف والإحداثيات.والمباغتة أيضاً أو الغارة غالباً ما تكون لبواطن الضعف للمهجوم عليه أو للمواطن التي تضعف العدو وتوهنه وتبدد قوته من خلال الهجوم على فواصل الاقتصاد أو مكامن الطاقة أو الموارد الانتاجية. فيقضي عليها من خلال غارته ويضعفها. والقرآن الكريم ليس هكذا ولله الحمد فإنه يتعرض لهجمات مختلفة كثيرة من أعداء مختلفين ولكنها أثبتت فشلها كلها ولم تنجح أي منها بفضل من الله ومنّة. ولذلك فإن كلمة غارة لا تخدم المصلحة العليا التي ذهب اليها الكتاب وهي فشل محاولات النيل من القرآن على شراستها وقوتها. فلو سمّى الكتاب بطريقة توصل الى هذا المعنى لكان أجمل وأدق كأن يقول (محاولات النيل من القرآن) أو ما شابه ذلك من عناوين ربما يكون الكاتب فيها أقدر على الوصول الى الفكرة الرئيسية التي يتمحور عليها الكتاب. أسأل الله تعالى أن يوفق الكاتب ويفتح عليه لعناوين ومواضيع تكون في موازين عمله يوم القيامة. فأنا أعلم الجهد المبذول الكبير الذي ينفقه المؤلف لإخراج الكتاب وتهذيبه وتنقيحه وتدويره وطباعته. والله تعالى أسأل أن يوفق الدكتور عبد الراضي الى كل خير. والحمد لله رب العالمين
ـ[حمود العمري]ــــــــ[09 Jul 2010, 01:33 م]ـ
وفقك الله شيخنا وحبذا لو تزودنا بمعلوماتٍ عن طبعة الكتاب ومكان وجوده