تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>


1) البدايةة والنهاية، ابن كثير 9/ 121 (أحداث سنة خمس وثلاثين). وقد صحح الرواية في كتابه فضائل القرآن ص38. وذكر فيه ص39 رواية أخرى عن مصعب بن سعد قال: " أدركت الناس متوافرين حين حرق عثمان المصاحف، فأعجبهم ذلك، وقال: لم ينكر ذلك منهم أحد ".
2) انظر: جامع البيان، الطبري 1/ 62.
3) انظر: مباحث في علوم القرآن، مناع القطان، ص15 - 17. ومناهل العرفان، عبد العظيم الزرقاني، ص15. والمدخل لدراسة القرآن الكريم، د. محمد أبو شهبة، ص6.
4) انظر: الانتصار للقرآن، أبو بكر الباقلاني 1/ 300 - 330.
5) قال ابن كثير في تفسير القرآن العظيم ص1893: " فقلت: وهذا مشهور عند كثير من القراء والفقهاء، أن ابن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه. فلعله لم يسمعهما من النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يتواتر عنده. ثم لعله قد رجع عن قوله ذلك إلى قول الجماعة، فإن الصحابة رضي الله عنهم أثبتوهما في المصاحف الأئمة، ونفذوها إلى سائر الآفاق كذلك. ولله الحمد والمنة ".
6) انظر: الانتصار للقرآن، الباقلاني 1/ 267 - 277.
7) نسب الباقلاني هذا إلى أبي الحسن الأشعري، انظر: الانتصار للقرآن 1/ 277.
8) انظر الأدلة على حفظ الصحابة للقرآن الكريم، وعوامل بقائه محفوظاً إلى الآن في الانتصار، الباقلاني1/ 418. والمدخل لدراسة القرآن، د. محمد أبو شهبة ص263 و399 - 403. وإتقان البرهان، د. فضل حسن عباس 1/ 193.
9) انظر: فتح الباري، ابن حجر العسقلاني، 9/ 18 - 19. وسير أعلام النبلاء، الذهبي، 3/ 306. والمدخل إلى القرآن الكريم، د. محمد أبو شهبة، ص286.
10) كان رحمه الله لطيف الجسم ضعيف اللحم، نحيفاً قصيراً، دقيق الساقين .. انظر: سير أعلام النبلاء 3/ 294 - 296.
11) انظر: باب رضاء عبد الله بن مسعود بجمع عثمان ـ رضي الله عنه ـ المصاحف. وذلك في كتاب المصاحف لابن أبي داود 1/ 202.

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[20 Dec 2005, 09:22 م]ـ
الأخ عبد الرحيم: طريقة نافعة , ارجو تلخيصها والعناية بها فهي وجهة نظر جديرة بالتأمل والمناقشة , وأما جوابي بهذه الطريقة فهو المناسب بحسب ما شرح لي من وضع الأخوة فهو موجه للمسلمين ليتسلحوا به بحيث يترجم إلى الانجليزية , والفلبينية , فلم يكن القصد منه مناقشة النصارى , إذ هذا باب آخر.

ـ[عبدالرحيم]ــــــــ[21 Dec 2005, 06:25 م]ـ
أخي المكرم

بارك الله بكم وشكراً للطفكم وثقتكم

أوافقك .. ولكن أخي الحبيب ما الذي يضمن أن الإخوة المسلمين لن يأخذوا ردك كما هو .. ويقومون بتصويره أو إلقائه على مَن يريدون محاورون (هكذا) كما جاءهم؟

نحن الآن نعيش في زمن السرعة .. زمن (القص واللصق)

فالدعاة في غالبهم مشغولون بعدة أمور خيرية ودعوية واجتماعية .. قد يفتقدون الفرصة للبحث العلمي لكل شبهة بما يليق بحجمها (أفقياً وعامودياً)

لذا يتوجهون بطلب الإجابة عليها من أمثال أفضالكم، وحين تأتيهم لن يقوموا ـ غالباً ـ سوى بـ (تمرير) الإجابة كما هي على مَن طرَحَها.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير