([67]) انظر: لأركون " تاريخية الفكر العربي الإسلامي " ص 115، 116 وانظر: عبد الرزاق هوماس " القراءة الجديدة للقرآن الكريم في ضوء ضوابط التفسير " ص 286.
([68]) انظر: نصر حامد أبو زيد " الخطاب والتأويل " ص 108.
([69]) انظر: أركون " تاريخية الفكر " ص 115، 116.
([70]) د. أركون " الفكر الإسلامي قراءة علمية " ص 115.
([71]) انظر: السابق ص 115.
([72]) السابق: ص 115.
([73]) انظر: السابق ص 116.
([74]) انظر: د. طيب تيزيني " النص القرآني أمام إشكالية البنية والقراءة " ص 147 وانظر: أركون " تاريخية الفكر " ص 180، 132، 202 وانظر: له " نافذة على الإسلام " ص 14، 106 وانظر: عبد المجيد الشرفي " لبنات " ص 77.
([75]) انظر: د. طيب تيزيني " السابق " ص 162.
([76]) انظر: السابق ص 141.
([77]) انظر: د. تيزيني " السابق " ص 158، 159.
([78]) انظر:د. عبد المجيد الشرفي " لبنات " 77.
([79]) انظر: د. طيب تيزيني " النص القرآني " ص 166.
([80]) انظر: السابق ص 169
([81]) انظر: السابق ص 174.
([82]) انظر: السابق ص 173، 174.
([83]) انظر: د. تيزيني " السابق "ص 176 وانظر أركون " تاريخية الفكر " ص 180 حيث يستخدم مصطلح المجموعات الإتنية و الإثنية أو الإتنية: تأتي للدلالة على تصنيف عرقي ثقافي وهي مشتقة من الإثنولوجيا التي تعني علم الأجناس البشرية حيث يدرس هذا العلم القوانين العامة لتطور البشرية انظر: رابعة جلبي " ملحق من إعدادها تعرف فيه بعض المصطلحات " ملحق بكتاب " الإسلام والعصر " مشترك بين د. البوطي – تيزيني ص 239.
([84]) انظر: د. تيزيني " السابق " 176.
([85]) انظر: د. محمد أركون " قضايا في نقد العقل الديني " ص 230 وتلميذه خالد السعيداني " إشكالية القراءة في الفكر العربي الإسلامي المعاصر نتاج محمد أركون نموذجاً " ص 79 بحث لنيل شهادة الدراسات المعمقة في الحضارة الإسلامية – جامعة الزيتونة – تونس – المعهد العالى لأصول الدين 1428 هـ 1997 م إشراف د. محمد محجوب وانظر: حسين أحمد أمين " حول الدعوة إلى تطبيق الشريعة الإسلامية " ص 27، 197.
([86]) انظر:د. جورج طرابيشي " إشكاليات العقل العربي " ص 13 وأصحاب هذه التفرقة في الأصل هم المستشرقون كما يشير طرابيشي.
([87]) انظر: د. نصر حامد أبو زيد " النص السلطة الحقيقة " ص 14.
([88]) انظر: جاك بيرك " القرآن وعلم القراءة " ص 131 ترجمة وتعليق منذر عياشي – دار التنوير – بيروت – مركز الإنماء الحضاري – حلب ط 1/ 1996 تقديم: د. محمود عكام.
([89]) انظر: المصدر السابق هوامش المترجم منذر عياشي ص 131، 132.
([90]) انظر: د. زكي نجيب محمود " تجديد الفكر العربي " ص 68 يعني لا يمكن تحديد نموذج تطبيقي له في الواقع فيكون معياراً يرجع إليه.
([91]) انظر: " الصادق النيهوم " صوت الناس، محنة ثقافة " ص 155.
([92]) انظر: د. طيب تيزيني " الإسلام والعصر " ص 129، 130.
([93]) انظر: د. طارق حجي " الثقافة أولاً وأخيراً " ص 20.
([94]) انظر: عبد الهادي عبد الرحمن " سلطة النص " ص 41، 42.
([95]) انظر: حسين أحمد أمين " حول الدعوة إلى تطبيق الشريعة " ص 5 ونصر حامد أبو زيد " الخطاب والتأويل " ص 195، 197.
([96]) انظر: د. عبد المجيد الشرفي " لبنات " ص 50 وانظر له أيضاً " الإسلام بين الرسالة والتاريخ " ص 47 يفرق برجسون بين الدين المغلق والدين المفتوح والأخلاق المغلقة والأخلاق المفتوحة انظر: مراد وهبة " المذهب في فلسفة برجسون " ص 92 ص 140، 142.
([97]) والمقصود بالفهم الحرفي هو الفهم المستقر بين الأمة للإسلام والذي يدين به مليار مسلم ودانت به الأمة منذ أربعة عشر قرناً. والفهم الحرفي والحرفيين كلمة تتكرر كثيراً لدى العلمانيين.
([98]) قال د. أركون ذلك في حوار مع إحدى المجلات الفرنسية انظر: عبد الرزاق هوماس " القراءة الجديدة للقرآن الكريم في ضوء ضوابط التفسير " ص 171.
¥