تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

http://www.alburhan.com/articles.aspx?id=1396%20&%20paging_counter=0&%20page_size=5&book_link=False

وهنا ملف متكامل وموثق عن تحريف الرافضة للقرآن الكريم

http://www.alburhan.com/articles.aspx?id=1172&%20title=0&%20page_size=15&%20links=False

وشرك الرافضة وكفرهم ليس محصوراً في هذه المسألة ثبوتاً أو نفياً

كفى الله إخواننا أهل السنة في العراق شر هؤلاء الرافضة

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[29 Jul 2006, 01:13 م]ـ

وشرك الرافضة وكفرهم ليس محصوراً في هذه المسألة ثبوتاً أو نفياً

كفى الله إخواننا أهل السنة في العراق شر هؤلاء الرافضة

أخي الحبيب ليتك تراجع كلام شيخ الاسلام في التكفير.

:المصدر ( http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=252&CID=261)" فإن الإمام أحمد ـ مثلا ـ قد باشر [الجهمية] الذين دعوه إلى خلق القرآن، ونفي الصفات، وامتحنوه وسائر علماء وقته، وفتنوا الؤمنين والمؤمنات ـ الذين لم يوافقوهم علي التجهم ـ بالضرب والحبس، والقتل والعزل على الولايات، وقطع الأرزاق، ورد الشهادة، وترك تخليصهم من أيدى العدو، بحيث كان كثير من أولى الأمر إذ ذاك من الجهمية من الولاة والقضاة وغيرهم، يكفرون كل من لم يكن جهميًا موافقًا لهم على نفي الصفات، مثل القول بخلق القرآن، يحكمون فيه بحكمهم في الكافر، فلا يولونه ولاية، ولا يفتكونه من عدو، ولا يعطونه شيئًا من بيت المال، ولا يقبلون له شهادة، ولا فتيا ولا رواية. ويمتحنون الناس عند الولاية والشهادة، والافتكاك من الأسر وغير ذلك. فمن أقر بخلق القرآن حكموا له بالإيمان، ومن لم يقر به لم يحكموا له بحكم أهل الإيمان ومن كان داعيًا إلى غير التجهم قتلوه أو ضربوه وحبسوه.

ومعلوم أن هذا من أغلظ التجهم؛ فإن الدعاء إلى المقالة أعظم من /قولها، وإثابة قائلها وعقوبة تاركها أعظم من مجرد الدعاء إليها، والعقوبة بالقتل لقائلها أعظم من العقوبة بالضرب.

ثم إن الإمام أحمد دعا للخليفة وغيره، ممن ضربه وحبسه، واستغفر لهم، وحللهم مما فعلوه به من الظلم والدعاء إلى القول الذى هو كفر، ولو كانوا مرتدين عن الإسلام لم يجز الاستغفار لهم؛ فإن الاستغفار للكفار لا يجوز بالكتاب والسنة والإجماع، وهذه الأقوال والأعمال منه ومن غيره من الأئمة صريحة في أنهم لم يكفروا المعينين من الجهمية، الذين كانوا يقولون: القرآن مخلوق، وإن الله لايرى في الآخرة. وقد نقل عن أحمد ما يدل على أنه كفّر به قومًا معينين، فأما أن يذكر عنه في المسألة روايتان، ففيه نظر أو يحمل الأمر على التفصيل. فيقال: من كفر بعينه؛ فلقيام الدليل على أنه وجدت فيه شروط التكفير، وانتفت موانعه، ومن لم يكفره بعينه فلانتفاء ذلك في حقه، هذا مع إطلاق قوله بالتكفير على سبيل العموم. "

ـ[الراية]ــــــــ[29 Jul 2006, 01:55 م]ـ

كلام ابن تيمية وغيره يبحث له عن دليل

لا أن يكون كلامه دليل؟

-هذا كناحية منهجية-

ثم إن العجب أن ابن تيميه من أشهر علماء الاسلام الذين بينوا كفر وشرك هؤلاء، وهل يغيب عن ذهنك كتابه "منهاج السنة"

ويبدو أنك لاتعلم حقيقة دين هؤلاء الزنادقة مما هو موجود في كتبهم المعتمدة لديهم

ومن كلام علمائهم اصحاب العمائم!

ولم يزل علماء الاسلام قديما وحديثا يصنفون في معتقد هؤلاء الرافضة الزنادقة.

وارجع الى رسالة الدكتوراه للدكتور ناصر القفاري (اصول الاثناعشرية) لتقف على شيء من حقيقة هؤلاء.

ـ[الراية]ــــــــ[30 Jul 2006, 09:22 ص]ـ

حمل كتاب رأي شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بالرافضة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=39786

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[20 Aug 2006, 06:24 م]ـ

وهذا رابط ذكر فيه صاحبه صورة مصورة ومنقولة من أحد المصاحف في طهران: هنا ( http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=177220)

ـ[الديبو]ــــــــ[28 Aug 2006, 11:37 م]ـ

إخوتي الأفاضل طالعت ماكتب في هذه الزاوية حول مصحف فاطمة واطلعت على الصورة المزعومة التي نقلها نعيم الجزائري لسورة يزعم أنها من مصحف في إيران وربما يكون هو مصحف فاطمة، فهل هذا النقل يكفي وأين التوثيق للصورة وللخبر، ثم أقول لا أحد ينكر من الشيعة أن فاطمة كتبت صحفا أو كتب لها لكن المشكلة عند من يزعم أن ما كتبته هو من القرآن ومن الآيات التي غيبت عن المصحف المطبوع بين أيدينا، فالسؤال الذي أسأله للمهتمين من الباحثين في هذا الجانب وللأخوة الذين ينسبون للشيعة أنهم يقولون بتحريف القرآن، هل يقول الشيعة بأن هذا القرآن المغيب عن مصحفنا مما يجوز قراءته في الصلاة وأنه متعبد بتلاوته ومعجز بألفاظه أم أنه لا يتعدى أن يكون تفسيرا أو فهما لبعض الآيات القرآنية، فلم أسمع ولم أقرأ بأن الشيعة يقرأون به في صلاتهم أو أنهم يتعبدون به، والروايات التي نقلت عن الكافي أو بحر الأنوار تثبت أنه لا يحتوي على الحلال والحرام وإنما يذكر حوادث وأخبار، فهو أشبه ما يكون عندنا كأهل السنة بالحديث الموقوف.

أرجو من المهتمين والدارسين أن يفيدونا في هذا الأمر وأن يصححوا ما فيه من بعد عن الحق والحقيقة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير