المطلب الأول: شبهة أن علم التفسير من العلوم الذاتية التي تخضع لحس المفسر وذوقه وآرائه الشخصية والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن علم التفسير أداة لتلوين آراء المفسرين الشخصية بصبغة دينية.
الفصل الثالث: شبهات العلمانيين حول علاقة علم التفسير بغيره من العلوم والرد عليها.
المبحث الأول: علم التفسير أساس العلوم الشرعية.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلوم الشرع.
الشبهة الأولى: شبهة أن العقائد ليس لها مصدر سماوي فوقي.
الشبهة الثانية: شبهة أن العقائد الدينية لم تفهم من ظاهر القرآن.
الشبهة الثالثة: ادعاؤهم ضرورة تطوير العقائد رفض واستبعاد العناصر اللاعقلانية.
الشبهة الرابعة: شبهة أن التسليم للعقائد الموروثة وعدم الشك فيها هو استسلام للعقلية الأسطورية.
- الرد: على شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلم التوحيد
المبحث الثالث: شبهاتهم حول دعوى الانفصال بين علم التفسير وعلم اللغة والرد عليها.
الفصل الرابع: شبهات العلمانيين حول شروط المفسر وآدابه والرد عليها.
المبحث الأول: شبهة أن قصر تفسير كتاب الله على فئة من المتخصصين يهدر حق الجميع في الفهم الديني.
المبحث الثاني: شبهة احتياج التفسير في هذا العصر لكلام العلماء الطبيعيين والفلاسفة الغربيين.
الباب الثالث: موقف العلمانيين من مناهج علم التفسير:
تمهيد:
أولاً: تعريف المنهج.
ثانيًا: معنى المنهج العلمي.
ثالثًا: شروط المنهج العلمي.
رابعًا: مناهج البحث.
خامسًا: أهمية دراسة المنهج.
سادسًا: أهمية دراسة المنهج في التفسير.
الفصل الأول: موقف العلمانيين من التفسير بالمأثور.
- تميهد:
المبحث الأول: موقفهم من أسباب النزول.
المطلب الأول: ادعاء أن لكل آية سبب نزول.
المطلب الثاني: تطبيق الحكم على ما دخل في صورة سبب النزول من الحوادث بالنظر والإجتهاد.
المطلب الثالث: ادعاء أن أسباب النزول لآيات الاحكام فقط، لأنها ليست أزليه.
المبحث الثاني: موقفهم من تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثالث: موقفهم من تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الأول: الإعراض عن الاستدلال بالسنة عند التفسير في غالب الأحيان، ورد الأحاديث الصحيحة المفسرة لكتاب الله بحجة أنها تفسيرات تاريخية غير ملزمة.
المطلب الثاني: اللامنهجية في الاستدلال على تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الثالث: إيراد الأحاديث الضعيفة للاستدلال بها على مرحلية تفسير القرآن بالسنة وعدم صلاحيته لهذا العصر.
المطلب الرابع: الطعن في الاحاديث الصحيحة ورميها بالتناقض مع القرآن.
المبحث الرابع: موقفهم من تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
عدم الاحتجاج بأقوال الصحابة والتابعين في التفسير.
الفصل الثاني: موقف العلمانيين من تفسير القرآن بالرأي.
المبحث الأول: موقفهم من اللغة
المطلب الأول: الألفاظ المفردة:
أولاً: عدم التمسك بالدلالة المعجمية للألفاظ القرآنية وادعاء تطورها.
المثال الأول: تفسير آيات الحجاب
المثال الثاني: تفسير سورة القدر.
ثانيًا: التدليس والكذب بإطلاق ألفاظ على غير معانيها للوصول إلى أحكام جديدة.
ثالثًا: إنزال ألفاظ القرآن الكريم على معاني حادثة.
المطلب الثاني: موقفهم من اللغويات والإعراب والتراكيب.
أولاً: الأخطاء المتعمدة في النحو والإعراب.
ثانيًا: الأخطاء المتعمدة في فهم التراكيب والأساليب العربية.
المطلب الثالث: موقفهم من دلالة السياق:
أولاً: رمي المفسرين باختراق النصوص إهمال دلالة السياق.
ثانيًا: اختراق النصوص وإهدار السياق في كتابات العلمانيين.
المبحث الثاني: موقفهم من قضية التأويل:
تمهيد
أولاً: موقف د. شحرور.
ثانيًا: موقف د. نصر أبو زيد.
الباب الرابع: أسباب تهافت أقوال العلمانيين في التفسير.
تمهيد
الفصل الأول: الإلحاد في تفسير آيات الله.
المبحث الأول: الإلحاد في تفسير آيات القرآن.
المبحث الثاني: وسائل التحريف وطرق الإلحاد في التفسير
المبحث الثالث: حكم التأويل الفاسد والإلحاد في التفسر.
الفصل الثاني: اللامنهجية والقصور المنهجي.
المبحث الأول: المخالفة للمناهج المتبعة في علم التفسير.
المطلب الأول: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير بالمأثور.
المطلب الثاني: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية بالتفسير بالرأي.
المطلب الثالث: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير الموضوعي.
المبحث الثاني: المناهج الوهمية في كلام العلمانيين.
أولا: تسطير مناهج مدعاة مع عدم الالتزام بها.
ثانيًا: التناقض في التطبيق.
ثالثًا: الأحادية المنهجية.
المبحث الثالث: المناهج القاصرة.
المبحث الرابع: التقليد والتبعية للمناهج الغربية.
الفصل الثالث: التناقض:
المبحث الأول: التناقضات العشماوية.
المبحث الثاني: التناقضات الشحرورية.
المبحث الثالث: التناقضات الزيدية.
- الخاتمة.
- المصادر والمراجع
- الفهرس.
ولعلي أتمكن إن شاء الله من وضع نسخة منها للتحميل أو على الأقل عرض جملة من موضوعاتها.
¥