…الفصل الأول: إعجاز القرآن في أساليبه وكلام شيخ الإسلام فيها، وفيه ستة مباحث:
………المبحث الأول: إعجاز القرآن في الأقسام.
المبحث الثاني: إعجاز القرآن في الإستفهام.
المبحث الثالث: إعجاز القرآن في ضرب الأمثال.
المبحث الرابع: إعجاز القرآن في القصص.
المبحث الخامس: إعجاز القرآن في المخاطبات بحسب الحاجات.
المبحث السادس بيان القرآن للحق بالأدلة العقلية والقياس البيّن.
…الفصل الثاني: خصائص الألفاظ والمعاني التي في القرآن عند شيخ الإسلام، وفيه سبعة مباحث:
…المبحث الأول: قوة لفظ القرآن وأثرها في المعنى.
…المبحث الثاني: خصائص الألفاظ والمعاني التي في القرآن عظيمة.
…المبحث الثالث: أنه لا ترادف بين كلماته أو حروفه.
…المبحث الرابع: لايخالف بين الألفاظ إلا لاختلاف المعاني وكذلك …الحروف.
…المبحث الخامس: العطف والتغاير.
…المبحث السادس: ليس في القرآن تكرار بعينه.
…المبحث السابع: ليس في القرآن كلام لا معنى له.
الباب الثالث: علاقة القرآن بغيره وكلام شيخ الإسلام في ذلك وفيه فصلان:
……الفصل الأول: الفرق بين القرآن وغيره: وفيه ثلاثة مباحث:
………المبحث الأول: الفرق بين إعجاز القرآن والكتب السابقة.
………المبحث الثاني: الفرق بين أتباع القرآن والمعرضين عنه.
………المبحث الثالث: الفرق بين الشعر والقرآن كما بينه القرآن.
……الفصل الثاني: الرد على من طعن في القرآن كما بينه القرآن وفيه سبعة …مباحث:
…المبحث الأول: تنزيه القرآن للرسولين.
…المبحث الثاني: دلالة الحال على صدق النبي ?.
…المبحث الثالث: الرد على من زعم أنه تعلمه من أهل الكتاب.
…المبحث الرابع: دلالة القصص على أنه لم يتعلمه من أحد.
…المبحث الخامس: مطاعن المشركين في القرآن والنبي ? لتبرير …مواقفهم.
…المبحث السادس: دلالة القرآن على أنه منزل من الله بلفظه ومعناه.
…المبحث السابع: الرد على من زعم أن لفظه من الرسول ومعناه من الله.
الباب الرابع: المقارنة بين إعجاز القرآن عند ابن تيمية واعجاز القرآن عند الباقلاني وفيه تمهيد وفصلان:
أما التمهيد: فجعلته ترجمة موجزة عن الإمام الباقلاني.
وأما الفصلان فجعلتهما كالتالي:
……الفصل الأول: المقارنة بينها في بعض أوجه إعجاز القرآن وفيه أربعة مباحث:
………المبحث الأول: التحدي في القرآن.
………المبحث الثاني: القدر المعجز من القرآن.
………المبحث الثالث: هل في القرآن مجاز.
………المبحث الرابع: اثر اختلاف أهل الملة في إعجاز القرآن.
……الفصل الثاني: المقارنة بينهما في الوجوه والمعاني التي يشتمل عليها نظم …القرآن وفيه خمسة مباحث:
…المبحث الأول: مايرجع إلى جملته.
…المبحث الثاني: عدم التفاوت والتباين في نظم القرآن.
…المبحث الثالث: افتتاح بعض السور بحروف المعجم.
…المبحث الرابع: موافقة الأحكام الشرعية للعقل.
…المبحث الخامس: اقتصار الإعجاز على وجوه البلاغة وموقف كل منهما من ذلك.
وأما الخاتمة فإنها تشتمل على أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.
ثم ذيلت البحث بفهارس علمية يستطيع القارئ من خلالها التوصل إلى مايريده بيسر وسهولة
ـ[محمد العواجي]ــــــــ[18 Jan 2007, 05:08 م]ـ
أسطر بعض الأمور التي هي نتائج فمنها:
1 - بيان عناية شيخ الإسلام رحمه الله بكتاب الله عز وجل تعظيماً، وبياناً لاعجازه وعظمته وفصاحته وبلاغته كما اهتم به من ناحية تفسيره وبيان معانيه.
2 - عناية شيخ الإسلام رحمه الله بالجانب التطبيقي أكثر من الجانب النظري، فعند النظر إلى الشيخ رحمه الله نجد أنه لم يؤلف كتاباً في قواعد ومسائل الإعجاز، إلا ماكان من رسالته "الفرقان بين الحق والباطل في إعجاز القرآن" تكلم فيها عن إعجاز القرآن من ناحية كونه فرقاناً وقرآنا وكتاباً فقط.
فهو يجنح إلى التطبيق، فلا يتكلم عن موضوع أو مبحث إلا من خلال الآيات والأمثلة التي يجمعها، ويقرر من خلالها ذلك الأمر.
وهذا من وجهة نظري أبلغ وأعمق في النفوس والله أعلم.
الشمولية تبدو ظاهرة عند شيخ الإسلام فهو يتذوق الألفاظ ويعرف الفصيح منها والبليغ، ويقارن بين اللفظ العربي البشري وبين اللفظ العربي القرآني، ليعطي القارئ والسامع براهين وأدلة على علو مرتبة القرآن من ناحية ألفاظه وتراكيبه.
¥