ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[09 Apr 2007, 04:52 م]ـ
جزاك الله خيرا د. عبد الرحمن،
وردت أخطاء في العبارات التي كتبت بالفرنسية:
1 - الخطأ: Reperages
الصواب: Repérages
2- الخطأ: En Faveur De ceux oui suivent l'envoge Leproph éte naternel
الصواب: En faveur de ceux qui suivent l'envoyé, Le prophète maternel
3- الخطأ: Dieu me margue pas ou Rendey-vous
الصواب: Dieu me manque pas au Rendez-vous
4- الخطأ: Le seeou Des prophetes
الصواب: Le sceau des prophètes
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[09 Apr 2007, 06:16 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم محمد وزادك علماً وبصيرة، وأحسنت بتصويب الخطأ جزاك الله خيراً.
ـ[القندهاري]ــــــــ[17 Apr 2007, 03:22 م]ـ
الحمد لله.
(واستغرقت مني ثماني سنوات بواقع خمس عشرة ساعة عمل يوميا)
التعليق: امرأة في همة رجل.
ـ[يسري خضر]ــــــــ[18 Apr 2007, 10:09 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخي الكريم علي نقل هذا الحوار المفيد وبارك الله في جهود الدكتوره الفاضلة ورحم الله الامام جاد الحق علي جاد الحق فقد قام بجهود قيمة في نقد ترجمات المستشرقين واستعان بالمتخصصين ممن جمع بين العلم الشرعي واتقان اللغات الاجنبية وفي مقدمتهم شيخي الاستاذ الدكتور عبد الجليل سالم الديب استاذ التفسير وعلوم القران بجامعة الازهر والذي حصل علي الماجستير والدكتوراه في نقد ترجمة جورج سيل للقران الكريم والتي تعد اخطر ترجمات القران و ترجمة عبد الله يوسف علي للقران الكريم وكشف عما فيهما من ا خطاء
ـ[أبو المهند]ــــــــ[07 May 2007, 11:23 ص]ـ
بل فاضلة فاقت كثيراً من أهل الفضل من الرجال
ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[31 Jul 2007, 09:16 م]ـ
لم تعقم الأرحام أن تلد مثل أم الدرداء الصغرى زوج أبي الدرداء (هجيمة بنت حيي الأوصابية ت بعد الثمانين هـ)
و [سلمى بنت محمد بن محمدوأم الخير ابنتي نفع الله تعالى ووفقها لما فيه صلاحها دنيا وأخرى ولدت (بياض) وشرعت في حفظ القرآن سنة ثلاث عشرة وحفظت مقدمة التجويد وعرضتها ومقدمة النحو ثم حفظت طيبة النشر الألفية وحفظت القرآن وعرضته حفظا بالقراءات العشر وأكملته في الثاني عشر من ربيع الأول سنة اثنتين وثلاثين وثمانمائة قراءة صحيحة مجودة مشتملة على جميع وجوه القراءات بحيث وصلت في الاستحضار إلى غاية لم يشاركها أحد في وقتها وتعلمت العروض والعربية وكتبت الخط الجيد ونظمت بالعربي والفارسي هذا وهي في ازدياد إن شاء الله تعالى وقرأت بنفسها الحديث وسمعت مني وعليَّ كثيرا بحيث صلر لها فيه أهلية وافرة فالله يسعدها ويوفقها للخير في الدنيا والآخرة {(غاية النهاية (1/ 310 قاله والدها: محمد بن محمد بن الجزري وهي ابنته كما تري)}].
فهل يضن العالم الإسلامي أن تكون امرأة في عصرنا هي المترجم لمعاني القرآن الكريم فالأمة الإسلامية أمة معطاء
فيها المقرءات وفيها الداعيات وفيها المبتكرات في شتى العلوم ومن آخر ما سمعت أن طبيبة سعودية اكتشفت علاجا للسرطان (نقلا عن مفكرة الإسلام).
فلا غرابة ... ولا حجر ولا عائق يقف في وجه المرأة المسلمة أن تحمل مشعل النور في عالم تاهت به النساء وصارت متاعا كالمتاع وسلعة لترويج السلع .. فالإسلام صان كرامة المرأة قديما وحديثا .. وصان عليها عفتها وكرامتها وحفظها في نفسها ومالها وضرب عليها حجاب العفة والطهارة والنبل حتى غدت نبراسا وأنموذجا يقتدى به وإن العاقلات من نساء الغرب يتمنين مكانتها وهذا أنموذج للمرأة المسلمة في تربيتها وعليمها وما وصلت إليه من انجاز علمي حضاري يفتح آفاقا أمام طلاب الحقيقة ممن لا يتقنون العربية للتعرف إلى هذا التشريع الخالد ـ الكتاب المبين ـ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ...
وما أتيت بما أتيت من نماذج إلا لأبرهن أن التلقي قد يكون عن النساء من الرجال ومثاله أم الدرداء الصغري وأن المرأة تفلح في إيصال الخير للناس ترجمة إلى اللغات الأخري مثاله سلمى بنت شيخ المقرئين بلا منازع أبو الخير محمد بن محمد ابن الجزري ... وبعد فهذا شرح يطول ولكنني أحببت أن استطرد قليلا لما يثار حول اضطهاد الإسلام للمرأة وحرمانها من حقوقها من أناس عجم الكلام فأتيناهم بمن يترجم لهم ببيان عملي ليدحض فريتهم ويضعهم أما حجة لا محيص لهم عنها
بارك الله بالأخ الفاضل د: عبد الرحمن الشهري على هذا العرض الرائع وجزاه الله خيرا
وبارك الله عمل أ د: زينب بنت عبد العزيز في ترجمتها كتاب الله الكريم للفرنسية وجزاها الله خيرا.