تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

2 - و كذا ما أخرجه الإمام الدارمي في " سننه " - بإسناد صحيح؛ كما قال ابن حجر -- من حديث جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِىِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ إِلَيْكُمْ لَيْسَ بِوَهِنٍ وَلاَ كَسِلٍ، لِيُحْيِىَ قُلُوباً غُلْفاً، وَيَفْتَحَ أَعْيُناً عُمْياً، وَيُسْمِعَ آذَاناً صُمًّا، وَيُقِيمَ أَلْسِنَةً عَوْجَاءَ حَتَّى يُقَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ» ..

هذا مرسل

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[12 Oct 2010, 01:13 م]ـ

هذا مرسل

وماذا يعني؟؟ المرسل ليس بالضرورة أن يكون ضعيفاً. فهو أحياناً صحيح. ولكن هذه الرواية تشد عضدها رواية البخاري وفي ذلك كفاية.

ـ[محمد كالو]ــــــــ[15 Oct 2010, 03:42 م]ـ

http://www.almanar.com.lb/NewsSite/WebsiteImages/PicturesFolder/906c23fb-3a5d-489c-874e-e9afe4abe7b4_top.jpg (http://javascript:void(0))

نسخة نادرة من التوارة- العراق

11/ 10/2010

قادت حفريات الاحتلال الصهيوني إلى الكشف عما يعتقد أنها أقدم نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس المحتلة بالقرب من المسجد الأقصى، على بعد مسافة قليلة من حفريات "هيكل سليمان" المزعوم، تتضمن التبشير برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله. وذكرت صحيفة "النهار" الجزائرية أن الاكتشاف الذي وصفته بأنه الأكبر من نوعه في تاريخ اليهود المحفوف بالتحريف والتخريف في الكتب المقدسة لخدمة "الدولة الوهمية وشعب الله المزيف"، أدى إلى اهتزاز الدوائر السياسية والجماعات الدينية في فلسطين المحتلة الأسبوع الماضي.

ونسبت الصحيفة إلى مصادر مطّلعة، القول: إن النسخة التي تم اكتشافها تعود إلى القرن الثاني الميلادي، وهي الأقدم على الإطلاق، وقد عثر عليها عمال "إسرائيليين"، منقوشة على الجلد المقوى بإحدى الحفريات وسلّموها إلى الجهات الأمنية للاحتلال بالقدس، وفق لما نقلته عن اذاعة الكيان الصهيوني "راديو إسرائيل" في أمسية الأحد الماضي. وأحيل المخطوط إلى كبير حاخامات الكيان الصهيوني، الذي يشغل منصب رئيس ما يسمى "هيئة الدير اليهودية" يدعى «إليعازر شمعون» بمعية خبراء آثار أكدوا صحته، وقام ثلاثة حاخامات من عرب اليهود بترجمته إلى اللغة العربية.

وقالت الصحيفة: إنها تمكنت من الحصول على مضمون هذا المخطوط لأقدم نسخة من التوراة، بحسب ما نشره مركز ملتقى الديانات المتواجد في سان فرانسيسكو الأمريكية.

وتعد الإشارة إلى النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله في التوراة، تصديقًا لما قاله القرآن الكريم في أكثر من موضع (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ) (من الآية 157 من سورة الأعراف).

وتوجد هناك ثلاث نسخ للتوراة: العبرانية واليونانية والسامرية وكل قوم يدعون أن نسختهم هي الصحيحة وهناك فروق واضحة بين طبعات التوراة وترجماتها. وقد أدى هذا التحريف إلى ذهاب كثير من البشارات أو طمس معالمها، ومع ذلك فقد بقي من هذه البشارات شيء كثير، ولا تخفى على من يتأملها.

وقد اطلع بعض العلماء المسلمين على هذه النصوص التي تعرضت للتحريف فمن ذلك ما ورد في "سفر أشعيا": "إني جعلت أمرك محمدًا" "يا محمد يا قدوس الرب" وفي التوراة العبرانية في الإصحاح الثالث من سفر حبقوق: "وامتلأت الأرض من تحميد أحمد ملك بيمينه رقاب الأمم".

وفي النسخة المطبوعة في لندن قديما سنة 1848 والأخرى المطبوعة في بيروت سنة 1884 والنسخ القديمة جاء في سفر "حبقوق": "لقد أضاءت السماء من بهاء محمد وامتلأت الأرض من حمده ... زجرك في الأنهار واحتدام صوتك في البحار يا محمد أدن لقد رأتك الجبال فارتاعت".

وفي بعض الأحيان يذكر مكان مبعث النبي صلى الله عليه وآله ففي سفر التثنية الإصحاح الثالث والثلاثون: "أقبل الرب من سيناء وأشرق لهم من سعير وتجلى من جبل فاران" وسيناء هي الموضع الذي كلم الله فيه موسى وساعير الموضع الذي أوحى الله فيه لعيسى وفاران هي جبال مكة حيث أوحى الله لنبي الإسلام محمد صلى الله عليه آله. وكون جبال فاران هي مكة دلت عليه نصوص من التوراة، وقد جمع الله هذه الأماكن المقدسة في قوله: (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {1} وَطُورِ سِينِينَ {2} وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ {3}).

وذكرت التوراة مكان الوحي إليه ففي سفر أشعيا الإصحاح الواحد والعشرون: "وحي من جهة بلاد العرب في الوعر" وقد كان بدء الوحي في بلاد العرب في الوعر في غار حراء.

القدس المحتلة – إيكنا

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[15 Oct 2010, 03:48 م]ـ

هذه دعوى ربما سربها اليهود ليثبتوا أن لهم حقا في بيت المقدس

لقد أثبتت كل حفرياتهم أن لا أثر لهم في البلدة على الإطلاق وكل الآثار التي عثر عليها إما إسلامية أو رومانية

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير