تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[31 - 08 - 06, 05:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

جزاك الله عنا كل خير

اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم

والسلام عليكم

ـ[حمد المثنى]ــــــــ[31 - 08 - 06, 10:25 م]ـ

إشكال أزلتموه

وهم أزحتموه

بارك الله في اعمالكم وأعماركم

فهل من مزيل إشكالا حول سجود الشمس بعد غروبها تحت العرش واستئذانها من المولى تبارك

وتعالى أو الدلالة على رابط يفي بالمطلوب

ـ[المقدادي]ــــــــ[31 - 08 - 06, 10:30 م]ـ

إشكال أزلتموه

وهم أزحتموه

بارك الله في اعمالكم وأعماركم

فهل من مزيل إشكالا حول سجود الشمس بعد غروبها تحت العرش واستئذانها من المولى تبارك

وتعالى أو الدلالة على رابط يفي بالمطلوب

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=30220&highlight=%D3%CC%E6%CF+%C7%E1%D4%E3%D3

ـ[حمد المثنى]ــــــــ[01 - 09 - 06, 02:22 ص]ـ

أخي المقدادي حفظه الله

أوصلني الرابط إلي علم غزير وخير وفير ولكن ثمة اسئلة تؤقف النقاش قبل الإ جابة عنها

أسأل الله ان يجزيك خيرا

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[01 - 09 - 06, 02:46 ص]ـ

يرجى مراجعة شرح حديث النزول لشيخ الاسلام ففيه رد عقلى

أحسنت فـ «شرح حديث النزول» لشيخ الإسلام ابن تيمية من أكثر الكتب نفعا.

وهو مطبوع ضمن مجموع الفتاوى في 5/ 321 - 585.

وطبع طبعة مفردة في مجلد بتحقيق الدكتور محمد الخميس.

ـ[عبد]ــــــــ[01 - 09 - 06, 03:02 ص]ـ

وهناك كتاب (صفة النزول الإلهي ورد الشبهات حولها)، ط. دار البيان الحديثة، تأليف: عبدالقادر الجعيدي.

ـ[عبد]ــــــــ[01 - 09 - 06, 03:11 ص]ـ

إشكال أزلتموه

وهم أزحتموه

بارك الله في اعمالكم وأعماركم

فهل من مزيل إشكالا حول سجود الشمس بعد غروبها تحت العرش واستئذانها من المولى تبارك

وتعالى أو الدلالة على رابط يفي بالمطلوب

جزاكم الله خيرا،

تنبيه هام لجميع الإخوة: جزى الله الأخ المقدادي خيرا على حسن ظنه. ولكن بخصوص "حديث سجود الشمس" فإني قد حررت بحثي القديم عنه وصححته واستدركت عليه وزدت فيه فوائد علمية، فأرجو ممن أراد الإطلاع أن يترك البحث القديم ويستعيض عنه بالجديد وعنوانه كالأول: رفع اللبس عن حديث سجود الشمس، وقد وضعته مؤخراً على هذا الرابط: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=80836

أسأل الله أن يجعل فيه النفع والفائدة.

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[13 - 04 - 07, 04:46 ص]ـ

لدي سؤال

نقول بأننا نؤمن بنزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا

ولا نتكلم في كيفيتها

هذا واضح

لكن ما هو المعنى اللغوي للنزول الذي نثبته

فنحن لسنا من المفوضة الذين يقولون بأننا نؤمن بأن الله ينزل لكن لا نعرف معنى النزول

ونؤمن باللفظ

فهناك من يسأل إذا لم تكونوا تقولون بالحركة ومعنى النزول التحول من علو إلى سفل (او شيء كهذا)، فانتم إذا في الحقيقة تفوضون وإلا فقولوا لنا ما هو المعنى اللغوي الظاهر الذي تثبتونه للنزول؟

فما الجواب بارك الله فيكم

ـ[عبد]ــــــــ[13 - 04 - 07, 05:23 م]ـ

هو المعنى الذي يحصل به التفريق بين الألفاظ المختلفة بحيث لو قيل للمفوض هل صفة "القدم" كصفة "اليد"، فإن قال: لا أدري؟ قلنا: أنت بـ "لا أدريتك" هذه، جعلت احتمالاً لإمكان التماثل [1]، وهذا باطل، فعدم العلم يحتمل عدم التناهي [2]، والعلم بالعدم يؤول إلى التناهي

[3]. وإن قال: لا، فهذا هو المطلوب، وإن قال: نعم، فقد أقام على نفسه الحجة بسقوط دعواه، لأن من هذا جوابه لا يؤبه له رأساً.

======================================

[1] وهذا يذكرني بقول ابن تيمية في باب الربا: الجهل بالتماثل كالعلم بالتساوي.

[2] أي أكثر من جواب وأكثر من احتمال و لا حدّ لذلك.

[3] أي أن العاقبة القول بجواب أو أجوبة محدودة، ومع ذلك فلا يزال المفوض يصر على "اللاأدريّة"!

ـ[المقدادي]ــــــــ[25 - 04 - 07, 04:03 م]ـ

قال الحافظ الذهبي رحمه الله:

" الصواب في حديث النزول و نحوه ما قاله مالك وأقرانه يُمر كما جاء بلا كيفية , و لازم الحق حق , و نفي الإنتقال و إثباته عبارة محدثة , فإن ثبتت في الأثر رويناها و نطقنا بها , و ان نفيت في الأثر نطقنا بالنفي , و إلا لزمنا السكوت و آمنا بما ثبت في الكتاب و السنة على مقتضاه " اهـ المهذب في اختصار السنن الكبير (2/ 470) نقلا عن الكلمات الحسان للشيخ عبدالهادي وهبي

ـ[المقدادي]ــــــــ[13 - 06 - 07, 01:53 ص]ـ

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:

(وقد أنكر الأمام أحمد الاستدلال بالجدي وقال إنما ورد ما بين المشرق والمغرب قبلة: يعني لم يرد اعتبار الجدي ونحوه من النجوم. وقد أنكر ابن مسعود على كعب قوله أن الفلك تدور وأنكر ذلك مالك وغيره وأنكر الإمام أحمد على المنجمين قولهم أن الزوال يختلف في البلدان. وقد يكون إنكارهم أو إنكار بعضهم لذلك لأن الرسل لم تتكلم في هذا وإن كان أهله يقطعون به وإن كان الاشتغال به ربما أدى إلى فساد عريض.

وقد اعترض بعض من كان يعرف هذا على حديث النزول ثلث الليل الآخر وقال ثلث الليل يختلف باختلاف البلدان فلا يمكن أن يكون النزول في وقت معين. ومعلوم بالضرورة من دين الإسلام قبح هذا الاعتراض. وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أو خلفاءه الراشدين لو سمعوا من يعترض به لما ناظروه بل بادروا إلى عقوبته وإلحاقه بزمرة المخالفين المنافقين المكذبين.) اهـ من كتابه:" فضل علم السلف على علم الخلف "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير