تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

النتفة رقم (67) ص 122: وردت بلا نسبة في الفلاكة والمفلكون 139، والثاني منها فيه له 33، ونسبت وهما لأبي الفتح البستي في الدر الفريد 2/ 50،وفي كتاب المستدرك على صناع الدواوين 1/ 135إشارة إلى هذه النسبة بعد استدراك النتفة على أنها لأبي الفتح البستي.

النتفة رقم (68) ع، (73) س،وهي: [من الطويل]

1 - وتركي مواساة الأخلاءِ بالذي تَنال يَدَيْ ظُلْمٍ لهم وعقوقُ

2 - وإني لأستحي من الله أن أُرى مجال اتِّساعٍ والصديق مضيقُ

التعقيب: خرجتها للقاضي الجرجاني من المنتخل للميكالي 2/ 835، ومخطوط نزهة الأبصار في محاسن الأشعار الورقة 80. ووقفت أخيراً على البيت الأول فقط منسوباً في محاضرات الأدباء فقط مج 1/ 591 لأبي عمر القاضي. والنتفة بلا نسبة في الصداقة والصديق 465، والمنتحل للثعالبي 239، ورواية الثاني فيهما هي: " بحال اتساع "، وهي الرواية الصحيحة. وأرجح صحة نسبتها لشاعرنا لورودها في مصدرين منسوبة إليه، ولأنها أشبه بشعره، ولعل أبا عمر القاضي أنشد الأول منها على سبيل التمثل.

المقطعة رقم (70) ص 123: وردت للقاضي الجرجاني في الوافي بالوفيات 21/ 241

المقطعو رقم (71) في أحاسن المحاسن 268.

القصيدة رقم (86) الأبيات 1،3، 20 في أحاسن المحاسن 177.

القصيدة رقم (91) ص 139:البيتان 1، 5 في أحاسن المحاسن 478، وردت الأبيات 1، 2، 8، 9، 11، 16، 17، 15 في الفلاكة والمفلكون 141 - 142، ووردت الأبيات 1، 14 - 17 منها منسوبة إليه في كتاب باب ذكر المعتزلة من كتاب الكنية والأمل 68، ووردت الأبيات 1، 5، 14 - 17 منسوبة إليه في الروض المعطار في خبر الأقطار 162 - (وخرجت في (س) على هذا المصدر-، ووردت الأبيات 16، 17، 1، 2، 19، 4، 5، 8 - 11، 6، 3، 14، 15، 18 منسوبة إليه في سبل المقال لفك العقال 200 - 201.

النتفة رقم (10) في مخطوط كتاب الشعر الورقة 25.

المقطعة رقم (1) ص 153 مما نسب إليه وإلى غيره: وردت في مجالس ثعلب 1/ 18، والتذكرة الحمدونية 5/ 65 بلا نسبة.

المقطعة رقم (3) ص 153 مما نسب إليه وإلى غيره: وردت في يتيمة الدهر 3/ 32 منسوبة لأبي الحسن علي بن أحمد الجرجاني.

البيت المدرج تحت رقم (4) ص 154 مما نسب إليه وإلى غيره: ورد في ثمار القلوب 619 منسوباً لعصابة الجرجاني، وعجزه في محاضرات الأدباء 1/ 693 لعصابة الجرجراي وهو محرَّف عن الجرجرائي

وهناك تخريجات وروايات أخرى يجدها ربما يجدها القارئ الكريم في نشرة، ولا يجدها في أخرى،فالنشرات جميعها تكمل بعضها بعضًا في هذا الجانب، هذا فضلاً عما تجمع لدي وادخرته من هذه الروايات والتخريجات وغيرها من مادة علمية لأدرجه – إن شاء الله تعالى – في طبعة مقبلة للديوان.

وهذه بعض الأخطاء الطباعية التي وقعت في نشرتي:ق= القصيدة، مق = المقطعة، ب= البيت، نت = نتفة، س = السطر، ص = الصفحة:

الخطأ الصواب البيت أوالسطر

حواشيه حواشيها ب4ق 3

لو ولو ب7ق42

أوليت وأوليت ب1ق 27

آمناً آمن ب6ق36

فسمعًا سمعًا ب8ق36

ذمتي ديني ب10ق36

فأسلم فاسلم نت93

الآثام الأثام ب8ق 96

بُرذُون بِرذَون س19 ص 107

وكانت لنشرة الأستاذ "سميح صالح" الفضل في لفت نظري إلى بعض هذه الأخطاء، خاصة ما نقلته عن الطبعة المحققة للتذكرة السعدية، ولفت نظري عرضًا في طبعته هذا التحريف الواقع في البيت الثاني من القصيدة 56،فقد حرفت فيه كلمة أسهمي الثانية إلى سهامي، وكذلك هذا الضبط الوارد في البيت الواقع تحت رقم10، فيلزم تسكين الهاء من كلمة "فهو" لاستقامة الوزن.

ولفت نظري عرضًا في (ج) تحديد وزن النتفة 61 بأنها من الخفيف. قلت هي من المنسرح، والنتفة التالية لها ليست للقاضي الجرجاني

أما القصيدة الواقعة تحت رقم (18) والتي انفردت بها نشرتي فقد نقلتها عن مخطوط لمح الملح المحفوظ في معهد المخطوطات، ولم تتوجه لي قراءة بعض ألفاظها وأشرت إلى ذلك، وهذا تصحيح بعض ألفاظها اعتمادًا على نسخة الأسكوريال:

ب1 – أرزى به: أربي به

ب2 - شكر: سكر

ب2 - الذري: الغوري

ب6 - الحبيب: الحب

ب9 - لرد: برد

ب12 - صبر مرير بين: صبرًا أمر البين

ب14 - أزوى به ... أزوى: أروّي به .... أروى

هذا ما أردت الإفصاح عنه، وقصدت بيانه وإيضاحه، خدمة لتراثنا العربي، وتنقية لشعر القاضي الجرجاني، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

ـ[أبو علي المعامري الجبوري]ــــــــ[09 - 05 - 07, 10:32 م]ـ

جزاك الله تعالى عنَّا كل خير شيخنا عبد الرزاق، و بارك الله تعالى في علمك و عملك.

ـ[أبو علي المعامري الجبوري]ــــــــ[09 - 05 - 07, 10:45 م]ـ

شيخنا أبا إسحاق جزاك الله تعالى عنا كل خير لتعقبك الكريم.

بالنسبة للتعليق فليس لي بل هو لناشر القصيدة.

و لي في ذلك وقفتان أيَّدك الله تعالى:

الأولى لفظية: (لعظَّما) توافق صدر البيت (صانهم) فيصبح التقدير: فلو أن أهل العلم صانوه صانهم و لو عظَّموه لعظَّمهم.

الثانية في المعنى: فالعلم معظَّم في ذاته و لا يحتاج إلى من يعظِّمه، و لكن إن عَظَّم العلمَ حملتُه فإن العلم سيعظِّمهم و يعلي ذكرهم و يكرمهم، فيصبح التقدير: فلو أنَّ حملة العلم عظموا العلم لرفع من شأنهم و عظمهم، و لكن إذا كان حامل العلم لا يحترم و لا يعظم ما يحمل فإن علمه سيكون حجّةً عليه و سيزيده ذلَّةً. و الله تعالى أعلم، و جزاكم الله تعالى عنا كل خير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير