[12] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref12) - انظر: "الفُصْحَى لُغَةُ القرآن" لأنور الجندي (136).
[13] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref13) - كبوات اليراع (1/ 82).
[14] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref14) - الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر (4/ 119 - 123).
[15] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref15) - وَفَيَات الأعيان (3/ 231).
[16] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref16) - البدر المنير (1/ 676).
[17] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref17) - طبقات الشافعية الكبرى (1/ 325).
[18] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref18) - طبقات الشافعية الكبرى (8/ 382).
[19] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref19) - أوهام الكُتَّاب (1/ 332) طبع في النادي الأدبي بِجُدَّةَ عام 1403.
[20] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref20) - المجموع في ترجمة الشيخ حماد الأنصاري (1/ 397).
[21] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref21) - الشبهات والأخطاء الشائعة في الفكر الإسلامي (380 - 381).
[22] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref22) - ( ج 46، الصفحة: 243 - 250).
[23] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref23) - مقال بعنوان "هل توجد في القرآن كلمات معربة". انظر: " مجلة البحوث الإسلامية" العدد الثامن (211 - 212 - 214 - 219) عام 1403 - 1404.
[24] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref24) - انظر: "الأخلاق والسير في مداواة النفوس" (ص/22).
[25] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref25) - بدائع الفوائد (450).
[26] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref26) - البيان والتبيين (1/ 368).
[27] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref27) - قال في القاموس (255): "وهو ابنُ بَجْدَتِها" للعالم بالشيء، وللدليل الهادي، ولمن لا يبرح عن قوله".
وينظر: "مجمع الامثال" (1/ 22)، "البيان والتبين" (3/ 294).
[28] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref28) - قال النديم في الفهرست في ترجمة ابن المقفع (172): "وكان أحد النقلة من اللسان الفارسي إلى العربي، مضطلعًا باللغتين، فصيحًا بهما، وقد نقل عدة كتب من كتب الفرس ... ". وذكر الحافظُ ابنُ حجرٍ في إنباء الغمر عند ترجمة بدر الدين الكلستاني (1/ 232): " أنه كان فاضلا ذكيًّا، فصيحًا بالعربيةِ والفارسيةِ والتُّركية".
[29] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref29) - سماه بذلك السيوطي في تاريخ الخلفاء (356).
[30] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref30) - البدائع (78)
[31] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref31) - انظر: "الجامع لأحكام القرآن" (10/ 110) للقرطبي.
أقول: يأتي التَّخَوُّنُ –بالنُّونِ - بمعنى التَّخُوُّف – بالفَاءِ - كَمَا قَالَ كَعبُ بنُ زهير - رَضِيَ اللهُ عَنْه –:
تُمِرُّ مِثْلَ عَسِيْبِ النَّخْلِ ذَا خُصَلٍ فِي غَارِزٍ لَمْ تَخَوَّنْهُ الأَحَالِيْلُ
قال ابن هشام في شرح قصيدة كعب (227): ويَأْتِي التَّخوُّفُ بِالفَاءِ بمعنى التَّخوُّن. ومنه قوله تعالى (أَوْ يَأْخُذَهُم عَلَى تَخَوُّف).
أما معنى ديوان العرب: فقد قال المنفلوطي" أما الديوان العربي فصورة صحيحة، وآية ثابتة، لا تغيير فيها ولا تبديل". وانظر لمعنى "الشعر ديوان العرب": "النظرات" للمنفلوطي (1/ 194).
ومعنى البيت: " (تخوف): تنقص. (التامك): السنام. (القرد): كثير الشعر. و (النبعة): شجرة تتخذ منها السهام. و (السفن): المبراة ... يصفه بأنه من كثرة أسفاره على ناقته .. تنقص رحلها من سنامها كما تتنقص السهم المبراة". انظر: مقدمة الدكتور محمد بن عبد الرحمن الأهدل للعود الهندي للسقاف (1/ 11).
وفي شواهد القرآن لأبي تراب (1/ 12):ومعنى البيت الذي ذكره الأعرابي ... أن رحل ناقته تنقص من وبر سنامها لطول احتكاكه، وهذه كناية عن كثرة ترحاله ... يعني أن رحل ناقته أخذ من وبر سنامها المتلبد لطول الاحتكاك في السفر والشد كما يأخذ السَفَنُ الذي تحك به السهام والأقواس لتذهب عنه آثار المبراة".
[32] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=33#_ftnref32) - هذه كلمة مشهورة يطلقها كثيرون في السيوطي، قال الألوسيُّ في "شهي النغم في ترجمة شيخ الإسلام عارف الحكم" (166): وقد كان في جمعه ذلك على جلالة قدره كالواقدي، حاطب ليل".قُلتُ: سبحان الله! قد ذكر في (83) أن السيوطي مجدد المائة الثامنة!! ولا يجتمع الوصفان!!.وقال الشيخ العلامة حماد الأنصاري كما في المجموع (2/ 753): السيوطي عندي حاطب ليل". وقال الشيخ مقبل الوادعي في رده على الشوكاني في بلوغ المنى (39): وأنت خبير أن السيوطي – رحمه الله – حاطب ليل". وقال غيرهم ذلك، لكن ليس معنى ذلك طَرْحَ تصانيفِه وَ دُرَرِهِ التي جاء بها، وقد تكلَّمَ الشيخُ عبد الباري الأنصاري في هذه العبارة في مقدمة تحقيقه "للبحر الذي زخر شرح منظومة الأثر" للسيوطي، أخبرني بذلك بعض المشايخ ولم أطلع عليه لأن الكتاب لم يطبع بعد، ثم استَثْبَتُّ من الشيخ نفسه.
¥