انظر: الضاء المقدسي: الأحاديث المختارة، مكة المكرمة، مكتبة النهضة الحديثة، 1410ج 4 ص: 403 - 405، ج6 ص: 143 - 144.و الهيثمي: مجمع الزوائد، القاهرة، دار الريان للتراث، 1407 ج 5 ص: 192.
انظر: البخاري: الصحيح، كتاب التفسير، باب ((لقد جاءكم رسول من أنفسكم))،و كتاب فضائل القرآن، باب جمع القرآن.
سنفصل ذلك قريبا.
ابن تيمية: قاعدة جليلة في التوسل و الوسيلة، الجزائر، دار الشهاب ص: 199 و ما بعدها.
أنظر: الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال، ط1 بيروت، دار الكتب العلمية 1995 ج2ص: 110. و أبو الحجاج المزي: تهذيب الكمال، حققه بشار عواد، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1980 ج 7ص: 382
انظر: الذهبي: نفس المصدر، ج 6ص: 126، 127.و المِزي: المصدر السابق، ج 9 ص: 505.
سنذكر الروايات الصحيحة التي تخالف ذلك لاحقا.
الذهبي: المصدر السابق، ج 6 ص: 126، 127.
سبق ذكر بعض تلك النصوص و سيأتي ذكر طائفة أخرى قريبا.
الذهبي: نفس المصدر، ج 3 ص: 353.
الرواية الصحيحة هي الرواية الثانية من هذه المجموعة.
انظر: عبد الله بن أحمد بن حنبل: السنة، ج2ص: 554.و الحاكم النيسابوري: المستدرك على الصحيحين، ج3 ص: 80.
البداية و النهاية، ج 5 ص: 262.
نفس المصدر، ج5 ص: 261، 293.
انظر: الذهبي: الميزان، ج 3 ص: 353.و ابن حجر العسقلاني: لسان الميزان،ط 3 بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1986 ج6 ص: 223.
انظر: ابن أبي حاتم: الجرح و التعديل، ج 2 ص: 129، 130. العقيلي: الضعفاء، ج 2 ص: 273.و الذهبي: المغني في الضعفاء، ج 1 ص: 345.
سنذكر قريبا بعض أقواله.
السيوطي: تاريخ الخلفاء، ص: 67.
ابن قتيبة: الإمامة و السياسة، ج1 ص: 24 - 25. و أشير هنا إلى أن هذا الكتاب منسوب لابن قتيبة الدينوري (ت276ه)، و نسبته إليه غير ثابتة و الأرجح أنه منحول عليه،و مؤلفه مجهول.
احمد بن حنبل: المسند، ج 1 ص: 8. و البخاري: الصحيح، ج 3 ص: 1036، 1370.
رواه الدارقطني و رجاله: عبد الله بن عمر،و سعيد بن المسيب،و الشهاب الزهري، و هؤلاء كلهم ثقات،و أما عبد الوهاب بن موسى الزهري، فهو أيضا ثقة. انظر: ابن حجر: لسان الميزان، ج 4 ص: 91.و رواه أيضا زكريا الساجي، ورجاله: عائشة أم المؤمنين،و عروة بن الزبير،و هشام بن عروة،و عبد الوهاب بن موسى الزهري، و هؤلاء كلهم ثقات،و أما أبو الزناد عبد الله بن ذكوان، فهو أيضا ثقة. انظر: ابن أبي حاتم: الجرح و التعديل، ج 5 ص: 49.
ابن كثير: البداية، ج 6 ص: 707.و السيوطي: تاريخ الخلفاء، ص: 75.
مسلم: الصحيح، ج 3 ص: 1381.و أحمد: المسند، مسند أبي بكر، رقم الحديث: 55.
ابن كثير: المصدر السابق، ج 5 ص: 262.و الذهبي: الخلفاء الراشدون، ص: 8. و الحاكم: المستدرك، ج 3 ص: 70.و البيهقي: السنن الكبرى، ج 8 ص: 152.
السيوطي: تاريخ الخلفاء، ص: 67.
تاريخ الطبري، ج 2 ص: 137.
عبد الله بن أحمد بن حنبل: السنة، ج 2 ص: 570، 578.و أبو بكر الخلال: السنة، الرياض، دار الراية، 1410ج 1 ص: 289، 291.
ابن كثير: البداية، ج 6 ص: 702.و ابن الجوزي: المنتظم،حققه عبد القادر عطا، ط1 بيروت، دار الكتب العلمية، 1992 ج 4 ص: 75.
ابن الجوزي: نفس المصدر، ج 4 ص: 74، 75.
انظر: تاريخ الطبري، ج 2 ص: 236، 237.و مسند أبي عوانة،ط1 بيروت، دار المعرفة، 1998 ج 4ص: 251.و مصنف عبد الرزاق، ط2، بيروت، المكتب الإسلامي، 1403ج 5 ص: 473.
فضائل الصحابة، ط1 بيروت، مؤسسة الرسالة، 1983 ج 1 ص: 362.
ابن حجر: فتح الباري، بيروت، دار المعرفة، 1379 ه ج7 ص: 494 - 495.
أي أنه أرسلها و أطلقها و لم يكن شاهد عيان لها،و لم يذكر لنا من الذي رواها و كان شاهد عيان فيها. و المرسل في علم مصطلح الحديث هو الحديث الذي سقط منه الصحابي، كأن يقول التابعي مباشرة: قال رسول الله. محمود الطحان: تيسير مصطلح الحديث، الجزائر، دار رحاب د ت، ص: 70.
أبو سعيد العلائي: جامع التحصيل، ط2 بيروت، عالم الكتب، 1986 ج 1 ص: 37، 99.
ابن كثير: البداية، ج 5 ص: 262، 286.
فتح الباري، ج 7 ص: 494 - 495.
مصادر البحث:
¥