تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الله.

ولكننا نظنّ أنّه ألقاها بأسلوب مبسط، مع ترجمة إلى اللهجة القبائلية (كما يفعل بعض الخطباء اليوم)، لأنّها وجهت إلى جنود معظمهم من البربر، لم تكن لغتهم العربية قد وصلت إلى مستوى عال مما عليه الخطبة فهم حديثو العهد بالإسلام والعربية، ولاسيما أنَّ العربية هي أبطأ في الانتشار من الإسلام (74).

المصادر والمراجع

ـ الأدب العربي وتاريخه: د. محمد محمد خليفة وزكي سويلم ـ القاهرة 1987م.

ـ تاريخ افتتاح الأندلس: ابن القوطيه.

ـ أبناء العرب في الأندلس وعصر الانبعاث: بطرس البستاني. بيروت، دار مارون عبود.

ـ البيان المغربي: في أخبار الأندلس والمغرب. ابن عذارى المردكش ـ ليدن 1948م.

ـ نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب: حمد بن محمد المقري التلمساني: تحقيق: إحسان عباس ـ بيروت ـ دار صادر 1988. ونسخه المطبعة الأزهرية ـ القاهرة 1302هـ.

ـ طارق بن زياد: د. سوادي عبد محمد ـ بغداد 1988م.

ـ الأدب المغربي من خلال ظواهره وقضاياه: د. عباس الجراري ـ الرباط 1979م ـ مكتبة المعارف.

ـ أدب السياسة والحرب في الأندلس: علي الغزيوي ـ الرباط ـ مكتبة المعارف 1987م.

ـ تاريخ الأدب والنصوص: محمد الطيب عبد النافع وإبراهيم يوسف.

ـ ملامح الشعر الأندلسي: محمد الطيب عبد النافع وإبراهيم يوسف.

ـ الأدب الأندلسي من الفتح إلى سقوط الأندلس: محمد الطيب عبد الناظم.

ـ الموجز في الأدب العربي وتاريخه: وضع لجنة من الأساتذة في الأقطار العربية. دار المعارف ـ القاهرة.

ـ تاريخ المسلمين: د. عبد العزيز سالم.

ـ خطبة طارق بن زياد وهل قالها حقاً: مجلة العربي (عدد إبريل رقم 293 ـ عام 1983م.

ـ مائة من أوائل تراثنا: د. سهيل زكار.

ـ وفيات الأعيان ـ ابن خلكان ـ دار الثقافة ـ بيروت.

* كلية الآداب، جامعة عنابة (الجزائر).

(1) د. محمد خليفة وزكي سويلم: الأدب العربي وتاريخه، ص: 107.

(2) ابن القوطية: تاريخ افتتاح الأندلس، ص: 19 وما بعدها.

(3) وقعت معركة بلاط الشهداء في سهول بواتيه وعلى بعد نحو 250 كيلو متراً من باريس جنوباً.

(4) انظر: بطرس البستاني: أدباء العرب في الأندلس و عصر الانبعاث، ص: 16.

(5) انظر: أخبار مجموعة، ص: 19 وما بعدها. وابن القوطية تاريخ افتتاح الأندلس، ص: 19. وما بعدها. وابن عذاري: البيان المغربي، ج2، ص: 4 وما بعدها.

(6) هؤلاء الأدباء هم: أبو الخطار حسام بن ضرار الكلبي، وجعونة بن الصمة الكلابي، وطارق بن زياد وغيرهم.

(7) انظر المقري: نَفح الطيب، مج1، ص: 265.

(8) ابن عذاري: المصدر السابق، ج2، ص: 4 وما بعدها. وابن القوطية: المصدر السابق، ص: 28 وما بعدها.

(9) انظر المقري: المرجع السابق، مج1، ص: 240.

(10) انظر تحفة الأنفس وشعار أهل الأندلس (النسخة المخطوطة التي نشرها مصورة لويس مرسييه في باريس، سنة 1932، ص: 70 ـ 71، نقلاً عن د. سوادي عبد محمد: طارق بن زياد، ص: 84، بغداد 1988).

(11) نشر جزءاً من الكتاب الدكتور محمود مكي في صحيفة معهد الدراسات الإسلامية بمدريد، العدد 5، ص: 222 نقلاً عن الدكتور عبد الرحمن علي الحجي في كتابه: التاريخ الأندلسي، ص: 59.

(12) انظر: ج2، ص: 106 ـ 107، طبعه موفم للنشر، الجزائر، 1989.

(13) انظر: ص: 154، نقلاً عن الدكتور عباس الجراري في كتابه: الأدب المغربي من خلال ظواهره وقضاياه، ص: 66 ـ 67.

(14) مخطوط بالخزانة الحسنية بالرباط رقم 2647. نقلاً عن د. عباس الجراري: المرجع السابق، ص: 61.

(15) انظر: مج5، ص: 321 ـ 332، ط. دار الثقافة، بيروت.

(16) انظر: ابن هذيل، المرجع السابق، ص: 70 ـ 71.

(17) المقري: نفح الطيب، مج1، ص: 240 ـ 241.

(18) د. سوادي عبد محمد: المرجع السابق، ص: 85 ـ 86.

(19) انظر المقري: نفح الطيب (تحقيق إحسان عباس)، مج1، ص: 240 ـ 241.

(20) الوزر: الملجأ والمعتصم والمراد به هنا السلاح.

(21) ذهبت ريحكم: ذهبت قوتكم من قوله تعالى: (وَلاَتَنَازَعُوا فتفشَلُوا وتَذهَبَ ريحُكُم واصبُروا (سورة الأنفال، الآية: 46.

(22) المناجزة: المقاتلة والقضاء على الخصم.

(23) بنجوة: بمنجاة، بخلاص والأصل في النَّجوة: المكان المرتفع.

(24) زيادة من ابن خلكان.

(25) العقيان: الذهب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير