تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو صلاح الدين]ــــــــ[30 Jul 2005, 07:50 م]ـ

أرجو ألا يتم حذف مشاركتكم وردي عليها, كما حدث مع أخ لكم (مشرف) من قبل, في أحد الموضوعات السابقة.

وأكرر قولي في أد. عبد الصبور شاهين: (((أستاذ فاضل كريم, وزميل عزيز لأخوالي جميعا حيهم وميتهم. ونحن على صلة به متينة والحمد لله))).

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[31 Jul 2005, 10:45 ص]ـ

أسأل الله للدكتور عبدالصبور شاهين التوفيق والسداد وأن يلهمنا وإياه الحق في القول والعمل.

ـ[الإسلام ديني]ــــــــ[01 Aug 2005, 10:07 ص]ـ

===================

أقول:

===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد قرأت كتاب الدكتور عبدالصبور هذا

و لقد أعجبت فيه و أن لم أعتقد بصحة ما جاء فيه

و لا أدري - هل هكذا أعمال تندرج تحت مبدأ " الإجتهاد " أم لا؟؟؟

و لكن أيضا - قرأت لمحمد الشحرور - كلام مشابه لكلام الكدتور عبدالصبور مع بعض الإختلافات

و إن شاء الله - إن سمح لي الوقت

سأضع بعض التساؤلات و بعض الردود

جزاكم الله خيرا

/////////////////////////////////////////////////

ـ[أبو صلاح الدين]ــــــــ[03 Aug 2005, 06:56 م]ـ

لا شك أن ما صدر من العلامة د. عبد الصبور, هو اجتهاد منه, مأجور عليه إن شاء الله؛ لحسن نيته.

وأما المدعو ((محمد شحرور)) .. فهو علماني صرف, هداه الله إلى الصواب. وإنما ينطلق في أبحاثه من منطلق هدم الإسلام وتعاليمه.

ونحن في انتظار مشاركتكم.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[08 Aug 2005, 11:13 م]ـ

الزيف الاشتقاقي"

"أبي آدم قصة الخليقة بين الأسطورة والحقيقة"

تأليف: الدكتور عبد الصبور شاهين

مراجعة د. حمزة بن قبلان المزيني

يصف علماء اللسانيات تتبع تاريخ الكلمات ومحاولة اكتشاف أصولها والمعاني الأصلية القديمة لها بـ"الزيف الاشتقاقي". ويقوم هذا المنحى من البحث على محاولة الربط بين كلمة ما وبين معنى أصلي مفترض لها في طور متقدم من اللغة نفسها، أو بينها وبين معناها في اللغة التي اقتُرضت منها، إن لم تكن هذه من الكلمات الأصلية في تلك اللغة المعينة. ويلاحظ علماء اللسانيات أن من الممكن أن نتتبع معنى كلمة ما حتى نصل إلى فترات قديمة معينة في تاريخ لغة ما، لكننا نُواجَه، بعد تلك الفترة، بطريق مسدود لا يمكننا تجاوزه إلا بضرب من الخيال. ولذلك تبوء أغلب هذه المحاولات بالفشل، بل ربما تصل إلى حد كبير من السخف، وذلك ما يجعلها مجالا للتندر والسخرية.

ويعد كتاب الدكتور عبد الصبور شاهين (أبي آدم: قصة الخليقة بين الأسطورة والحقيقة. القاهرة: مكتبة الشباب، 1998)، كما سيتبين من هذه المراجعة، مثالا واضحا لهذا "الزيف الاشتقاقي".

وسوف أعرض هذا الكتاب هنا مبينا الفرضية التي يقوم عليها. كما سأبين الطرق التي سلكها المؤلف في محاولاته البرهنة على تلك الفرضية، وسيتبين لنا أن هذه الفرضية والبراهين التي ساقها المؤلف عليها لا تتمتع بكثير من الإقناع.

الغرض من تأليف الكتاب:

يبين الدكتور عبد الصبور شاهين أن ما دعاه إلى تأليف هذا الكتاب، الذي استغرق تأليفه خمسة وعشرين عاما، كما يقول، أنه وجد أن". . . نظرة القدماء إلى قصة الخلق قد تأثرت بالتصور الإسرائيلي لها، وهو الوارد في سفر التكوين، حيث يختزل الزمان كله إلى أقل من ثلاثة آلاف سنة تستغرق عشرين جيلا هم المسافة بين آدم وإبراهيم [هكذا]. . . ." (ص ص 21ـ22)، لذلك فإن هدفه من تأليف الكتاب هو: ". . . انتزاع العقل المسلم من براثن النقول الإسرائيلية المحشوة بالخرافات المنافية لكل ما هو عقل، وعلم، ونور" (ص17). كما يصرح بأن هذه المسألة شغلته ربع قرن أو يزيد قضاه". . . في محاولة لفهم النصوص التي جاءت في القرآن الكريم، وهي قطعية تروي وقائع قصة الخلق، وأيضا للتوفيق بين التصوير القرآني، والاتجاه العلمي في تصوير الحياة البشرية على هذه الأرض. . . " (ص 9).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير