([180]) انظر: علي حرب " نقد النص " ص 20.
([181]) السابق ص 21.
([182]) انظر: د. الجابري " بنية العقل " ص 540.
([183]) انظر: محمد جمال باروت " الاجتهاد: النص، الواقع، المصلحة " ص 107.
([184]) انظر: د. أحمد الريسوني "الاجتهاد: النص الواقع المصلحة " ص 33.
([185]) انظر: السابق ص 36، 37.
([186]) انظر: الطوفي " رسالة في رعاية المصلحة " ص 44 - 45.
([187]) انظر: الريسوني " الاجتهاد: النص، الواقع، المصلحة " ص 38.
([188]) انظر: الريسوني " الاجتهاد: النص الواقع المصلحة " ص 39 وانظر: د. القرضاوي " التطرف العلماني في مواجهة الإسلام " ص 144، 145 وانظر: محمد الهادي مصطفى الزمزمي " الإسلام الجريح " ص 48، 49.
([189]) انظر: كتابه " لبنات " 165 فما بعد وكتابه " الإسلام بين الرسالة والتاريخ " ص 64.
([190]) وكثيراً ما راجعنا الموظفين في مثل هذه الأوقات فنجدهم إما يأكلون وإما يشربون الشاي وتجد مكاتب العمل والأوراق قد أصبحت طاولات طعام وشراب واختلطت أضابير المواطنين بلفائف السندويش والفول والطعمية.
([191]) انظر: الريسوني " الاجتهاد، النص والواقع المصلحة " ص 39، 41.
([192]) المراد بالحجاب في هذا السياق هو اللباس الذي تستر به المرأة جسدها ما عدا الوجه والكفين وقد يراد به بالذات غطاء الشعر. في سنة 1915م صدرت مجلة بعنوان " السفور " رئيس تحريرها عبد الحميد حمدي كان هاجسها الأساسي هو محاربة الحجاب انظر: زكي نجيب محمود " وجهة نظر " ص 90 ثم كثر دعاة السفور فكان في مصر سلامة موسى يقول: "" فقد نزل الحجاب بالمرأة من مستوى الإنسان إلى حضيض الحيوان ... حيوان المغاور الذي يعيش في الظلام "" سلامة موسى " اليوم والغد " ص 30 ويقول: "" والحق أننا الآن بواسطة هذا الحجاب نعيش في العالم وكأننا في محجر بمثابة المجذومين لا يمسهم أحد "" سلامة موسى====" اليوم والغد " ص 31. وفي تونس الطاهر الحداد انظر كتابه " امرأتنا بين الشريعة والمجتمع " ص 32، 33، 182، 184 ثم في ليبيا الصادق النيهوم انظر كتابه " محنة ثقافة " ص 86 و "كتابه الإسلام في الأسر " ص 61 وكتابه " إسلام ضد إسلام " ص 209 ثم من المعاصرين في سوريا محمد شحرور انظر كتابه " الكتاب والقرآن قراءة معاصرة " ص606، 607 وكتابه " نحو أصول جديدة للفقه الإسلامي " ص 47، 365، 366، 354، 341 وفي مصر: نوال السعداوي تحارب الحجاب في كل كتبها انظر: " المرأة الدين الأخلاق " ص 28 والعشماوي: انظر كتابه " حقيقة الحجاب وحجية الحديث " ص 29، 30، 71، 79، 80 و" معالم الإسلام " ص 124، 125 وحسين أحمد أمين انظر كتابه " حول الدعوة إلى تطبيق الشريعة " ص 64، 67، 68 فما بعد والشرفي انظر كتابه " الإسلام بين الرسالة التاريخ " ص 108.
([193]) انظر: الريسوني " الاجتهاد النص الواقع المصلحة ص 43.
([194]) يعترف الخطاب العلماني بأن السفور يسبب هدراً كبيراً من المال بسبب دخول النساء في منافسات استعراضية على الماكياج والزينة وأزياء الموضة المختلفة وإذا كان بعض العلمانيين يعترفون بذلك ليبرروا ازدياد ظاهرة الحجاب فإننا نقول هنا: إن هذا التبذير الذي يؤدي إليه السفور وحده يؤكد أن المصلحة مع الحجاب والحجاب مع المصلحة، أما ما يزعمه عزيز العظمة من أن تنامي عدد المحجبات في دمشق سببه الرغبة في التخلص من مصاريف الموضة فهو مسألة أخرى ليس هنا مكان مناقشتها. انظر: عزيز عظمة " العلمانية تحت المجهر " ص 182. وهو نفس الزعم الذي يردده العشماوي عندما يرى أن العامل الاقتصادي هو العامل الأساسي في ازدياد عدد المحجبات بسبب التكاليف الباهظة لعمليات تصفيف الشعر. انظر له: " حقيقة الحجاب وحجية الحديث " ص 31.
([195]) الريسوني " الاجتهاد والنص الوقع المصلحة " ص 44، 45. هل يمكن لعاقل أن يتصور أن المصلحة في أن تكشف المرأة عن كل جسدها ما عدا شريط يستر سوأتها كما يخبص شحرور؟! انظر: " الكتاب والقرآن قراءة معاصرة " ص 606 – 607.
([196]) انظر: عزيز العظمة " العلمانية تحت المجهر " ص 190.
¥