تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

([10]) لوي ماسينيون أكبر مستشرقي فرنسا المعاصرين، ومستشار وزارة المستعمرات الفرنسية في شؤون شمال إفريقيا والراعي الروحي للجمعيات التبشيرية الفرنسية في مصر. زار العالم الإسلامي أكثر من مرة وخدم بالجيش الفرنسي خمس سنوات في الحرب العالمية الأولى. كان عضوا بالمجمع اللغوي المصري والمجمع العلمي العربي في دمشق، متخصص في الفلسفة والتصوف الإسلامي، ومن كتبه: (الحلاج الصوفي الشهيد في الإسلام) صدر في 1922م. وله كتب وأبحاث أخرى عن الفلسفة والتصوف، وهو من كبار محرري (دائرة المعارف الإسلامية). انظر " الاستشراق والمستشرقين- ما لهم وما عليهم " (ص 45 - 46) للدكتور مصطفى السباعي.

([11]) انظر الصفحة 7. وألفت النظر هنا إلى أن المترجم اعتمد في تعليقاته على الرقم الأول، بدلا من رقم طبعة القاهرة الذي هو المعتمد في معظم الدول الإسلامية تقريبا.

([12]) انظر " التنبيه " في ترجمته (ص 8).

([13]) في حوار معه نشرته مجلة " رسالة الجهاد الليبية "، عدد يناير 1990 (ص 85).

([14]) جعل من هذه المقدمة كتابا مستقلا بعنوان Introduction au Coran أي "تقديم للقرآن الكريم".

([15]) © G., P. MAISONNEUVE ET LAROSE. 1980

ISBN: 2-7068 – 0338 -x

([16]) انظر الصفحة 11 من المقدمة المذكورة.

([17]) يا سبحان الله! من أين جاء بلاشير بهذا الخبر الذي لا أساس له من الصحة؟ وكيف يتناسى بلاشير حديث البخاري المشهور؟ الذي جاء فيه أنه: قال نبي الله e: " بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان، إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة، فأتيت بطست من ذهب فيها من ماء زمزم، فشرح صدري إلى كذا وكذا" قال قتادة: قلت: ما يعني به؟ قال إلى أسفل بطنه، قال: "فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه ثم حشي إيمانا وحكمة ثم أتيت بدابة أبيض"، وفي رواية أخرى: "بدابة بيضاء يقال له البراق، فوق الحمار ودون البغل، يقع خطوه منتهى طرفه، فحملت عليه، ثم انطلقنا حتى أتينا إلى بيت المقدس فصليت فيه بالنبيين والمرسلين إماما، ثم عرج بي إلى السماء الدنيا"… فذكر الحديث.

([18]) مع أن سياق الآيات يدل على اختلاق القصة الشيطانية لأنه ليس من المعقول أن يثني الله على هذه الآلهة ثم يذكرها بسوء مباشرة، كما أنه ليس مقبولا أن يسجد المشركون بعد ما سمعوا ذكر آلهتهم بسوء في آخر المطاف لأن العبرة بالكلام الأخير. وقد صرح ببطلان هذه القصة خلق كثير من علماء الحديث. وعلاوة= =على ذلك كله، فقد جاءت آيات قرآنية كثيرة تدل على استحالة حدوث مثل هذا الحادث. منها قوله تعالى:] هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم [(الشعراء:222 - 223) وقوله تعالى:] لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد [(فصلت: 42).

([19]) جاء في صحيح البخاري عن محمد بن زياد أنه قال سمعت أبا هريرة t قال: أخذ الحسن بن علي رضي الله عنهما تمرة من تمر الصدقة فجعلها في فيه. فقال النبي e: " كخ كخ " ليطرحها. ثم قال: "أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة"؟ وجاء في سياق آخر للبخاري أن النبي e قال: "ما علمت أن آل محمد e لا يأكلون الصدقة"؟.

([20]) في ترجمته (ص 28/ 29).

([21]) انظر "الاستشراق والخلفية الفكرية للصراع الحضاري" للدكتور محمود زقزوق (91).

([22]) صفحة 9.

([23]) تفسير الطبري 1/ 313.

([24]) كما يؤخذ من تفسير الطبري (3/ 443).

([25]) مجلة " القرويين " (العدد الخامس).

([26]) الصفحة 8.

([27]) هذا ليس لباقة، إنما هو تهكم.

([28]) في كتابه La Bible le Coran et la science ( ص 21)

المصدر ( http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=6838)

ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[15 May 2007, 11:15 م]ـ

جزاكم الله خيراً ...

ـ[ابو مريم الجزائري]ــــــــ[16 May 2007, 11:21 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

جزاك الله خيرا أخي د. عبدالرحمن بن معاضة الشهري و بارك الله فيك و نفع بك:

اسمح لي بتقديم هذه الملاحظات و الاقتراحات و هي مساهمة متواضعة على قدر علمي و فهمي:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير