ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[05 - 09 - 06, 04:25 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[08 - 09 - 06, 04:46 ص]ـ
الحمد لله وحده ...
بارك الله في الشيخ الفاضل البحاثة محمد خلف سلامة، ونفعنا به
ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[08 - 09 - 06, 06:38 م]ـ
الأخ محمد خلف سلامة
بارك الله فيك وزادك علماً وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك ..
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[10 - 09 - 06, 10:41 ص]ـ
وأنتم جزاكم الله خيراً، وبارك الله فيكم.
ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[02 - 11 - 06, 12:10 ص]ـ
السلام عليكم، بارك الله فيك، شيخنا لو سمحت من المصادر ممكن اعتمد على هذه التقسيمات والحديث عن الطبقات
ـ[أسامة]ــــــــ[02 - 11 - 06, 02:26 ص]ـ
عذرا مكرر
ـ[أسامة]ــــــــ[02 - 11 - 06, 02:27 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذراً ياشيخ فأنا طالب مبتدئ في طلب العلم الشرعي، ولدي بعض الأسئلة جزاكم الله خير ..
# شيخنا الفاضل في المعنى الثاني والذي تم تقسيم الطبقات فيه الى أثني عشر طبقة، هل من الممكن ان أحدد السنوات لكل طبقة؟
# أيضاً للتوضيح أكثر مثال طبقة الصحابة رضوان الله عليهم تنتهي أي عام؟ والتداخل مع طبقة التابعين يبدأ من أي عام؟ ولو على وجه التقريب. كذلك التابعين مع تابع التابعين، كيف استطيع ان اعرف ان هذا تابعي بناء على سنة وفاته؟ وهذا تابع التابعي؟
# يعني لو وجدت ان أحد من الرواة في الكتب التي أعتمدت المعنى الرابع (حسب طرحكم الكريم في هذا الموضوع) وكانت سنة وفاته 359، فإلى أي طبقة أضعه بناء على المعنى الثاني
# ما هي الفوائد التي أجنيها كطالب علم من دراسة الطبقات (وليس الرجال)؟ وماذا بشأن السنوات التي تلت هذا الكتب؟
# وهل تؤثر طبقة هذا الرجل في موضوع الجرح والتعديل (خلا الصحابة طبعاً فهم كلهم عدول)؟
مثل هل طبقة التابعين أرفع في العدالة من طبقة تبع أتباع؟
# ماذا تعني الطبقة الكبرى والوسطى والصغري؟ وكم تستمر الطبقة بالسنوات؟
أرجوا التكرم والتوضيح أكثر ..
وجزاك الله خير ..
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[15 - 11 - 06, 11:39 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيكما ووفقكما إلى كل خير.
أخي الفاضل أسامة هذه عجالة لعلك تجد فيها جواباً عن بعض ما استفسرتَه:
1 - قضية تحديد الطبقات مستندة إلى صفات التحمل والأداء، من حيث اعتبار طبقة شيوخ الراوي وطبقة الآخذين عنه، وليست مستندة إلى سنة وفاة الراوي ولا سنة ولادته، وأن كانت هاتان السنتان لا تخلوان في الغالب من أن يكون لهما بعض الدخْل في مسألة تعيين طبقة الراوي.
2 - قولك (ما هي الفوائد التي أجنيها كطالب علم من دراسة الطبقات (وليس الرجال)؟ وماذا بشأن السنوات التي تلت هذا الكتب؟).
الجواب عن هذا يأتي مفصلاً بإذن الله.
3 - قولك (وهل تؤثر طبقة هذا الرجل في موضوع الجرح والتعديل - خلا الصحابة طبعاً فهم كلهم عدول -؟ مثل هل طبقة التابعين أرفع في العدالة من طبقة تبع أتباع؟)
الجواب: أما في الجملة فنعم، وأما على التفصيل فلا؛ فمثلاً ينبغي أن يكون التثبت في توثيق رجل مقل أو فيه بعض الجهالة وهو من معاصري الإمام أحمد أو الإمام النسائي أكثر من التثبت في توثيق رجل مثله ولكنه من التابعين.
4 - وهذه تكملة أرى فيها زيادة في الإيضاح لبعض ما تقدم من المسائل؛ وإن كانت هذه الكلمة غير مستغنية عن مزيد من التحرير والتوضيح؛ ولكن الوقت الآن لا يتسع لأكثر من هذا؛ فأقول:
طبقات الرواة (الزمنية) العامة يراد بها معرفة صلاحيتهم في الجملة لأن يكونوا من الرواة عن زيد وعن طبقته، ولأن يكونوا أيضاً ممن روى عنهم عمرو أو غيره من أهل طبقته.
فتعيين طبقة الراوي الزمنية تاريخ مجمل له؛ وذلك نظير كون الحكم على الراوي بكلمة نقدية اصطلاحية حكماً مجملاً على حاله، أي من حيث قوته وضعفه في مروياته.
فمثلاً إذا حكمنا على فلان من الرواة بأنه ثقة فمعلوم أنه لا يلزم من ذلك الحكم أن يكون مصيباً في كل ما رواه، بل قد تُرَدّ بعض أفراده أو متابعاته، وقد يذكر العلماء له جملة من الأحاديث التي وهم فيها، ولكن لا بد أن تكون تلك الأوهام من القلة بحيث لا تمنع من إطلاق توثيقه.
¥