تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الخزرجي]ــــــــ[04 - 04 - 08, 01:57 ص]ـ

وهل هناك اجماع عليها؟

يقول الذهبي في السير في ج9 ص369: " قد انعقد الاجماع على تلقي قراءة حمزة بالقبول والإنكار على من تكلم فيها ".

وورد عنه أيضا معنى هذا في أكثر من موضع.

ويزعم القراء أن كل ما في القراءات العشر أو السبع على الأقل مجمع عليه.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[04 - 04 - 08, 02:03 ص]ـ

نسيت أن أذكر أن هناك كتابا لطيفا مفيدا في هذه المسألة، وهو كتاب " رد الكلام والشبهات عن قراءة من المتواترات في الرد على الطعن في قراءة حمزة بن الزيات " من تأليف الشيخ: السيد بن أحمد بن عبدالرحيم.

والكتاب مفيد جامع مع صغر حجمه، وإن كان عليه بعض الملاحظات التي لا يخلو منها كتاب من صنع البشر، لكن في الجملة هو مغني، فحبذا لو تراجعه.

ـ[ناصر الباتني]ــــــــ[04 - 04 - 08, 07:29 ص]ـ

http://www.tafsir.org/vb/

ـ[اقبال ابداح]ــــــــ[19 - 08 - 08, 04:11 م]ـ

الاخ الخزرجي وفقه الله

اكرمك الله وبارك فيك وانار قلبك

ـ[المتولى]ــــــــ[20 - 08 - 08, 01:34 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=138878

ـ[السنفراوي]ــــــــ[21 - 08 - 08, 10:37 م]ـ

ويكفيك دليلا في قراءة إمام حمزة أن إمام سفيان الثوري قال: ما قرأ حمزة إلا بأثر".

ومن أراد المزيد فليراجع " جمال القراء وكمال الإقراء ", وهناك رسالة قيمة لشيخ شيخي

فضيلة الشيخ العبيدي " قراءة إمام حمزة".

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 08 - 08, 01:11 ص]ـ

ويكفيك دليلا في قراءة إمام حمزة أن إمام سفيان الثوري قال: ما قرأ حمزة إلا بأثر".

لا يثبت الأثر عن سفيان الثوري. إذ رواه ابن مجاهد ثنا مطين ثنا عقبة بن قبيصة، ثنا أبي (كما في معرفة القراء 1

254). وعقبة ليس فيه توثيق، وقبيصة ضعيف عن سفيان كثير الخطأ لأنه أخذ عنه وهو صغير لم يكن يحفظ الحديث.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[22 - 08 - 08, 05:30 ص]ـ

" وأما ما ورد عن بعض العلماء من كراهة قراءة حمزة؛ فجميع من رُوي عنه ذلك لم يسمعوا قراءة حمزة منه، وإنما سمعوها من الناس، إذ كانت القراءة الشائعة في الكوفة، وكانت العامة ربما بالغت في الإدغام والمد والإمالة والهمز، فرأى بعض العلماء ذلك تكلفا، فعابوا تلك القراءة.

قال محمد بن الهيثم العكبري (وكان ضابطا لقراءة حمزة): (واحتج من عاب قراءة حمزة بعبد الله بن إدريس أنه طعن فيها، وإنما كان سبب هذا أن رجلا ممن قرأ على سُليم حضر مجلس ابن إدريس عبد الله، فقرأ، فسمع ابن إدريس ألفاظا فيها إفراط في المد والهمز وغير ذلك من التكلف المكروه، فكره ذلك ابن إدريس وطعن فيه).

قال ابن الهيثم: (وهذا الطريق عندنا مكروه مذموم، وقد كان حمزة يكره ذلك وينهى عنه، وكذلك من أتقن القراءة من أصحابنا). " [عبد الله الجديع: المقدمات الأساسية في علوم القرآن، ص 189]

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[22 - 08 - 08, 05:35 ص]ـ

لا يثبت الأثر عن سفيان الثوري. إذ رواه ابن مجاهد ثنا مطين ثنا عقبة بن قبيصة، ثنا أبي (كما في معرفة القراء 1

254). وعقبة ليس فيه توثيق، وقبيصة ضعيف عن سفيان كثير الخطأ لأنه أخذ عنه وهو صغير لم يكن يحفظ الحديث.

بالمناسبة: قال الشيخ الجديع عن قول حمزة (ما قرأت حرفا إلا بأثر): أخرجه ابن مجاهد بإسناد جيد.

وقال في قول سفيان الثوري (ما قرأ حرفا من كتاب الله إلا بأثر): أخرجه ابن مجاهد بإسناد جيد.

أما ما روي من كون (الثوري قد عرض القرآن على حمزة أربع عرضات): أخرجه ابن مجاهد بإسناد صحيح.

أردت من مشاركتي هذي النقلَ فقط لا الاعتراض، وأنا لا أفقه في علم الحديث.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[22 - 08 - 08, 05:52 ص]ـ

قال ابن الجزري في الإمام حمزة:

" وإليه صارت الإمامة في القراءة بعد عاصم والأعمش،

وكان إماما حجة ثقة ثبتا رضى قيما بكتاب الله،

بصيرا بالفرائض،

عارفا بالعربية،

حافظا للحديث،

عابدا خاشعا زاهدا ورعا قانتا لله عديم النظير،

....

قال عبد الله العجلي: قال أبو حنيفة لحمزة: شيئان غلبتنا عليهما لسنا ننازعك فيهما القرآن والفرائض.

وقال سفيان الثوري: غلب حمزة الناس على القرآن والفرائض. " [غاية النهاية 1/ 263].

ـ[المتولى]ــــــــ[22 - 08 - 08, 05:10 م]ـ

اليس هو القائل لمن يتكلف فى القراءة:

" لا تفعل , اما علمت ان ما فوق الجعودة فهو قطط و ما فوق البياض فهو برص وما فوق القراءة فليس بقراءة"

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 08 - 08, 07:57 م]ـ

يقول الذهبي في السير في ج9 ص369: " قد انعقد الاجماع على تلقي قراءة حمزة بالقبول والإنكار على من تكلم فيها ".

وورد عنه أيضا معنى هذا في أكثر من موضع.

وقد استغرب السيد أحمد صقر رحمه الله من دعوى الإجماع التي ذكرها الذهبي، ومن قول الثوري في تزكية قراءة حمزة، واستغرب سكوت الذهبي عما قاله فيه السلف كيزيد بن هارون وعبدالرحمن بن مهدي وأحمد بن حنبل وعبدالله بن إدريس الأودي وأبو بكر بن عياش، وابن دريد، وحماد بن زيد، والأزدي والساجي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير