تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الجمهورية اليمنية - صنعاء -

هاتف وناسوخ (009671253460) ص. ب (14420)

البريد الإلكتروني: [email protected]

والكتاب يباع بمكتب الأسدي بمكة

أما ترجمة المؤلف:

فهذه نتف منها من مقدمة محققة التفسير وتحقيق محمد صبحي حلاق لسبل السلام:

اسمه ونسبه:

هو محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد بن علي ... وينتهي نسبه إلى الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما.

وتسمى عائلته بعائلة الأمير، ويطلق عليها الأمير الصنعاني

مولده:

ولد ابن الأمير في كحلان، وهي مدينة جبلية في الشرق الشمالي من حجة بمسافة (17 كم).

ولد ليلة الجمعة نصف جمادى الآخرة عام 1099 هـ.

نشأته:

نشأ وترعرع في كنف أسرة كريمة، كانت المدرسة الأولى له، وتعلم القرآن وحفظه، وتلقى علومه على يدي أبيه، ثم أسلمه إلى النحارير من أهل العلم حتى تخرج عالماً فاضلاً يشار إليه بالبنان.

مشايخه:

1 - القاضي العلامة علي بن محمد العنسي

2 - العلامة عبد الله بن علي بن أحمد بن محمد الوزير

3 - العلامة صلاح بن الحسين الأخفش

4 - العلامة أبو الحسن محمد السندي

5 - العلامة عبد الخالق الزبيدي

6 - القاضي العلامة الحسين المغربي

وغيرهم

مؤلفاته:

ذكرت محققة التفسير أربعاً وستين كتاباً لابن الأمير الصنعاني، وأحالت في الأُخر لمقالة الأستاذ عبد الله الحبشي بعنوان (مؤلفات محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني) وقد نشرت في مجلة الإكليل السنة الأولى العدد رقم (2) والتي تصدرها وزارة الإعلام والثقافة بصنعاء. وكذلك كتابه مصادر الفكر العربي الإسلامي في اليمن. ومن مؤلفاته:

- إسبال المطر على قصب السكر

- تحقيق عبارات قصص القرآن المسمى (الإيضاح والبيان)

- تطهير الاعتقاد من درن الإلحاد

- توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار في علوم الآثار

- ديوان ابن الأمير الصنعاني

- جواب لسؤال: هل التحدي بالقرآن مستمر، أم يرتفع إذا اختلت اللسان

- رفع الأستارلإبطال أدلة القائلين بفناء النار

- سبل السلام الموصلة إلى بلوغ المرام

وفاته:

توفي يوم الثلاثاء من شهر شعبان عام 1182 هـ عن 83 عاماً

ولأخينا الشيخ المنصور نظرة في نسبة هذا التفسير للصنعاني، يا حبذا لو يتحفنا بها ..

ـ[روضة]ــــــــ[16 Jan 2006, 03:33 م]ـ

شكر الله لك اهتمامك وبارك فيك

ـــــــــــــــــــ

اللهم أكرمنا بأنوار الفهم

وأجرنا من ظلمات الوهم

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[17 Jan 2006, 04:02 ص]ـ

وبارك الله فيكِ

ـ[عبدالله الحضرمي]ــــــــ[17 Jan 2006, 06:50 ص]ـ

جزاك الله خير اخي القرشي

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[17 Jan 2006, 10:05 م]ـ

وإياك أخي عبد الله

ـ[المنصور]ــــــــ[21 Jan 2006, 12:57 م]ـ

السؤال المهم:

هل هذا المطبوع هو كامل ماوجد من التفسير؟

إذ إن المطبوع مجلد واحد فقط، أما الآخر فكله دراسة.

هذا هو محل الإشكال عندي حول المطبوع، ولاأشكك في نسبته للصنعاني، بل أشكك في كون هذا المطبوع هو كل ماعثر عليه من مخطوطات الكتاب.

وشكر الله تعالى لكم،،،

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[22 Jan 2006, 02:02 م]ـ

شَكرَ اللهُ للشيخ المنصور هذا التعليق

ـ[أبو إياد]ــــــــ[29 Jan 2006, 05:41 م]ـ

الحمد لله وحده،

أول من حقق جزءاً من كتاب مفاتح الرضوان هو د. عبد الله بن سوقان الزهراني في رسالته في مرحلة الماجستير ونوقش عام 1410هـ (في غالب الظن)، حيث حقق من سورة الشعراء إلى نهاية سورة الروم، ثم تلته الباحثة هدى القباطي في اليمن في رسالتها الماجستير، ويعمل الآن على تحقيق ما تبقى منه ثلاثة باحثين: طالبان في مرحلة الماجستير، أحدهما من أول سورة لقمان إلى نهاية سورة الصافات، والثاني من أول سورة ص إلى نهاية سورة الدخان، وأما الباحث الثالث فيعمل على تقديمه بحثَ ترقية، وثلاثة الباحثين من قسم التفسير في كلية القرآن بالجامعة الإسلامية بالمدينة.

وينتهي الكتاب في وسط سورة الفتح، وهل كتب المؤلف بعدها شيئاً؟ الله أعلم، إلا أنه أرخ تفسير سورة محمد صلى الله عليه وسلم في شهر صفر 1180هـ، ووفاته كانت عام 1181هـ،

أما نسبة الكتاب إلى مؤلفه فغلبة الظن أنه للصنعاني صاحب سبل السلام، وهذا الظن يكاد يصل إلى اليقين، فإنه عزا في مفاتح الرضوان إلى كثير من كتبه الأخرى كالأنفاس الرحمانية، والسيف الباتر، وسبل السلام، وإيقاظ الفكرة، كما أن من يعرف أفكار الصنعاني -التي يدندن عليها كثيراً- يجزم أن الكلام كلامه، وأن الأسلوب أسلوبه، ولا مجال لسرد هذه الأفكار هنا،

ومن باب العلم بالشيء فقد كان الشيخ حماد الأنصاري تغمده الله برحمته ينكر نسبة هذا الكتاب إلى الصنعاني إنكاراً شديداً، وذلك لأن إبراهيم بن محمد بن إسماعيل الأمير (ابن صاحب سبل السلام) لما الف ترجمة والده -الروض النضير- لم يذكر له هذا الكتاب، وكذلك الشوكاني في البدر الطالع لم يذكر هذا الكتاب، والجواب عندي أن الكتاب -في غالب ظني- لم يبيض، فإن أسلوب المؤلف في بعض المواضع ركيك يدل على أنه لم يعتن بعبارته ولم يجودها، وترك تخريج بعض الأحاديث بياضاً فيقول مثلاً: أخرجه ....... ، كما أنه ترك تفسير بعض الآيات ولم يتعرض لها، وكأنه أراد الرجوع إليه بعد الانتهاء من إلقاء دروسه فوافته المنية -كما أشرت إلى تأخر تأليفه لهذا الكتاب-.

هذا وأرجو ممن عنده علم بهذا الكتاب أن يطلعني عليه، شاكراً ومقدراً وداعياً له بالتوفيق والغفران.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير