فهل يستطيع اهل الالحاد"ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ"
هذا مثل قسوة قلوب أهل الالحاد.
لان الحجارة القاسية مع صلابتها فانها تتأثر بالماء الذي هو لين.
اما التي تتفجر منها الانهار فان المياه لتنحت تلك الصخور وتجري لها طريقا. وتذيب منها في الماء الجاري. فتتشكل هذه الصخور القاسية. ففيه دلالة على ان الماء يحفر الصخر بجريانه.
و ان الحجارة الصلبة تشقق فيخرج منها الماء فتشققها دليل على انها مع قسةتها تشققت وتشقق القاسي هو دليل ان لصلابتها حد .. ولا تشقق الحجارة الا بتصدع الارض او تشرب انواع من الصخور للماء مما يجعلها اقل صلالبة ويعرضعا للتشقق.
فهل يستطيع اهل الالحاد ان يعلمونا كيف عرف النبي ذلك؟
في هذا الربط بيان كيف كان غير المسلمين ينظرون الى المياه الجوفية ومصدرها
http://network.earthday.net/profiles...BlogPost:24384 (http://network.earthday.net/profiles/blogs/1734264:BlogPost:24384)
نظريات المياه الجوفية في الفلسفة القديمة:
Utilization of groundwater greatly preceded understanding of its origin, occurrence, and movement. الاستفادة من المياه الجوفية إلى حد كبير يسبق فهم مصدره، يحدث، والحركة. The writings of Greek and Roman philosophers to explain the origins of springs and groundwater contain theories ranging from fantasy to nearly correct accounts. كتابات الفلاسفة اليونانيين والرومان لشرح أصول الينابيع والمياه الجوفية تحتوي على النظريات التي تتراوح بين ما يقرب من الخيال لتصحيح الحسابات. As late as the seventeenth century it was generally assumed that water emerging from springs could not be derived from rainfall, for it was believed that the quantity was inadequate and the earth too impervious to permit penetration of rain water far below the surface. وفي وقت متأخر من القرن السابع عشر كان يفترض عموما أن المياه الخارجة من الينابيع لا يمكن أن تكون مشتقة من هطول الأمطار، لأنه كان يعتقد أن الكمية لم تكن كافية والأرض منيع للغاية للسماح تغلغل مياه الأمطار بعيدا تحت السطح. Thus, early Greek philosophers such as Homer, Thales, and Plato hypothesized that springs were formed by seawater conducted through subterranean channels below the mountains, then purified and raised to the surface. وهكذا، الفلاسفة اليونانيين في وقت مبكر مثل هوميروس، طاليس، وأفلاطون افترض التي تشكلت من مياه البحر الينابيع التي أجريت من خلال القنوات الجوفية أسفل الجبال، ثم تنقيته ورفعها إلى السطح. Aristotle suggested that air enters the cold dark caverns under the mountains where it condenses into water and contribute to the springs. اقترح أرسطو أن الهواء البارد يدخل الكهوف المظلمة تحت الجبال حيث يتكثف في المياه والمساهمة في الينابيع.
The Roman philosophers, including Seneca and Pliny, followed the Greek ideas and contributed little to the subject. وجاء فلاسفة الروم، بما في ذلك سينيكا وبليني، والأفكار اليونانية، وساهمت كثيرا في هذا الموضوع. An important step forward, however, was made by the Roman architect Vitruvius. خطوة هامة إلى الأمام، ومع ذلك، أدلى فيتروفيوس المعماري الروماني. He explained that the now-accepted infiltration theory that the mountains receive large amounts of rain that perc olate through the rock strata and emerge at their base top form streams. واوضح ان نظرية تسلل الآن المقبولة أن الجبال تتلقى كميات كبيرة من الأمطار التي olate الايثيلين من خلال طبقات الصخور وتظهر في شكلها أعلى قاعدة الجداول.
¥