تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[11 Dec 2007, 12:41 م]ـ

وفقك الله وبلّغك آمالك

أما الإشارة التي أشرتَ إليها فغير ظاهرة.

بل قد دأب البيباني على ذكر كتب لم يخلق الله منها نقيرا ولا قطميرا.

أسأل الله أن يبلّغنا ما نرجوه، وأن ينفعنا بما ورثناه عن علمائنا.

أخي الحبيب الغالي السائح

حفظك الله ورعاك

أقول:

لو ثبت أن هذاا الكتبي (الباباني)

اطلع على هذا الكتاب النفيس

لكان في ذلك خير كثير

ولأصبح عندنا العلم اليقين

أن هذا الكتاب (مازال حيا)

وليت ذلك يكون حقيقة

لأن هذا الرجل من كبار الكتبيين

وهو أحيانا يكون ناقلا

وأحيانا يكون مشاهدا

وهذا هو حال الكتبيين

في كل زمان ومكان

وشكرا لك

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[11 Dec 2007, 12:53 م]ـ

إن من المجاهدين بالمشاركات أستاذين جليلين، إذا رأيت اسميهما أو أحدهما أشعر بالأمان ألا وهما:

الأستاذ الكبير / منصور مهران، والدكتور الكبير/ مروان الظفيري

فلهما رسوخ في العلم

أسأل الله تعالى أن يمتعهما بالصحة ودوام العافية

فتحية إجلال لهما

ملحوظة لم أفاضل في تقديم أي الاسمين

مرحبا بك شيخنا الحبيب الغالي

مصطفى علي جعفر

وحفظك الله ورعاك

وهذا من حسن ظنك بأخويك

وإن شاء الله

نكون عند حسن ظنكم

ودمت من السالمين

ـ[السائح]ــــــــ[11 Dec 2007, 01:01 م]ـ

أكرمك الله وحفظك أخي العزيز

لو تذكرتَ قول أبي أروى في بعض أخبار البيباني فلعل رجاءك يتبخّر:)

ـ[السائح]ــــــــ[11 Dec 2007, 01:04 م]ـ

وهذا من حسن ظنك بأخويك

لم أر اسما ولا اسمين:)

ـ[السائح]ــــــــ[11 Dec 2007, 01:07 م]ـ

ولعل من يقول اليوم إن الكتاب موجود هنا أو هناك يتحدث من حيث لا يدري عن كتاب يحمل عنوان "أنوار الفجر " لكنه لأبي بكر بن عربي الحاتمي وليس لأبي بكر بن العربي المعافري

أثابك الله وجزاك خيرا.

لكن من ذكر أن للحاتمي كتابا مترجما بـ "أنوار الفجر "؟

ثم إن كنية الحاتمي: أبو عبد الله.

ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[11 Dec 2007, 08:07 م]ـ

حفظك الله أخي مصطفى وبارك فيك، وكثَّر من ذوي الهمة أمثالك، والهمة لا شك معقودة والعمل جاد والعزم قائم، لبعث هذا الكنز الهام، وحبذا لو يشاركنا الأخ (أبو عبد الله السلفي) فيما يخص موضوع اللجنة فهو صاحب اقتراحها، ولست أدري سبب انقطاعه، وأسأل الله أن يكون خيرا.

ـ[عبدالغني الكعبوني]ــــــــ[11 Dec 2007, 09:28 م]ـ

نشكر الأخ والأستاذ الدكتور المعيار على المعلومات الجديدة.

لكن ياأستاذي العزيز لاأتفق معك بخصوص نسبة التفسير للحاتمي بنفس العنوان أي"أنوار الفجر"، مع ترك تفسير المعافري بدون عنوان، كما ذكرت آنفا، وخصوصا وأن أنوارالفجر قد ألفه صاحبه في عشرين سنة،وقدرآه يوسف الحزام المغربي في القرن الثامن الهجري.في خزانة أمير المسلمين السلطان ابن عنان فارس بمدينة مراكش فعد أسفاره فبلغت ثمانية أسفار في ثمانية ألف ورقة.

وأشار إليه المعافري في كتابه القبس كقوله في ج4ص186و187 {تحقيق أيمن نصر الأزهري -وعلاء إبراهيم الأزهري

دار الكتب العلمية ط 1سنة 1998م}

حيث قال " وقد كنا أملينافيه في كتاب أنوار الفجر في عشرين عاما ثمانين ألف ورقة، تفرقت بين أيدي الناس وحصل عند كل طائفة منها فن وندبتهم إلى أن يجمعوا منها ولو عشرين ألفا وهي أصولها التي ينبني عليها سواها ".

وذكره المؤلف كذلك في تفسيره أحكام القرآن ج2 ص337 {تحقيق محمد عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية، بيروت، ط-1/ 1408هـ- 1988م}

وكما قيل عندما يتحدث المؤلف عن نفسه تكون أبلغ وأقرب إلى الحقيقة، فالإمام المعافري تحدث في كتبه عن (أنوار الفجر) وهو صاحب هذا التفسير بدون منازع.

ـ[عبدالغني الكعبوني]ــــــــ[11 Dec 2007, 09:49 م]ـ

الاخ والأستاذ مصطفى بارك الله في جهودك وسعيك.

أمابخصوص تفسير أنوار الفجر فنحن عازمون إن شاء الله على تحقيقه،لذلك فإننا نحاول البحث عنه بكل جدية وخصوصا ولأن الأمر يتعلق بأطروحة الدكتوراه،مع العلم أن آخر أجل لتسجيلنا {20 - 12 - 2007}.

لهذا السبب نحاول مااستطعنا البحث عنه،من أجل المقصد السالف الذكر.

ـ[محمد عز الدين المعيار]ــــــــ[11 Dec 2007, 11:26 م]ـ

الأخ الفاضل عبد الغني الكعبوني أنا غير مختلف معك أصلا ولم أقل إن تفسير " أنوار الفجر" ليس للقاضي أبي بكر بن العربي المعافري وإنما قلت: قد يختلط على بعض الناس قديما وحديثا الأمر لتشابه اسمي المؤلفين:" أبي بكر محمد ا بن العربي المعافري {ت543هـ} / وأبي بكر محمد ابن العربي الحاتمي {ت638هـ} وتشابه عنواني الكتابين "أنوار الفجر"

وعلى الرغم من أن المشهور هو تفسير ابن العربي المعافري فإن كتاب أنوار الفجر لابن العربي الحاتمي مذكور في ترجمته كما في كتاب الذيل والتكملة لابن عبد الملك المراكشي - السفر السادس / الصفحة 495

أماأنه كان في خزانة أمير المسلمين أبي عنان فارس المريني فلم أنكر ذلك بل قلت إن الكتاب بقي إلى عهد الدولة السعدية

وتجدر الإشارة الى أن ابن جزي قال في أول تفسيره إنه لما تلف أنوار الفجر في حياة مؤلفه القاضي أبي بكر بن العربي تلافاه بكتاب " قانون التأويل " إلا أنه اخترمته المنية قبل تخليصه وتلخيصه

ويعقب الشيخ عبد الحي الكتاني على ذلك بقوله:"فالظاهر أن الذي رآه يوسف المذكور - الحزام - هو تفسيره الآخر المسمى بقانون التأويل ولا زال مجلد واحد منه في مكتبة جامع القرويين بفاس حبسه عليها السلطان أبو عنان المذكور وعلى أوله خطه رحمه الله "

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير