ـ[أبو الفداء أحمد بن طراد]ــــــــ[01 Mar 2009, 04:54 م]ـ
عبد الرحمن حسن حبنكة صاحب لواء أهل التفسير في عصره ونتمنى أن نرى تفسيره على الشبكة ففيه غرر، ووالله ما اطلعت عليه في حل أو في حضر أو في قرار أو في سفر إلا وتنمنيت أن يكون بين طلاب العلم وبين ظهرانيهم بل يكون في حلهم وترحالهم فتفسيره من أفضل ما كتب في التفسير بعد ابن عاشور، ووالله ما حظى العصر الحديث إلا بأربعة تفاسير: تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور وذاك التفسير وتفسير أضواء البيان وتفسير المنار إن لم أحنث
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[03 Mar 2009, 12:14 ص]ـ
للأسف أن الكتاب لم يكتمل، وقد توفي المؤلف بعد انتهائه من العهد المكي، وشرع في تفسير سورة البقرة .. وأتم منها جزءاً ولم تكتمل ..
لعل الله أن يهيئ لهذا السِّفر عالمًا واعيًا بصيرًا بما جرى عليه المصنف=ليُتِمَّ الشطر الثاني من الكتاب (أعني به السور المدنية)
وكما سخّر الله تعالى لجلالِ الدين المحلي جلالَ الدين السيوطي فأتم تفسيره ..
فأسأله سبحانه أن يسخر لابن حنبكة من يتم له تدبره ..
ـ[ماهر الفحل]ــــــــ[22 Jun 2009, 10:53 م]ـ
ما طابت نفسي حتى قرأت هذا التفسير، وعندي في خزانتي 89 تفسيراً قرأت كثيراً منها، فلم أر مثل تفسير الشيخ، ثم اشتريت جميع مؤلفاته فوجدتها في غاية الدقة.
رحم الله المؤلف رحمة واسعة، وأجزل الله له الأجر والمثوبة ورفع درجته في الفردوس الأعلى.
ـ[محمد نصيف]ــــــــ[22 Jun 2009, 11:55 م]ـ
اعتمد الشيخ مجد مكي في تفسيره:" المعين على تدبر الكتاب المبين " على كتاب حبنكة كثيرا في السور المكية وحاول اقتفاء أثره في القسم المدني أيضا فلعل في كتابه بعض ما طلبه الأخ أبو عبد العزيز
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[24 Jul 2009, 08:47 م]ـ
اعتمد الشيخ مجد مكي في تفسيره:" المعين على تدبر الكتاب المبين " على كتاب حبنكة كثيرا في السور المكية وحاول اقتفاء أثره في القسم المدني أيضا فلعل في كتابه بعض ما طلبه الأخ أبو عبد العزيز
أحسن الله إليكم يا دكتور محمد على هذه الإضافة، وقد كنت أثناء تعريفي بكتاب المعين على تدبر الكتاب المبين ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=55265) نقلت قوله في مقدمته تصديقاً لقولكم:
وذكر أنه كان أثناء عمله في الكتاب كان يتابع ما يصدره الشيخ عبدالرحمن حبنكة الميداني رحمه الله من تفسيره (معارج التفكر ودقائق التدبر) وأنه كان يراجعه فيما يكتبه، ويعجب بمنهجه وبما فتح الله عليه من فهم عميق، وتدبر دقيق لكتاب الله، فدفعه ذلك إلى إعادة النظر فيما كتبه من التفسير مستفيداً مرحلة بعد مرحلة مما كان يكتبه في تفسيره الذي اصدره تباعاً وفق مراحل النزول حتى انتهى من التنزيل المكي. (2)
ثم أشار إلى محاولته السير على منهج الميداني في تفسيره فقال: (ونظراً لطول الكتاب، وكثرة مباحثه، وسعة موضوعاته أولاً، ولاقتصاره على مرحلة التنزيل المكي ثانياً، أحببت أن أقدم للقارئ المعاصر خلاصة وافية مركزة لما كتبه الشيخ في (تفسيره التدبري) ليكون معيناً لمن أراد التعمق في التدبر بالرجوع إلى تفسيره، واستجلاء المعاني الدقيقة منه، وقد التمست خطى الشيخ فيما كتبه في تدبر السور المدينة، مستنيراً ببعض (قواعد التدبر الأمثل) ومستفيداً مما دونه في بعض كتبه الأخرى مثل (ظاهرة النفاق) و (فقه الدعوة) و (أمثال القرآن) و (الأخلاق الإسلامية) ... وكلها تدور حول التفسير الموضوعي الذي يتابع مراحل النزول، ويجمع الآيات في موضوع واحد بتناسق وترابط). [/ url].
ـ[أبو الفداء أحمد بن طراد]ــــــــ[09 Nov 2009, 06:12 م]ـ
وللفائدة حمل:
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
معارج التفكر ودقائق التدبر
حمل "المجموعة الأولى" من خمس مجموعات
الغلاف
المجلد الأول
المجلد الثاني
المجلد الثالث
صفحة الأرشيف
والشكر للأستاذ أبي عبد الله الحجازي من المجلس العلمي (الألوكة)
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=44441
ـ[سُدف فكر]ــــــــ[09 Nov 2009, 06:55 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[20 May 2010, 05:13 م]ـ
ما طابت نفسي حتى قرأت هذا التفسير،
وعندي في خزانتي 89 تفسيراً قرأت كثيراً منها، فلم أر مثل تفسير الشيخ،
ثم اشتريت جميع مؤلفاته فوجدتها في غاية الدقة.
رحم الله المؤلف رحمة واسعة، وأجزل الله له الأجر والمثوبة ورفع درجته في الفردوس الأعلى.
د / ماهر بارك الله فيكم
هل تعنى أن هذا التفسير للشيخ حبنكة قد كان على درجة من الدقة فى ما يتعلق بالعلوم
التفسيرية المتعلقة بالرواية مثل القراءات وترتيب النزول للآيات و أسباب النزول و التفسير بالرواية؟
بمعنى آخر هل تناولها بالنقد الحديثى بشكل رائع و دقيق؟
أم تناولها مثل أكثر المفسرين بالمرور عليها فقط دون المفاضلة و المقارنة بينها؟
أم لم يتعرض لأكثرها بكثير عناية أو ذكر؟
أرجو جوابى بدقتكم المعروفة
¥