ـ[الهنوف ابراهيم]ــــــــ[25 - 04 - 2006, 04:36 م]ـ
:::
من لديه كنايات لابن الرومي الرجاء وضعها للضرورة القصوى ( ops
ـ[أبو جمال]ــــــــ[27 - 04 - 2006, 09:15 م]ـ
من كنايات ابن الرومي قوله يهجو شخصاً:
ما مر من يوم عليه وليلة الا وبعض غلامه في بعضه
نقلا عن رسائل الثعالبي
ـ[الهنوف ابراهيم]ــــــــ[27 - 04 - 2006, 09:41 م]ـ
اشكرك اخي الكريم على المساعدة
ـ[الدجران]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 09:34 ص]ـ
الأخ الفاضل: أبو جمال وفقه الله
البيت الذي ذكرناه هو من باب الكناية كما نص على ذلك أكثر كتب البلاغة ومنها المرجع السابق وكتاب: البلاغة الواضحة ص 122 لمؤلفيه: علي الجارم ومصطفى أمين
إذا فلم أكن بدعا منهم. وأما تأويلك هذا فهو بعيد.
ـ[الدجران]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 01:24 ص]ـ
من الكنايات أيضاً:
قول العرب (جعد القفا) أي: [لئيم الحسب] المرجع: القاموس المحيط
وكلمة الجعد: قد يراد بها المدح من وجهين:
1 - أنه يكون معصوب الجوارح غير مسترخٍ ولا مضطرب بالإضافة إلى خفة الجسم.
2 - أن يكون شعره جعدا غير سبط وهذا مدح لأن الغالب في شعور العرب أن تكون مجعدة، أما سبط الشعر فهي ثفة غالبة على شعور العجم.
وقد تكون من باب الذم من وجهين أيضاً:
1 - إذا كان قصيرا ممتلئاً متردد الخلق.
2 - بخيلا لئيما لا يبضُّ حجره.
[ولا يبض حجره] أيضا كناية عن الشح الشديد.
المرجع في هذا لسان العرب والله ولي التوفيق
ـ[الدجران]ــــــــ[21 - 08 - 2006, 01:32 م]ـ
من الكنايات الخفية: [طويل الأير] أي: كثير الولد
وقد قال شاعرهم:
ولو شاء ربي كان أيرُ أبيكم == طويلاًكأير الحارث بن هشام
والحارث بن هشام هذا كان مشهورا بكثرة ولده.
والولد: في اللغة تطلق على المفرد والجمع.
ـ[الدجران]ــــــــ[31 - 08 - 2006, 03:31 ص]ـ
عفوا: البيت كما في المصدر: كأير الحارث ابن سدوسِ
وقد كان له عشرون ونيف من الولد
ـ[ابن دجلة]ــــــــ[07 - 09 - 2006, 01:26 ص]ـ
السلام عليكم:
ماشاء الله موضوع رائع والاخوة لم يبقوا لنا شيئا نذكره .. واسمحوا لي بهذه المشاركة ..
تقول العرب: خرساء الاساور_كناية عن فتاة متينة اليدين ...
وشكرا ...
ـ[حااجي]ــــــــ[26 - 09 - 2007, 06:01 م]ـ
:::
القائل:
ألا يا نخلةً في ذات عِرق == عليك ورحمة الله السلامُ
عبر بالنخلة لأنه يشبه حبيبته بالنخلة لأنها تحاكيها في كثيرة العطاء ولودة ...
وحذف المشبه باعتبارها استعارة تتصريحية: وهي ما صُرِّح فيها بلفظ المشبه به ...
ـ[أبو الطيب الشمالي]ــــــــ[27 - 09 - 2007, 03:27 م]ـ
ألاحظ في أسلوب الكناية (الإضافة)
ـ[د/أم عبدالرحمن]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 01:46 ص]ـ
قال تعالى (أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين) الزخرف (18)
فقد كنى القرآن الكريم عن المرأة بهذه الآية
وقد حظيت المرأة في شعرنا القديم بغير قليل من الرموز الكنائية، غير أن معظم هذه الرموز قد انفكت علاقته بها اليوم، وتوارى بوصفه رمزا لها عن عرف الاستعمال، فليس بيننا اليوم من يكني المرأة بالنخلة كما في قول الشاعر:
ألا يانخلة من ذات عرق عليك ورحمة الله السلام
أو بيض
ـ[د/أم عبدالرحمن]ــــــــ[27 - 10 - 2007, 01:56 ص]ـ
بيضات الخدور كما في قول شاعر الحماسة:
فالهم بيضات الخدور هناك لاالنعم المراح
لقد استبدلنا بمثل هذه الرموز في عصرنا الراهن رموزا أخرى للمرأة، فأصبحنا نومئ إليها بمثل قولنا "النصف الآخر"أو "شريكة الحياة"أو "الجنس الناعم"وما إلى ذلك
أما الكناية القرآنية عن المرأة بالتنشئة في الحلية، وعدم الإبانة في مواقف الخصومة والجدل -فليست من قبيل تلك الكنايات الآنية التي تمضي بمضي عصرها، وتفتقد دلالتها بزوال المجتمع أو العرف الذي نشأت في ظلاله، بل هي من قبيل ماجرت به العادة، واستقر عليه العرف في كل المجتمعات وعلى توالي العصور
فالعلاقة بين الحلية والمرأة -إذن-عرف اجتماعي راسخ تؤكده ولا تنقضه ظواهر الشذوذ عنه، ومن ثم كان خلود الصورة القرآنية التي ارتكزت على تلك العلاقة، وبقاؤها محتفظة بدلالتها أو طاقاتها التصويرية على توالي الأزمان
ـ[شهد ياسر]ــــــــ[04 - 12 - 2007, 09:01 ص]ـ
الرجاء اريدكتاب الإيضاح عند الخطيب والمثل السائر لضياء الدين بن الأثير
ـ[عبد الرحمن الأزهري]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 11:53 ص]ـ
ما المقصود هل المراد مبحث الكناية في الكتابين أم المراد تحميل الكتابين
أريد أن أساعد
ـ[عبد القادر مالك]ــــــــ[19 - 05 - 2008, 08:49 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك ورحمة الله وبركاته
إخواني من الكنايات المتداولة قولهم " مالي أراك تقدم رجلا وتؤخر أخرى "
وهي أظنها كناية عن التردد وعدم الثبات لكن أروع الكنايات إخواني ما ورد في القرآن الكريم مثل قوله تعالى " فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها " كناية عن الندم وسر جمال الكناية يتمثل في كونها تعبر عن المعنى مقرونا بدليله فدليل الندم ضرب الكف بالكف وهي حركة مألوفة في التعبير عن الندم لما يبلغ مداه.
وشكر لكم على هذه النافذة.
¥