تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو طارق]ــــــــ[27 - 08 - 2006, 11:15 م]ـ

قال حذيفة رضي الله عنه كان الناس يسألون الرسول صلى لله عليه وسلم عن الخير وأساله عن الشر مخافة أن أقع فيه

وقال الشاعر:

عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيه = ومن لا يعرف الشر من الخير يقع فيه بوركت أستاذنا الفاضل وجزاك الله خيرا

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[28 - 08 - 2006, 06:39 م]ـ

الأخ الفاضل أبا طارق ..

بارك الله فيك ونفعنا بعلمك ..

ـ[صمت المساء]ــــــــ[11 - 09 - 2006, 01:05 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي لؤي

ـ[أيمن الدوسري]ــــــــ[12 - 10 - 2006, 04:45 م]ـ

يقول السمين الحلبي في كتابه الدر: (وعلم أن التقابل يأتي على ثلاث طرق:

أحدهما: أن يجاورالمناسب ما يناسبه كهذه الآية: (وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء) - يقصد البصير والذين آمنوا -

والثانية: أن يتأخر المتقابلان كقوله تعالى: (مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع)

والثالثة: ان يُقدم مقابل الأول، ويؤخر مقابل الآخر كقوله تعالى: (وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور)

وكل ذلك تفنن في البلاغة)

السؤال: هل كان السمين يقصد من كلامه هذا (فن المقابلة) أم ماذا؟

فالأمر ضروري جزاكم الله خيرًا، فهل أجد الإجابة عندكم؟

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 12:38 ص]ـ

الأخ الفاضل أيمن الدوسري ..

إنّ ما تفضّلت بنقله عن السمين الحلبي هو بعينه المقابلة ..

ودمتم ..

ـ[أيمن الدوسري]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 02:10 ص]ـ

جزاك الله خيرًا

وماذا يقصد بقوله هنا:

والثانية: أن يتأخر المتقابلان كقوله تعالى: (مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع)

أين هذان المتقابلان؟ هل هما البصير والسميع أم ماذا؟

والثالثة: ان يُقدم مقابل الأول، ويؤخر مقابل الآخر كقوله تعالى: (وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور)

أين هو مقابل الأول؟ وأين هو مقابل الآخر هنا؟

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 03:22 ص]ـ

الأخ الفاضل أيمن - زاده الله علماً وبصيرة ..

في الأولى:

الأعمى يقابله البصير، والأصم يقابله السميع ..

وفي الثانية:

الأعمى يقابله البصير، والظلمات يقابلها النور.

ـ[أيمن الدوسري]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 04:37 ص]ـ

جزاك الله خيرًا

وسألت لأن المقابلة لها أكثر من معنى عند السمين

في كتابه الدر فهو ينقل من المتقدمين والمتأخرين

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 04:41 ص]ـ

ولهذا الغرض جعلتُ عنوان الموضوع (الخلط والالتباس بين المقابلة والطباق)!

بارك الله فيك، ونفع بك وبعلمك ..

ـ[ابنة الإسلام]ــــــــ[14 - 10 - 2006, 04:17 م]ـ

بارك الله فيك يا أستاذ لؤي

لو قيل (قام الرجل وقعد) فهل هذا من الطباق، أم من المقابلة باعتبارها جملتين؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[14 - 10 - 2006, 09:39 م]ـ

ابنة الإسلام الفضلى ..

قلنا:

الطباق هو الجمع بين الضدّين فحسب، أمّا المقابلة فتختصّ بالجمع بين أكثر من متضادّين.

وفي المثال المذكور ضدان: قام وقعد!

فماذا يكون إذاً؟

ـ[ابنة الإسلام]ــــــــ[22 - 10 - 2006, 02:38 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل وبارك فيكم.

الذي دعاني لطرح هذا السؤال أنه قد سبق أن ناقشت هذا الموضوع مع أخت فاضلة وكنت أرى ما ذكرتم من أن المقابلة تختص بالجمع بين أكثر من متضادين، وذكرَتْ أن هناك من يرى الجملة السابقة في سؤالي من الطباق.

فسألت لأعلم الإجابة الشافية، فجزاكم الله خيرا.

ـ[ابنة الإسلام]ــــــــ[22 - 10 - 2006, 02:43 ص]ـ

عذرا،

ذكرَت أن هناك من يرى جملة (قام الرجل وقعد) من المقابلة.

ولكم جزيل الشكر.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير