تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هذا ما يسّر الله تعالى من بعض الخواطر والتأملات فيما يتعلق بأول سورة "النور"، وأسأله سبحانه أن يجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهله وخاصته.

والحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على

سيد المرسلين وآله وصحبه أجمعين

وكتبه

مطلق بن جاسر بن مطلق الجاسر

20 رمضان 1430هـ


[1] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref1) - رواه أبو داود (2050)، وصحح إسناده الحافظ العراقي في: " المغني عن حمل الأسفار " (2/ 53).

[2] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref2) - رواه مسلم (2742)

[3] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref3) - متفق عليه، رواه البخاري (5999) ومسلم (2754) من حديث عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-

[4] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref4) - أضواء البيان (5/ 425)

[5] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref5) - انظر: "صحيح البخاري" (4141)، و"صحيح مسلم" (2770).

[6] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref6) - تفسير الطبري (17/ 219)، تحقيق: الدكتور عبد الله التركي.

[7] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref7) - رواه مسلم (2156) من حديث سهل بن سعد الساعدي –رضي الله عنه-.

[8] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref8) - التسهيل لعلوم التنزيل (2/ 75)

[9] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref9) - رواه أبو داود والنسائي، وقال الشيخ الألباني: إسناده حسن. انظر: "جلباب المرأة المسلمة" (ص 137)

[10] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref10) - المحرر الوجيز (6/ 378)

[11] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref11) - " عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير" للشيخ أحمد شاكر (2/ 660).

[12] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref12) - رواه مسلم (1400).

[13] ( http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/newthread.php?do=newthread&f=57#_ftnref13) - رواه أحمد والترمذي والنسائي، وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (3050).

ـ[المخلصة]ــــــــ[20 - 09 - 10, 09:47 ص]ـ
جزاك الله خيرا

هذا مشابه لهدف سورة النور في كتاب خواطر قرآنية لعمرو خالد

ـ[مطلق الجاسر]ــــــــ[20 - 09 - 10, 11:18 ص]ـ
جزاكِ الله خيراً
هذا الكتاب لم أسمع به من قبل، لكن طيب لعلي أبحث عنه وأستفيد منه

ـ[مطلق الجاسر]ــــــــ[31 - 10 - 10, 02:33 م]ـ
الرفع للفائدة

ـ[ابو هبة]ــــــــ[31 - 10 - 10, 09:33 م]ـ
جزاك الله خيراً
ما هي النسبة الصحيحة ل (مقاصد)؟
مقصدي أم مقاصدي؟

ـ[مطلق الجاسر]ــــــــ[31 - 10 - 10, 09:56 م]ـ
حيّاك الله أخي العزيز ..
الذي ظَهَر لي: مقاصدي
والله أعلم

ـ[توفيق العبيد]ــــــــ[01 - 11 - 10, 08:44 ص]ـ
الاخ الفاضل مطلق الجاسر: جزيت خيرا على طرحك الكريم، ولكن اسمح لي أن اصحح بعض ما ذهبت اليه من فهم لهذه الآية: قلت حفظك الله:"فكيف يكون هذا الرب الرحيم بعباده، بل هو أرحم بهم من أنفسهم، وتكون إرادته متوجهة لتعذيب عباده لمجرد التعذيب، هذا محال " هذه الآية لا تعني ما ذكرت، أن الله ينهى عن الرأفة وبالتالي يكون تعارضا مع الحديث الذي ذكرته، ولكن الحديث يتكلم عن الرحمة: لله أرحم ... " ولم يقل أرأف. والنهي عن الرأفة لا يعني النهي عن الرحمة، إذ إقامة الحد نفسه على هذا الجاني هي من رحمته تعالى، لأن الله جعل الحدود لا ليعذب بها العباد بل ليحفظ أمنهم من شرور الأنفس التي قد يتقوى الشيطان عليها فيدعوها للفساد. ومن جهة أخرى فإن المراد بالنهي هو النهي عن الرافة المفضية إلى إيقاف الحد، فالله نهانا أن نرأف بحالهم فنوقف الحد، وللعلم أيضا: لا تذهب بفهم حد الجلد إلى ما توهمه الغرب فوسموا هذه الحدود باللاإنسانية، أبدا، إذ لو قرات فقه تطبيق الحدود وفق ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه لعلمت معنى ذلك، فقد أتي النبي
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير