ـ[القسطاس]ــــــــ[27 Jan 2006, 10:56 م]ـ
المسلم الحاضر
جزاك الله خير على المجهود الطيب, ومشروع جدًا جميل, واصل بارك الله فيك.
ـ[المسلم الحاضر]ــــــــ[28 Jan 2006, 10:38 ص]ـ
أخي القسطاس جزاك الله خيرا ونريد مشاركة الأعضاء الفضلاء
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[28 Jan 2006, 10:47 ص]ـ
أخي العزيز. فكرتك عملية، وفيها فائدة كبيرة مجربة. والناس يصغون إلى معاني القرآن بانتباه ورغبة - ولا سيما إذا أجاد المتحدثُ عرضهاً - لشدة حاجتهم إلي ذلك.
أرجو أن توفق وجميع الفضلاء الراغبين في المشاركة في هذه المشاركة، وسأحرص على المشاركة ما وجدت إلى ذلك سبيلاً إن شاء الله، ولا تستعجل في طلب المشاركة، فطبيعة الفكرة أن تكون على حلقات متتابعة، تتكامل مع الوقت إن شاء الله.
ـ[المسلم الحاضر]ــــــــ[28 Jan 2006, 11:45 ص]ـ
أخي د. عبدالرحمن بن معاضة الشهري
اشكرك وأتمنى ان نستفيد من علمك ومشاركتك وانا في انتظارها
ـ[روضة]ــــــــ[28 Jan 2006, 05:29 م]ـ
التسبيح في القرآن الكريم
"التسبيح ورد في كتاب الله بصور شتى، ورد (سبحان)، في أول سورة الإسراء: (سبحان الذي أسرى بعبده)، هذا تنزيه لنفسه، فكأن الله منزه نفسه قديماً قبل أن يخلق خلقاً يطلب منه أن ينزهه، مثلما قال في الوحدانية: (شَهِد الله أنه لا إله إلا هو).
إذن الحق يقول: (سبحان) لم يطلب من أحد، فكأن التنزيه ثابت لله قبل أن يخلق خلقاً يأمرهم بأن ينزهوه، وما دام التنزيه ثابت لله، إذن تنزيهي لله لن يوجِد التنزيه، فهو ثابت لله قبل أن يخلق الخلق، فالفائدة ليست على المنزَّه، إنما تعود على المنزِّه.
ثم جاء (سَبَّحَ) بمعنى الماضي، (سبَّح لله ما في السموات وما في الأرض)، و (سبَّحَ له ما في السموات والأرض)، بالماضي، .. إذن التسبيح ثابت قبل أن يُخلق المسبِّح، ولما خُلِق المسبِّح سَبَّحَ.
وهل سبَّحَ مرة وانقطع عن التسبيح؟
لا .. (يسبِّح لله ما في السموات وما في الأرض).
إذن فيا أيها الإنسان الذي تريد أن تعيش في منهج ربك، لا تشذّ عن نغم الوجود في التسبيح، ما دام (سبحان) لله، وما دام السماء والأرض وكل المسخرات سبَّحَت، وما دام تسبيحها مستمراً: (يسبَّح)، فلا يكن تميزك عن سائر المخلوقات بفكرك مانعاً لك من أن تشترك مع الكون كله في نغم ذلك التسبيح، فلا تكن نغمة شاذة في الوجود، فإن الوجود كله مسبِّح، ولذلك يقول الحق سبحانه وتعالى: (وإنْ من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم) ". [المختار من تفسير القرآن العظيم، محمد متولي الشعراوي، (16:3)].
ـ[سيف الدين]ــــــــ[28 Jan 2006, 09:02 م]ـ
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء} (24) {تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} (25) سورة إبراهيم
الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة .. فكما ان الشجرة تتفاعل مع عناصرالكون لتنتج ثمرا طيبا, كذا الكلمة الطيبة يجب ان تكون .. تتفاعل مع عناصر الكون والتاريخ والثقافات والمجتمعات لتخرج طيبة .. والله اعلم ..
ـ[المسلم الحاضر]ــــــــ[29 Jan 2006, 01:47 م]ـ
جزاكم الله خير (باحثة وسيف الدين) وهذا مانريد ان نعود الى كتاب الله ونقف مع كلام ربنا
ـ[المسلم الحاضر]ــــــــ[29 Jan 2006, 02:59 م]ـ
{اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرًا وأتوني بأهلكم أجمعين) (يوسف/93).
تمكن العالم المسلم الأستاذ الدكتور عبد الباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءتي اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوربية عام 1991م، والثانية براءة الاختراع الأمريكية عام 1993م، وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاماً من نصوص سورة يوسف عليه السلام وفي حوار أجراه معه الأستاذ أحمد الصاوي نشر في المجلة العربية، تحدث الأستاذ الدكتور عبد الباسط عن قصة هذا الاختراع.
¥