تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الجر وحروفه، والتنوين، والنداء، وأل، والإسناد إليه، وإضافته، والإضافة إليه، والإشارة إلى مسماه، وعود الضمير إليه، وإبدال اسم صريح منه، والإخبار به مع مباشرة الفعل، وموافقة ثابت الاسمية في لفظه ومعناه، ونعته، وجمعه تصحيحاً، وتكسيره، وتصغيره، وتثنيته، وتذكيره، وتأنيثه، ولحوق ياء النسبة له، وكونه فاعلاً أو مفعولاً، وكونه عبارة عن شخص، ودخول لام الابتداء، وواو الحال، ولحوق ألف الندبة، وترخيمه، وكونه مضمراً، أو علماً، أو مفرداً منكراً، أو تمييزاً، أو منصوباً حالاً. اهـ.

ـ[ابى زهرة بن ابو اليزيد]ــــــــ[09 - 11 - 08, 05:33 م]ـ

بوركت اخى عبد الحميد فإن تعليقك كان مفيدا جدا لى

ولطفا لا امرا انظر الى موضوع (ابيات لى)) فى نفس المنتدى (اللغة العربية) عساك تعلق تعليقا مفيدا كما اعتدت منك

ـ[ابو الجود الأثري]ــــــــ[09 - 11 - 08, 08:46 م]ـ

بارَك الله في مجهود أخينا.

وجبَ عليكَ وفَّقك الله اِستحضار علامات الإسم و الفعل و الحرف و التطبيق مع التعليل لكي لا تقعَ في الأخطاء.

* من علامات الإسم الإسناد و ان يكون فاعلا او مفعولا و كونه مضافا او مضافا اليه و ينجرّ عن معرفة هذا كونُ:

قولِك في:

{الحروف: قد - هم - في - هم (صلاتهم) - واو الجماعه (خاشعون)}

خطأ حيث ''هم'' ضمير الجمع الغايب إسم

و أيضا هم الضمير المتصل وقع في قولك '' صلاتهم '' و هو مضاف اليه فهو إسم.

و أيضا واو الجماعة في [خاشعون] ليست حرفَ معنى بل هي من حروف الزيادة و حروف الزيادة جزء من الإسم و الفعل فنقول [خاشعون] إسم و كفى.

وكما أشار الفاضل أبو زهرة حفظه الله الواو في [و سلّم] حرف ليست من الفعل يجب فصلها.

و كذا الواو في [ولد] هي من بناء الإسم و ليست حرف معنى فلا يجب فصلها.

و أيضا قولك وفّقك الله [عنهما] حرف لا يصحّ بل [عن] حرف و [هما] اسم.

و سبب الخطأ في نظري هو عدم التركيز و الانتباه في تطبيق علامات الإسم و و أيضًا في الفرق بين حروف المعاني و حروف المباني و معرفة الضّمائر المتصلة و المنفصلة.

نفع الله بأخينا الحبيب

و لتجنّب الخلط بين الإسم و الحرف حيث انّه ليس للحرف علامات مميّزة وجب التركيز في معرفة علامات الإسم و هذه لطيفة أشار إليها فحل النحو و مقنن اصوله الإمام السيوطي رحمه الله جمع فيها علامات الإسم فقال في (الأشباه والنظائر في النحو): تتبَّعنا جميع ما ذكره الناس من علامات الاسم فوجدناها فوق ثلاثين علامة، وهي:

الجر وحروفه، والتنوين، والنداء، وأل، والإسناد إليه، وإضافته، والإضافة إليه، والإشارة إلى مسماه، وعود الضمير إليه، وإبدال اسم صريح منه، والإخبار به مع مباشرة الفعل، وموافقة ثابت الاسمية في لفظه ومعناه، ونعته، وجمعه تصحيحاً، وتكسيره، وتصغيره، وتثنيته، وتذكيره، وتأنيثه، ولحوق ياء النسبة له، وكونه فاعلاً أو مفعولاً، وكونه عبارة عن شخص، ودخول لام الابتداء، وواو الحال، ولحوق ألف الندبة، وترخيمه، وكونه مضمراً، أو علماً، أو مفرداً منكراً، أو تمييزاً، أو منصوباً حالاً. اهـ.

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

والله انها مداخلة طيبة و فيها الفائدة الكبيرة

نعم معاك حق اخي الحبيب، عدم التركيز و ذلك بسبب أكثر من 10 سنين لم ادرس النحو و الآن في بداية الدراسة نسأل الله أن يوفقني

و لا تحرمنا في مداخلاتك القيمة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير