تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نور الهداية]ــــــــ[06 Mar 2006, 10:16 م]ـ

ارجو من الاخوة المشاركين فى موضوع لاتكن كصاحب الحوت ان يعلقوا على مفهموه من النص نفسه او ماوجدوا فيه من مخالفات اما عن كونه قصر فى الصلاة على النبى عند ذكره عليه السلام فممكن تجاوز هذا التقصير بأن نصلى نحن القراء عليه عند ورود اسمه عليه السلام

ـ[عزام عز الدين]ــــــــ[07 Mar 2006, 03:19 ص]ـ

اخي الكريم مجدي، السلام عليكم: الرابط الذي اوردته عن الحديث و الذي قلت لي ان فيه الجواب على سؤالي لك في كون الزيادة منكرة -لم ار فيه اي رد على سؤالي بل اني وجدت السياق العام في فتح الباري يؤيد الزيادة الى حد كبير ...

الدخول في النقاش حول الاسانيد و خصوصا النقل الذي اوردته من الشيخ الالباني يخرجنا عن نقاشنا،خصوصا ان جل النقد يوجه الى طرق اخرى للزيادة غير هذه .. اما القول ان الزيادة في البخاري" فيها علة خفية" فهو لا يجعلها مثل الطرق الاخرى ..

و القول ان لو كان الزهري عرف الزيادة من تابعي ثقة لقال ذلك يسوغ لي ان اقول لو ان الزهري- او معمر-او كائنا من كان في السند- قد عرف ان هناك معنى منكرفي الزيادة لما وصلت الينا اصلا ...

و قولك انه ان العبارات المستعملة مع الانبياء يجب ان تكون الطف، عبارة فيها تطور كبير، اذن صار الامر الان، بعد كل هذا، مجرد تلطيف للعبارات؟

لكن الاترى معي ان التلطيف و التشديد هو امر غير معياري، يختلف من معيارك الشخصي للطف الى معيار شخص آخر له؟ ممكن جدا انك ترى العبارات تحتاج الى تلطيف و يراها آخر عبارات لطيفة اصلا ..

بالمناسبة اخي مجدي .. انا ادرك تماما انك احببت النص، و انك تأثرت به جدا ... و لولا انك ذلك ما كنت ناقشت بعض تحفظاتك عليه ..

ريثما اسمع ردك، اؤكد لك انه سيكون هناك نقاش آخر في نقل آخر من البوصلة ..

و السلام عليكم ..

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[07 Mar 2006, 10:42 ص]ـ

اخي الكريم مجدي، السلام عليكم: الرابط الذي اوردته عن الحديث و الذي قلت لي ان فيه الجواب على سؤالي لك في كون الزيادة منكرة -لم ار فيه اي رد على سؤالي بل اني وجدت السياق العام في فتح الباري يؤيد الزيادة الى حد كبير ...

الدخول في النقاش حول الاسانيد و خصوصا النقل الذي اوردته من الشيخ الالباني يخرجنا عن نقاشنا،خصوصا ان جل النقد يوجه الى طرق اخرى للزيادة غير هذه .. اما القول ان الزيادة في البخاري" فيها علة خفية" فهو لا يجعلها مثل الطرق الاخرى ..

..

أخي أظن ان كلامي التبس عليك فانا لم أقل انها منكرة انا قلت انها مدرجة في الحديث من كلام الزهري والذي ادرجها هو معمر وهذا واضح في كلام الحافظ ابن حجر في كلامه عليها.

والبلاغات تعتبر ضعيفة لانها لا تعتبر مسندة , وفي البخاري العديد من الأحاديث المعلقة , وللحافظ ابن حجر كتاب في كتاب تغليق التعليق.

اما بالنسبة للنكارة فقد أعترضت على السائح وفقه الله القول بالنكارة وعللت سبب اعتراضي وهي آخر سطرين في مداخلتي الاخيرة وقلت:

وانما اعترضت على قوله منكرة لان النكارة لها مدلول يختلف عن الضعف من حيث الراوي والمعنى. وأظن أن السائح بارك الله فيه لم يقصد ذلك لذا سألته.

اما كلام الالباني فقد وضعته لك كاملا لأكثر من سبب الاول ان الحديث قد يكون بلاغا في البخاري ويصله غيره الى النبي صلى الله عليه وسلم. اما قوله عن العلة فهي الكلام الذي وضعته لك بالربط والذي تكلم عليه الاسماعيلي رحمه الله.

فلم اقل ان هذا المعلق صحيح ولا قلت انه منكر وانما أشرت الى حاله بأنه بلاغ للزهري رحمه الله الذي ادرجه في حديث عائشة ام المؤمنين هو معمر على الأغلب.

و القول ان لو كان الزهري عرف الزيادة من تابعي ثقة لقال ذلك يسوغ لي ان اقول لو ان الزهري- او معمر-او كائنا من كان في السند- قد عرف ان هناك معنى منكرفي الزيادة لما وصلت الينا اصلا ... كلامك صحيح ولكنه ليس شرطا لذا سألت الأخ السائح من قال انها منكرة. لان النكارة هي مخالفة الضعيف للثقة اما مخالفة الثقة لمن هو ثقة احفظ منه او اتقن فهذا يسمى شاذا. ولو كان منكرا لما تكلم عنه الاسماعيلي بتلك الطريقة.

و قولك انه ان العبارات المستعملة مع الانبياء يجب ان تكون الطف، عبارة فيها تطور كبير، اذن صار الامر الان، بعد كل هذا، مجرد تلطيف للعبارات؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير